شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 107)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 107)
- المحتوى
-
بوثيقة السوق الأوروبية المشتركة. وهي تدعو إلى «إنشاء مناطق منزوعة السلاح بين
اسرائيل وجارادها.. ومتاطق عازلة في بعض. المناطقء وعمرايطة وحدات من قوات الأمم
المتحدة على أن يحدد مجلس الآأمن تشكيلبا واماكن مرايطتيا في هذه النطقة لفترة أولية
. تقل صر كمس سئوات :.
كما تدعو إلى «انسهاب القوات الاسراشئلية من الأراذ ضي التي احتلت .في النرّاع
الأخيرء على أن تجري تعديلات طفيفة في الحدود التي كانت قائمة قبل هذا النزاع. لي
حالة توصل الأطراف المشختلفة إلى اتفاق».
ولي سياق هذه التوصيات يعلن ممثئى وزارات خارجية دول السوق «الموافقة على
التدويل الاداري ندينة القدس داخل الأسوار والأماكن المقدسة:. وهم يحثون على »«اتِخاذ
اجراءات بصعدد جل مشكلة اللاجئين. وخاصة إنشاء لجنة تعمل على أن توفر لهم حرية
الاختيار بين العوبة ويين الاقامة في دول أخرى. وتشرف في الحالة الأولى على شروط
قبولهم في اسرائيل وي الحالة التانية على دفع التعويضات: على أن يتم في الحائتين
تعريض اللاجئين عن الاضرار التي لحفث بهمهءلة, 2 ,
تُعتبر هذه الوثيقة. محاولة تفسير أوروبي لقرار مجلس الامن رقم 545 خصوصاً
بالنسبة .لانسحاب القواتٍ الاسرائيلية من الاراضي التي احتلت في حرب 15719, مع
تعديلات طفيفة في الحدود. بينما يعتيرها البعض أنها «جاءت نثيجة تسوية ثمث بين
صحور إنطاليا وفرتسا من جهة؛ ومحور ألانيا ودول البنلوكس من جية أخرى. وقد لعبت
فيها شضسنا الأمن الأوروبي واتضمام بريطائيا إلى السوق دورا فاما.. وقد اعتيرت
اسرائيل تلك الونيقة 4ه يأنها «مزعجة وجاعت في وقت غير مئاسيي: ؤاتها من إيحاء وضقط
فريسا؛.
2 اندر الوثيقة أبداً. مما قلل من فعاليقها. وقد اده أوساط صحفية. 2 ذلك
55 على بعض ٠ الدول الأعضاء مق أمافيا وإبطاليا وهولند!! ْم
- المرحلة الثالثة بغد حرب :١99 قبل اندلاع حرب تشرين الأول (أكتوير)
635 كانث الدول الأوروبية مشفولة بالعديد عن القضايا الداخلية والأوروبية والعالمية,
الاقتصاية والسياسية والعسكرية. ولم تحتل قضبية: الشرق الأوسظ منزي مكان متؤاضع في
قائمة أولويات الاهتمامات الأورويية. ثمء.فجأة: تحركت الأحداث بسرعة؛ ونشيت الحرب في
الشرق الأوسطاء؛ فوجدت أورويا نقسها. سواء أرادت ذلك أم لم تردهء مضطرة إلى أن تعيد
حسابات المواقف والاأوضاع؛ اقتصادياً. وسكرياً وسياسياًء وانصيّت اغتفافاتها على هذه
المنطقة. وكانت الدهشة هني. العنصر المشترك في ردة الفعل الدولية؛ إن لم تكن دول أوروبا
الغربية تتوقع نشوب الحرب بهذا الشكل: وفي هذ! الوقت. وشعرتث بخطورة الموقفء
وبضرورة إيجاد تسوية؛ والاسراع في وقف. القتال!''). «ولم يكن اتدلاع الحرب في الشرق
الأوسط هو المفاجاة الوحيدة لأوروياء وائما كانت الفاجأة الأكبر والاخطر هي استخدام
ال - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5121 (6 views)