شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 91)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 91)
المحتوى
معظم تلك التي اقيمت خلال حكم الليكودء فإنها ستخضع للسيادة العربية: وعلي مستوطنيها
القبول بالعيش تحت حكم العرب: أو ترك مستوطناتهم.
لا لا يحتوي البرنامج على أبة اشارة إلى «القدس الموحدة عاصبة اسرائيل». وذلك خلافا
للبرامج السايقة. ويمكن تفسير ذلك على أنه استعداك من قبل الحزب يعدم الالتزام بسياسة
متشددة تجاه القدس» وبالتالي ايقاء المجال عفتوخا أمام أية حلول مقترحة! قد يكون من
بينها؛ مدا منم الاحياء العربية وكذلك الأماكن اللقدسة ف المدينة وضعا خاهما.
لا يطالب الحرّب بأن «يرتكرٌ السلام بين اسرائيل والدولة الاردنية - الفلسطينية على
احترام متبادل للسيادة والهيكل وتظام الحكم الدائم لكل من هاتين الدولتين ضيمن
حدوبهماء دون التدخل من جاتب أي متهما في صلاحيات الدولة الأخرى؛ أو تشكيل خطر
عليهاء. وهذا الطلب. على كل حالء ا ياي من شلال «الأخلاق الحميدة؛ المزب؛ بامتناعة
عن التدخل في شؤون جيرانه. بقدر ما يأتي من باب التحسب من تدخل الدولة
الاردنية - الفلسطينية مستقبلاً: في شؤون اسرائيل الداخلية. بواسطة العرب القيمين فيها
منذ 1568. ويلاحظ أنه لا ذكر ل معدم التدخل» في الشؤون الداخلية عند الحديث عن
اتفاقات السلم مع الدول العربية الآخرى.
0 يتعهد الحزب ببذل «جهد مشترك». بين اسرائيل والدولة الاردنية - الفلسطينية,
للحصول على موارد من مصادر دولية «لتمويل مشاريع اثمائية واستقلال الكنور الطبيعية:
وتأهيل اللاجئين٠.‏ وبكاد دفهم من طريقة عرخشني هذه القترحات كأن اسرائيل على استعداد
للالتزاخ بالمساهمة؛ بشكل ما ‎٠‏ في حل مشكلة اللاجثين.. القددين خارج الأراضي التي تسيطر
عليهاء حتى يعد احلال السلام. وكان الإسرائيليون يتحفظون في السابق تجاه أيه مطالب
يشأن تحمل المسؤولية؛ ولو كانت جزثئية؛ بصدد مشكظة اللاجئين.
المرقوضون: منظمة
التحرير الفلسطينية وسوريا. ا
يتصف بوكالمي حزب العمل نالوضوح أيضاء ‎٠‏ من حيث الطرق التى ينبني اتباعها
لتحقيق السلام. فبالنسبة للحكم الذاتي يعلن الحزب صبراحة ٠أن‏ مشروع الحِكم الذاتي
لم يكنء هتد البداية. مشروع حزب العمل». وفو «يعارض اتجاه الليكود, الذي يعتبر الحكم
الذاتي مرحلة نحو شعم [الضصفة الغربية] وغرة إلى اسرائيل؛ [وكذلك] كل أتجاه لتحويل
الحكم الذاتي إلى دولة فلسطيئية مستتقلة». ولكن حكومة اسرائيل؛ برئاسة المعراخ: «ستنفذ
كرار الكنست حول الحكم الذاني» بصفئه حجِزءا من اتقاقات كأمب ديقيد جول السبلان»:
وذلك «لفترة انتقالية», وإذا «تحقق اتفاق حول تطبيقه بين الأطراف المتعلقة بالموضو مه
فقط. ولتنفيذ: ذلك. «ستكون اسرائيل مستحدة لاجراء مفاوضات مم ممثين مقوظيين لسكان
[الضفة الغربية] وغزة حول تحقيق الحكم الذاتي: حتى إذا لم يبشترك الاردن في
المفاوضيات؛. .
تاريخ
يناير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39489 (2 views)