شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 151)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 151)
- المحتوى
-
الجِرْء الأول من الرواية ٠قصتان» يعالج مرحلة الخروع: تم ها أغقبها في الداشل والجارج: هع التركيز على
لبتان ويدروث منه بالذات. ف هذا الجِزه تفاصيل أحسن اختبارهاء لتؤدي ما يطلب فنها قصحييا. ريلفة
عادئة. لا مجال قبها لرفص. أ عرض عضلات. لقد حاول الكاتب, هناء الوصيل إلى الآشرينء دين إسقاف»
يهو أمر يكني المقولة التي «يططىه وراءها بعض الكثاب الذين تعرزهم آدوات الفن؛ فياثرن إلبنا يسقط
المتام. بحجة الوصول إلى الآخرين. فاذا نتاحهم منشورات بعيسة:ء حائلة بكل فطل ومجوج.
شة أشطام عرعية أحباناء على ضعين اللنةء ف قي دلا شك. ناحمة عن التضصكتم 4 الطياعة. أن الكائبي:
عرنناد دائما, متمكتا من اصمول اللقة؛ لدريجة كثيرا ما أخذئا عليه اغراقه لي مساريها... إلا أنه أمر لا
عت مالاحظته. رغم أتنا حميعاء طالما غائيتا عنه الأمرين. ١
أيضا هناك بعض ائقارقات؛ أو ما يشبه الاخطاء. علي صعيد المعلومات: والتي ديدر أن الكاتب ل. بدثقها
كثيرا. قعلى سبيل المثال. ققد جاء ف الرواية عن الشيغ فرحائ السعدى هصن ؟*١:.لقد اعدموا الشيخ فرجان
الستتدي.. وهو أبن شاد عاما. لأنه يجبانز بنداقمئة قدئمة كائت مملقة على جدأر غرفنة».
والحقيثة أن السعدي. واحد من أبرز رفاق القسام. يقد عايل بعد استشهاد رفيق سلاحة أن يقوم
بانتقاضمة مسلحة ف منطقة نابلس وطواكرم. إلا أن انقطاع الامدادات عنه. في الاردن وسورياء نتيجة
لانصالات تمت بين الإنجليز والقرنسيين تلك الأيام. واضسطرارة إل الأخذ باسلوب الاغتيال السيابي لارهاب
الأعداى أدي الى ضياع عا كام به لخاصة رانه كان اين ثمائين غاماً ففلا, وكان
عليه أن يترد ويدرب ويقاتل وهر ف تلك السن: مما أوفن جسده. «لقمد أجهزوا عليه. دَنك
الشيخ الطيب الجليل, فاجاوه في فراش الفلة؛ وحوله تقر تليل من صنهيه: وقد عذيوه طويلاً: ليعرقوا أسعام
بنلييه ومصسادر ابد ارال قله ببح بحرفق واحد واتتايرو إل ساهة الاعدام وقو شية حمة. إغز الدرين
السام طبعة ثانية. دار الطليعة] ,
إدئ. قحمية اليندقية القديمة الحلقة على حدار غرفته. لا بجون أن تختصمر حباة؛. انسان كالسعدييء بهذه
السهيلة. 0”'
ل واقعة الهحوم على حدقا سنة 45 .١5 هاه في الصفحة 55 أن ,البهود» زجوا مئمسة عشر ألف مقائل.
دم يدكشني عن قصف الديئة بالمدقمية؛ ف. الوقث الذي كاتث تجري فيه معارك عتيقة بالسلذم الأبيقن
بين الصهيرييين والمداقعين عن الديئة.
وتقديرنا أن العدد مبالغ غية. لأته ثم تكن لدي الطرفين في تلك الأيامء أعداد كييرة كهذه حتى يزجوا يها في
معاركهم. كما أن عملية فصصف العدو للعدينة بالدفدية, في الوقت الذي كان يلتحم فيه في معركة شوارع,
وبالسلاع الأييضىء مم الجاهدين . عملية تلقدها أبسط القواعد العسكربة؛ لآن اللمدفعية لي مثل هذى الحالة لا يد
وأن تضصيب الداقع والهاجم معا. يمن المعروف أن المدقعية تمهد للهجزم. وتسكت حين يبدأ الالتحام.
وف الصفحة 5 يقرل الكاتب: «عيد القادن, وشو جريج, قطع الحبال والقيال في الشام. ٠ حتى وصل إلى
فلسطيئ... واستشهدء. عبد القادرء حين ذهب عن دمشق إلى القدس. ثم في اليوم التالى إلى القسمطل لم يكن
جريحا اطلاقا. لقد حرحع شل ذلك بعشرة أعوام, وغادر جريعاً إلى الشام ومن يعد قا إل بقداد .. إلى اخر
ستجرعة .
طبيعي؛ أن جتل هذه ٠الهنات الهينات» لا تلفي جمال الأسلوب والصور القعمة بالرقة. التي تتتالى بين هذه
0 00 1
1١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10641 (4 views)