شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 147)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 147)
- المحتوى
-
ندتيق جلاء القوات البريطائية عن أرضى معر. وعاش النظام الملكي العراقي حتى العام 1598 حين سقط
كثموة لتطور القوي الوولنية في البلدء زمن/؟١3).
ويتابع حورائي هذا التفتيد: الوجيه والتماسكء مشيراً إلى أن التظامين الأردتي والسعودي قلا
قائمين حتى اليدم: ولم يرد مقتل اللك هبد الله ألى تبديل النظام الأردتي أو تقيير سياسته. وأن النظام ي
اليمن لم يتاثر بهذه النكية؛ بدليل استعراره ثلاثة عشرة سنة بعد الحرب. وحتى رياض الصلح فقد اغثيل
لأسباب لا صئة لها يجرب للسطين.
ل شك ف أن هذ! التققيد بالتجديد بشكق صدبة الألكار السائدة والمتداولة والتي ترى أن الذكبة,
أدت إلى سثييا أنطامة تيقل الاقطاع والبيرجوازية: رافامة أنظية وطاتية فل أنقاضيه تقردها البورجوازية
الصمليرة. بل إن هذا المنطق امعته لبطال هزيمة حزبران» فقال أن حركة العقيد القذافي هي ردة فحل على
الهزيمة, وأن رسموخ جور المقاومة الفلسطينية وطهورها العلني.هو عن نتائع هزيمة حزيران ايضاً. بل لقد
ذهب البعض إلى التاكيد على أن هزيمة حزيران هي هزيمة الأنظمة البورجوازية الصغيرة وان أوان الثورة
الشعبية بقيادة البروليئاريا قد حان!!
من هناء حاء وصف كتاب فيدمل حورائي بالخطورة والاهمية؛ إذ أنه يتعرض بجرأة ويمتطق غير'
ضعيف: الى قخعابا ترقى الى مستوى المسلمات والسييبات ف أوسباط ليست هامشية.
فلنقرا, مثلاء نصاً مدا ثراه رجية التظر المعاكسة, والسائدة إن شيئت. يقول فواذ قازان في كنايه
الثورة العربية واسسرائيل. (دان الطلبعة؛ بيروت, 1538): كانت ماساة فلسطين بالنسبة الى العرب قنبلة
ذات انفجارات متلاحقة ومتسلسلة تهز الوطلن العربي إجمالاً والمشرق منه خاصة. وقد ساهمت هذه
المأساة في زعرّنة النظم التائمة قيه.ه (قاران؛ هن .]١1١١ وف لصيل خاص بالثورة العربية لي مصير يؤكد
قازان؛ درن تردد؛ أن عصر أدركت هويتها العربية متذ الحرب العلمية الأولى! ويربط هذا الادراك بوعد
بلفور وتدفق الهجرة اليهودية الى فلسطين. ويشير إلى أن مصر كانت. كبافي الأقطار العربية: تِهِبٌ متضامنة
غربياً مع فلسطين. عند كل انتقاضة ضد الاستثمار اليريطاني والهجرة الصسهيونية. ويستطرد مؤكدا على
زالبدييية] اياها؛ دبكما ذكرناء فان فلسطين كانت تشكل عنسير! أساسياً هن الرطن العربي؛ ران ثبية ؟؟
تمرز في مصرء كانت تعيبرأ عن هذا التنافض الستمر والمتزايد بين حركة التدرير الوطني العربي» وبين
الاستعمار. داخل مصر وخارجها؛ في فلسطين مثلاء (قازان؛ هى؟؟١),
ولعل الرأي الذي بقول بأن النكية كانت صسدمة كبيرة: جعلت العرب يسشقظون من سباتهم العميق,
وائها كاتث أحدى العرامل الرئيسية في الانتفاضات والتوجهات والحركات التي لهرت كلاتها أر بعدها
- بغضن النظر عن فشلها أو نجاحها في السيطرة غلى السلطة - لا يجائب الصواب؛ قلا شك في أن
تلسطين وحرب (الدعية) سنة 154. كان ليما أثر واضع علي توجيه ميرل رتفاعل أفكار وتعارف رمون,
سوف يكوح لها ثبأن بعد ذلك التاريخ. ويهذ! الصدد؛ يقول أحمد حمروش في كتابه قصة ثورة *؟يوليوء
عيد الذامر والحرب,. ج "7 [المؤسسة العرسة للدراسات والنشر: بدروت!؛ :... ويدات صلاث العسكريين
المصريين بالقيادات العربية... بدآت مع الحاج امين الدسيني الذي التقى سردأ بعدد دن الشصباط بيتهم
جمال عبد الناصير وكمال الدين حسين وأنور السادات وعبد الأطيف بندادي يغيرهم (..) وأتيحت فرصة
اتصال العسكريين المصريين بالقدادات العريية خارج مصر غنديا قررت قيادة الجيش المسيري ارسال
أسلمة الى جيش الانقاذ في سيريا يقيادة قوز القاوقجي؛ (جمروشء: من .!١١ ويشدد حعروش فلى
أهمية هذا التعارف. بن الضباط الصريين والعرب؛ فدورد أسماه بعؤنى ضباط جيش الانتاذ الذدن تعارقوا
مع الضباط الصريين الذيئ قام جزء متهم يتشكيل حركة الضباط الأحرار. ومن هذه الأسماء: أديب
الشيشكلي يقسان جديد رمدمد صغا وعيد الحميد السراح واكرم ديري وجودت أتاسي يجمال صدثي
وجادى غز الدين. ولا شك في أن هذه الإسماءء. التي كانت مفمورة في ذلك الوتث؛ لعبث دورأ كبيرأ في حداة
اال - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10641 (4 views)