شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 184)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 184)
المحتوى
وحمابة حضارت بل حماية وجوده وعتم تصيفية
تضيمه وباتمالي نصقينة ,
والى جائب ما تقوم به منظلعة التحرير
القاسطيئية؛ من نشاط سياس ديبلوماسي
وعسكري, فتد عرشعء فنك اليد أبةع ليع الثقافه
في تشعالها في القشف عن خطر الهجمة العنصرية
الصهدوتية على حضيارة وثفاقة منطقتنا العريية.
لهذا اهتم شعيئا وهو في خيام اللجوءء أي تحت
وطذة الاحتلال بالتفنيك دالدرات والقيم وكذلك
بالسعي الحثيث للحصيل على التربية والاقافة
والعلوم.
ولقد بدأ شعبتا ثررته الثقافية والتشمية تيل
أن بيدا بشررته وكفاحه السلح يسئوات! ولذا
تستطيع أن نقرل بففر أننا فحرنا تورتين؛ ثررة
الظروف المريرة والصعبة التى يحياها. من أن
بحصل على أعلى نسية تليمية لي المنطلقة, وتلاها
قيام الئورة الجديدة ضد الصهيونية
وفي هذا المجال لا يسعني الا ان أشكر هذا
المؤتسر غل دعمه لاقتراح اقامة الجامعة
الفلسطيئية المفتوحة. التي ستساهم ف ثررننا
الثقافية رتذليل بعض المواجز التي تفخف أمام
طلابنا اكشتتين في كل مكان. ولا بد لي هنا من أن
اشيد يدور اليوتسكو لي مساعدة شعيبناء سنواء لي
المجلس التنقيدي أو لي أي هيئة دولية اتخدت
درصية بتيول منقلمة التحرير القلسطيئِية كنشير
مراقب فيها. كما أشكر البونسكي على تقديعها
بعض الخيراء للائريا؟. وكذلك على القرارات التي
اتخذت في المؤتسر العام ولي المجلس التنقيذي
دشأن القدس واللؤسسات التعليمية والثقاقية في
أرضنا المسئلة. هذا بالأضعاقة الى البساعدات
المشكورة التي ساهعت بالتعريف يالتواهي
الثتافية المضاربة للشعب القلسطيني. 1
لقد اتبعت متظمة التحرير الفلسطيئية هذا
الملريق. فاهتمت هنذ بداية تكوينبا بيناء
المؤسسات التطيمية والتقاقية والاجتماعية
وتنظيمهاء وحيث استطاع ابناء شعبنا تيوه أماكن
بسابوة في محالات العلم والثقانة والايدام
والتخصص في أكثر عن يلد وف أكثر من مجال,
ولكد أدرك المعتدي الاسرائيل “خطر ذلك الأمر
"ارا
فائيع؛ وما يزال. سياسة تعبيل متعمد:ة ضمد
أبناء شعينا داخل فلسطين اللحتلة؛ فدرمهم حق
دراسة ناريقيم؛ وقرشى علييم أكاديبب ل متافع
التطيم. رأرجع لغتهم العربية الى مرثية ثانية في
مدارسهمء وصعب أمامهم طريق التليم العاني
وضيق عليهم فرص الصمل. حتى لأ يكين أمامهم
الا الهجرة عن الوطن ليبقي شعينا عحروها عن
قياداته الحفافية رالاجتماعية. ثم أهلن مؤشرا أنه
سيعاقب بالسحجن. بل وبالطرد؛ كل من يرفم علم
فلسطين أو يان تمسكه بمتظية التحرير
الفلسطيئية أو حتى كل من يفني أر ينشد
أناشيد . نلسطيئيةء أي كل هن يتعسك بائثمائه
الرطني في خلل الاحتالئل. بل آنه أصدر أغمرب
انرار عسكري بوضيع جامعاتنا الثقافية تحث امرة
الحاكم وهبعنته: ولم يقجل فذ١‏ العدو العتصري
من أن يطبق قراره هذا وان يتحدى المجتمع
الدولي الذي أدان قراراته بالطرد رالأبعاد. ولكن
شعبنا يواج كل ذلك بقوه وصملاية. صامدأ أمام
ءؤامراتِ التصصيفية الجسدية والثقافية
والحضارية. لذا فشل المحثل الصهيوني والولايات
التحدة الأميركيةء في اخماد شعلة ثيرته التي
تستمد قونها روقودها من أعمالة عريقة تمتك
الآقم السمثينه ومئ أمة كبيرة تنتشر من المحيط
ال الخلبج ومن أصيدقاء في العالم ككه. يحملون
غائاً تراث الانسانية اللوضاء في الدفاع عن
الحرية والعدالة. تلك هي قوتنا؛ قوة الثيرة
القلسطيئية والشهب القلسطيئي؛ رشي قوة ستئتضر
ادن اش ولتذكر هؤّلاه ان شحبنا عندما احتاحته
دحال ررها رجنودها تحداهم يأعنلم ما يتحدي به
شعب محتله ؛لقد أخذ شعينا ليم .ومن أرضى ملسططين.
أحد تلامذة المعلم الكبعر السيد السيم لا ليحتل
روما بل ليحثل قلوب أفل روما. أليست هذه هي
الدضيارة والمعائي الحضارية متجسدة ف هذا
المثل الحى الذي لا زال إشعاعة يتعاظم حتى
اليوم. دان العتلمة والعبرة تن أراد العيرك
والعظعة ,
السيد الرئيس,
السادة أغضباء المؤثمر,
من موقع قفلسطين وترائها يثقاتمتها
رحضصاراتياء ومن سورهم تضسافئئا سع الشعري
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٠
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7248 (4 views)