شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 9)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 9)
- المحتوى
-
لم تنقطم على درب الجهاد الطويل والصعب. وانطلاقاً من ذلك. أثبتت ثورتنا أصائتها
الراسخة وفوتها الكامنة في شعبنا ومن خلال كل الثوار ف الثورة الفلسطينية؛ والتى تفخر
ثورتنا بانهم يمثلون هذا العديد من الأصدقاء والإشقاء والأشوة الأحرار يفجرون معنا وفي
تورتنا هذه الطاقات, لاحداث التغيير الاستراتيجي بانتصار ثورتنا الفلسطينية بأبعادها
العربية وجذورها واعتدادائها العاللية والانسانية.
من هنا با اخوتي؛ ليست مصادفة أن بنعقد في عام اقتحامنا الثوري مجلس الآمن
ست مرات لبحث تشييتنا الفلسطينية ومتفرعائيا. رأن تنعقد أيضا حلسة استتنائية
طارئة للجمعية العامة للامم التحدة لبحث قضية شعبنا الفلسطيني وجلسة البونسكي
والخطاب الفلسطيني فيها. وقرارات الأمم المتصدة ووقوف ١١١ دولة تعترف بحقنا
ويمنظمة التحرير الفلسطيتية ممثلاً وحيداً للشعب الفلسطينيء واجتماع لجان السلم. في
بلخارياء وأول جائرة باسم هوشي منه لثورة فلسطين وثرار فلسطين. والقائعة يا أخواني
طويلة. من نيكاراغوا الى الهند. بجانب الرفاق في الدول الاشتراكية الصديقة: إلى مجموعة
دول عدم الانحياز: والدول الافريقية: إلى الدول الاسلامية الشقيقة واجتماعات وقرارات
لجنة القدس, ثم تاتي أخيراً. وليس آخراأًء أورويا ودورها وبياتها السياسي. وفل هق مجرد
بيان متفرد أم له اعتدادات وتفاعلات عليئا تتييمها بدقة دون اعطائها أكش من حجمها
الحقيقي وقدرتها الفاعلة في ظل. الوعي على ميؤان القوى في العالم. وهل في امكانية
أوروباء وخاصة دول السوق المشتركة؛: الخروج من الارادة الأميركية والقران الأميركي؟
كما قال ماسكي وغيره من امسؤولين الأميركيين في أكثر من ه مرة تصريحاً وتلمحياً.
يا أهلنا الصنامدين في أرضنا اللحتلة؛
يا يا أهلنا في أماكن الشتات واللجوع؛
يا كل ثوارنا ومناضلينا؛
وحدتنا الصلية؛ وحدتنا الوطنية الحقيقية, هي الدرع الأساسي الحامي لشعيئا
وحقوقه. وحدة شعبنا داخل وخارج أرضنا المحثلة. والثى تكسرت على قلعتها العنيدة كل
المؤامرات وللناورات. وتكسرت عليها مؤامرات التوطين والمشاريع المشبوهة ومؤامرة 2
ديفيد ومؤامرة الحكم. الذاتي التي تمثل بالنسبة لشعبنا عبودية اخري و إنّ : ارقدت أثوايً
جد يداة شذاه الأيام لتجميل وجهيا. التبيح. '
.وحدة شعبنا داخل وخارج الارض المحتلة الملتحمة والمتلاحمة, بكل فئاته وقواه
الوطئية, التي أثبتت اصالتها في المعتركات والمحن. وزادتها صقلا المجابيهات والأآلام..
ولكنها اعطت للعالم أجمع المثل والأمثونة في الاصرار العنيد : الشامخ لهذا الشعب اللمعطاء
المصمم على انتزا ع حقه من" يرائن الوحوش الكاسرة التي تتربص به وتنهش حتى اجثكه |
شبهد أنه . .
وحدة شعبنا بكل منظماته المسلدة وتنظيماته الشعبية 550 وباطقالة
ونساته؛ بشيبة وشيابه يصئع منها هذا الشعب 'إكسير الحياة للأجيال القادمة؛ حياة
العزة والكرامة والاباء والشمم, الحياة الحرة: الكريعة فوق ترابنا الحر الكريم. دون تبعية
0 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39489 (2 views)