شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 144)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 144)
- المحتوى
-
الحركة الترمية العربية: رفي بالإشاقة الى ذلك تستند الى قاعدة أسساسية من وحدة الامة العربية! وحدة
جغرافية وتاريشية ولقوية وحشسارية. ومكرر د. الرزاز تسلؤله: إذاء اذا لم تتجز الوحدة العربية على الرغم
من كل ذلك ثم يبدأ بحرض مجموعة من الاجابات التي برد عليها جميعاً بالسلب. فبقول: دمل ضعق
الايمان بالوحدة هى الحقية؟ء (ك. الرزان؛ من+؟١].ديرد على هذه القرضية ناقيأً. بعد أن يقندها تقنيداً
منطقياً, عسلحاً بالحجج والبرافين. ثم ينتقل ليفترض فرضمية ثانية, نمئم الرحدة: ليسارم فينقضيا
رينفييا. فيقيل: عمل الاستعمار هى العقبة”ء (د. الرزان. ص١١ إلا أنه لا بجد ل الاستعمار عقبة
لا يمكن تجاوزها. فيتساط هرة أشرى على طريقته السابقة: دقل البورجوازية في العقبة؟: إد. اليؤان
ص )١12 ١ ويجيب على سؤاله أيضاً بالتفي: فرغم أنه يرى في البورجوازية عائقا ها ٠ إلا أنها ليست العقبة
الكاداء. مكها في ذَلكِ مثل الاستعمار. إِذأ لاذا ثم تتحق الوحدة... يعود د. الرزار ليتسال. فيقيل تحت
عئوان فرعي «بين منطقينء (د. اليؤانء .ص 155):.... ان القول. مثلاء بأن اجماع وحدة الأرضى إلى
وحدة اللفة إل وحدة التاريخ لابد أن تنتجم يحدة قيمية؛ وأن الوحدة السياسية نتيجة حتمية للوحدة
الترمية: شرل بتوم علي أسلوب المنطق الارسطي الثابت؛ ويفتقر الى الأساس الحقطلي لاي تغيي في الدثياء
وهو والتوة الفاعلةقء ف هذا التغيم... أن الايمان الذهني في الوحبة لبس. في ذاته. قوة تجعل تحفق هذا
الايمان حتمياً في الواقعه د الرزانء حى14). كم ينتقل إلى الحديث عن الظروف الموضرعية والقوى
الفاعلة لتحقيق الوحدة: قيستير أن تحقيقها سرف بظل أعئية, إذا لم تترئن هذه النتروف وهذه التوى
إذأء ما هو السيبل الى الوحدة. السييل كما يراد د. عثيف الدزاز هي التقيال المرحد. ويشرك د
مثيف الرزاز عيشيل عفلق معه في هذه الحجة: ٠ التي قد تعتبرها ردأ على عقولة فيصل هو اني. , فيستثمهد الرزاز
بعطق؛ مورداً فقرة بتحدت فييا عفاق عن أهمية «وحدة طريق نضال الوحدةه على أساس أن الوحدة
العربية هيء قبل كل قيء. نضال ويحدة في النضال. كما يري عفلق. قالتضال موحد مشترك. بقوي عربية
تتجاوز حدود الأقطارء وتمثل الوحدة العربية قعلا. في تركيبها ونخالها. ويعرد د. الوزاز ليستشيد يعئلق:
الذي يقول ان وحدة المدرب لا يمكن أن تنحقق إلا ف وحدة نضاله. رأي تجزئة لتضال المفرب ستمتع في
الستتبل التوحيد السياسي والاقتصادي لأقطارة.
قالوحدة في نظر هذا التيار تحديداً. لا تتمخلا في وقت النضال ضيد المستعمر ولا يعد الاستقلال؟ إِد
ان اداة النضال اموحدة تتخذ هنا طابعا حاسماً والتارف الموضرعي الشترط يضقي على هذذ التضعال
الميحد طابع عواحهة الاستعمار المباشر.
ود الرؤارٌ يشير, لي هذ! اللجال. إلى أن وعدة التضال العربي شد ولدت بوادرها ف ثورة الجزائر: يلي
العدوان الثلاثي على مصره ولي ثوية عدن. إلا أنه يستدرك قاثئلاء ان هذه البوادر اتما لمعت ووحدة التضمال
لمساء ولم تتجاوز هذا اللمس الخفيقف الى تكوين وحدة القوى العريدة التحررية. إلا ان د الرزاز يجحل ليدا
داللمسن الشليفء. و.المتنافي في الساطة, كما بصقهء قغلا سحرياً! إن أنه ,نعل في الوحدة, وكان ذا أثد
فال في اقامة الوحدة؛ السورية - المصريةه» زد. الرِرانء صن؟12]. أما كيف ولاذاء يما هي علاكة الثورة
الجزائرية والعدنية والعدوان التلاثي: بالوحدة السورية - المصرية؛ قلا يعفل د. عنيف الررَاز يايلائيا
اهتمامه. مكتفياً بأن يقرل أن «حدود الدول ف العالم الثالث, لم ترسمها اللقة والتاريخ دلا الأرفنء بقدر
ما رسمتها مارك التضال التي خافتها شعرب هذه الدول: وطبيعة تركيب القوي المناضلة التي لخاضتيا
طبعوب هذه الدولء زد. المرِؤايّء س؟ ١65
قعا يسمفيه قيضل حوراتي بالعوامل العديدة والمتشايكة. سواء كانت بشرية وسداسية واقتصادية
واجتماعية ومحلية ودوليةء أو تحقيق الغلبة لللئات والطبقات والقوى السياسية التي ل يضم قياع الوحدة
بمصالحها... كل هذا رارد وبديهي عند د. مثيف الرزاز. إلا أن كلى هذه العوامل تعتبر عوامل استاتيكية,
مقارنة يعامل وحدة النضال سواء ف نظر د. الرؤائ أي ميشيل فعقلق. رممئلى هذا التيان بأدبياتيم هذد؛ اتما
يردون بالتمد يد على «البرهبان» الذي اتكذه فيسل حورانى ني اليثبت 8 يحتيق الطالب الوطضنة للشعب العريي
١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 3485 (8 views)