شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 162)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 162)
- المحتوى
-
المناطق المحتلة
الفليان ا سود اللناطق المحتذة
شبدث الناطق الحتلة؛ ني النترة الآخيرة,
درجة جديدة من أعمال العنف والاضشطرايات.
جعلت سلطات الاحتلال الاسرائيي تقتّد اعصايها
وتطللق النار هلل المتظاهرين من طلبة الجامعات
والدارس دون أي تمييز؛ الامر الذي أذ إلى
وقرع العديد من الأصابات بين صقوقف الطلية
والواطئين. كما شهدت يلك المناطق إجماعا وطنيا
واسعا تمحور حول معاوضية طلرد ركسي بادينيٌ
الخليل وحلحرل؛ وحول استتكار الإجراءات
التعسفية التى اتشّذتها السلطات شيدهما. إضافة
إلي هذاء شهدت منطفة غزة بالذات عمليات تصقية
جسدية لبعضنى العملاء اللمتعاونين مم سلطات
الاحتلال.
أسيوع فلسطنى
أعدٌّ مجلس الطلية في جامعة بيرزيت الترتيبات
لعقد «أسبوع فلسطزنه. بعيث بثد فيه القيام
دبعشى التشاطات ١الغبية التى تعير عن التراثك
التلسطيئي. ولكن السلطات الاسرائيلية التي
تحشى, كعادتها؛ إبراز أي تراث أو اثى فلسعطيني»
وللبت: حسب ها تقولة عصبائن الحكم المسكري»ه
إعطاءها بزتامجا مفصلاً للا سيثمٌ القيام ب في
المئاسية. ولكن شيئا من هذا لم يعدث. ققد أقامع
الأطلية هذا الأنيوع الذي اشعمل على معرشن
الاعلانات والملصقات والكتب. وعل إثقاء العديد
من الشطابات التي كسائت: حسب الصالر
الاسرائيلية. نتطرفة للقاية. ررأت هذه المصادر أن
الغطابات ألقيت بإيحاء عن المنظمات المتتلفة
حمل
المؤيدة ل هات .قد إشاركس. ١7١1م )م
رخلال الاحتقالات, للب المكم الحسكري إزالة
الأعلام التلسطيتية, واستجاب الطلبة لذنك.
«ستعيضين عن تلك الأعلامح بأع لدم فلسبطينية
صثيرة وشعرفا غلى علايسهم- وبالرخم. فن أن
الدكم السكري مهنع دخول طلبة جابعة النجام
إلى حفلة الافساح. دخل هؤلاء رامتلا المكان
بكامله. وخلثل الاجتفال, قال أحد الخطياء ني
5لمثه؛ دنبعث يتحياتثا إلى شعبتا الصيامد في جترب
ابنان»؛ وبتحياتنا إلى زغيم ع.ت.ف:: باسر عرفات.
كذاء وتد ألقيت؛ في الاحتفال. الإشعار والاناشيد
الوطنية التلسطينيةٌ. وححدث الخطياء عن الشهداء
يكددوا يسلطات الاحتلثل ويسياببة الابعاد
والطرد؛ وكذثله ثم التنديد بسياسة فرضى الإقامة
الجبرية غلى الزغماء ورؤساء اليلديات: ويعتاحيم
بيقن رشركائه الذين يسعون. حسب أقوال أحد
الطلاب إلى «أخذ فلسطين بكامليا.. إضاتقة الى
هذاء ندّد الطلاب بالشلطات الأردتية, وبالمكام
الرجعين في العالم العربي (المهدر تفسيه).
نتيجة لذلك؛ قامت سلطات الاحتلال بعجاصرة
جامعة بيرزيت, ومن ثم أقدمت على التحامها
مطلقة بعض العيارات النارئة في الهواء؛ وذلك من
أجل السيطرة على الاضتطرايات فيها. ولم تسمح
للصحافيين بالدشيل إلى الكان. وقد بدأت
الاضمطرابات بعد أن رشق الطلاب السيارات
بالحجاية. وسذيا الطريق الؤدية إلى البلدة. وقد - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 7247 (4 views)