شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 149)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 149)
- المحتوى
-
والاستتناءات تليلة جداً بل ونادرة - بل ولم يتخط التنظير النطلق من يديهيات خاصة لا عامة -
أي من مقولات يعثيرها القيميون وحدهم من البديهيات؛ ولا يعتبرها قيرهم ذلك - وبالتاليه
' فتتظطيرهم يقع لي فخ اللاعلمانية بالاضافة إلى أن منطقوملا يعنمد الدراسات السياسية - السوسيرلرجية
اليدائية. ولا شك في أن متطق فيصل حورائي اعتمد منهجأ علميأ موضوعياً حين لم يكن يصل الي نتائجه
إلا بد دراييية مقّد فاته
إن نظرة سريعة علي عتارين بعض المقالات والمحاضرات. حرل العلاقة بين القومية العربية أو حركة
التدرى العربي والتضبية الللسطينية ار اللقاومة؛ تكفي للتدليل على عا قلت: فهى تطرح أمررأ أقرب إلى
الشعارات مثها الى البحوث والدراساتالمنهجة متهحا علمياً. ومن هذه الشحاراث مقلآاً: «فلسطين ضمانة
اللقاء القومى» الذي صمار عنوان مقال كتبه مين بشور. ولم يقل نيه كيف تكون فلسطين ضهانة اللقام
القومي. بل اكتفى بعبارات من مثل! «وإد! كائت المسالة الوطنية لي أي تطر عربي هي مسالة متلازمة مع
المسألة القوسية. فان الوطنية في للسطين هي في قلب القضية القرعية: يل هي احدى تعييراتها الساطعة
الواضحةء (صوت الحماهير؛ بيروت: ١1/8 رضثةا). فيذه العبارة تدل غلل انطلاق بشور من التراضه
أن خلفية منطلته ائما هى قائمة غل, عسلمات بديهية: وبالتالي كلت هذه العبارة عن كيف ولاذا: كيف
توصل يشير الى هذه النتيجة, ولاذا تكون المسالة الرطنية متلازمة مع اللسائة القومبة؛ يلاذا تكو الوطنية
في قلسطين هى ف خلب القضية القرمية؟ لاذا كانت مثل هذه ١«النهجية: تقيب عن كنابات معن بشور
القومية, والقى تعتبرنسبيأمن أكشن الكتابات القومية التصاقاً بالقضية الفلسطينية وتقهماً لهاء قما بالك
بالآخرين؟ وتقرأ لبشور ايضماً. ولي نفس اللقال: «ذلك أن الوطنية الفلسطينية تقوي بالقومية العربية ويشتد
عودها وتقترب من تحسقبق أهدافهاء تماما مثلما هي التي تمرك باستمرار المشاعن القومية رنلهبها وتعيئها
على طريق الرحدة ٠ (الكصدر نفسه/. وهنا أيقاء يعمم بشور بديييائه ويفيب السؤالان: كاذا وكيف_عاذا
لو قامت دولة رحدة فعلاً. ورأت في حسايات السلطة السياسية لها أن تراجد المقاومة الفلسطيثية على
أرضها واتطلاقها هن حدودها قد يؤدي الى جرها الى معركة تفضل تأجيلها ولى الى حين؛ بحجة الاستعداد
لها؟ أليس هذا الاحتمال واردا؟ كيف اذن تُنظم العلزقة بين دولة الوحدة المنترضمة والمقاومة الفلسطيتية؟
إلا أن البدييبات هناء أيقماً. تحل ممل البحث العلمي الممثهج, فنترأ له في نفس المقال؛ دوقوة فلسطين
وقضيتها لم تكن في يوم واحد في احقدام التناقضات العربية واشئعالها بل كانت بالاساس من ذاتها ومن
التلاق جماهيرها الللسطيئية.والعربية حولباء وكانت تتوي ياستمرار كلما كان الموكف العربي فريحد!...؛
(الصدى نفسة) , 1
أين الامثلة؟ أبن الدلائق؟ أبن البراهين المعتعدة على القطيل العثمي؟ كاذ! نصمل إلى النتائج قبل
طرح المقدمات, وكيف يتطلق من بديهيات ليست بديهية إلا بالنسية لثيار محدد؟ أن الدراسة الميدائية؟
أبن البحوث الراقعية المادية الموضموعية؟
وتحت عنئوان «استقلالة القرار الثورىي الفاسطينى ضمماتة اسثمرارية الثضال الوحدوي العربي»»
تتكرى المعضلة نقسها مع معن بشرر. كيف ولاذا تكرن استقلالية هذا القرار ضساتة لاستمرارية التضبال
الرحدوي الحربي وما في الحالات والوقائع التاريهية التي تدعم مثل هذ الشعار؟ هناء أيضاً بكتفي معن بشور
ياقادة مسلمات لم ممنحها أحد صشة البديهية, باستثتاء الذين يؤمنون بها إيماتاً. نر لمعن بضور ثحت
العنوان الذكور أعلاه: «فالاستقلالة النضعالية للشعب العربي الللسطيني اذنْ هي شئنمائة استسوار
التصيادم الكقاحي مع العدى الصدهيرتي بفضى النظر عن الاوشناع الذاتية العربية وموازين القوى ل
الصراع مع العدر, وبالتالي في ضمانة استعرار المعركة القوبية الملاهية عم أغداء هذه الامة. هذه المعركة
وحدها القادرة علي توحب المشاعر والطاتات, واسقاط الصائر والحساسيات. واطلاق الآمال والامكاتات,
بل في المعركة المؤغلة لخلق القاعدة الراسخة ليوحدة النضال الحربي التي في أساس نكال الوخدةه
زبشور. 3 سبيل الوحدة العربية: اللإسسة العريية للدراسات والنشر. بيروت. صن ؟8١). يفنا من السهل
أن ثتلاحا عدم الترابط النيجى بين التدعة والتتيحة. قبلء, شم بعدء كلمة عربالئاليه. كم كيف: هل نستطيم
ل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5123 (6 views)