شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 27)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 27)
المحتوى
الاتجاةن دنسه الذي تتيناه الجبية اللينانية.
ويبقى ١يعد‏ هذا كلهء سوال تطريحه بكل التواضيم:
- باي حق نصّب أركان الجبهة اللبنانية آنفسيم ناطقين رسميين, لا يلسان
المسحيين وحسب. وائما ياسم المسيحية ذاتهاء فوسموا كل من يقف ضدقم يأنه ضد
المسيحيين والمسيحية ويحاول قهرهما؟
لقد أوجزت الوثيقة «بلاغة تامة بندها هذا بالعنوان الذي اختارته له. وهر أن «سبلاح
الشرق الأوسط بسادم لبئان وسلام ليذان بسلام المسيحية».
وكم كنا نثمتى أن نشاركها هذا الرأي : الشهار, لأنذا عندكد نرتاح ويهدأ بالنا بأن
السلام على الطريقء بل انه أصبح قائما وارف الظلال. فنحن نؤُمن بسلام المسيحية
والسيحيين آذا كان لا بد من التصمنيف الطائفي: ويسلام الاسلام والمسلمين وععهما
سلام الطوائف,الست عشرة القى أشارت اليها الوثيقة. بل اننا نؤمن أن هذا السلام قأئم
وبالتالي فسلام لبئان قائم وسلام الشرق الأآرسط علي الطريق!
ولكن الحقيقة غير ذلك: بل وتكاد تكون نقيضها تماما. ‎٠‏
ان سلام أي شعب ف المنطقة, بكل فثاته. في لبنان وغير لبنان من الدول العربية
القريية واليعيدة من «اسرائيل: بات مرهونا يسملام فلسطن. إن اسثمرار العدران على
فلسطين وشعب فتلسطين بايقاء هذا الشعب مشردا جارج وطئه مجرد!ا من حقوقه الوطنية
والانسانية» من .شأنه أن يبقي باب الصراع العربي - الصبيوني مقتوها باستمرار
يتصاعد بالعنف ويتسع بالرقعة, فلا ينجي أحد من آثاره ونتائجه.
ليس في الشرق الأرسط من قضية متفورة تهدد المنطقة غير قضية فلسطينء أما
ما عدا ذلك من قضايا فانها تبقئ هامشية أمام هذه القضصية المركزية؛ بل ان معظم هذه
القضايا يرول يزوال القضية الكبرى. ش
«اليند الخامس: التخرر التاق في الاحتاذلان».
«والاحتلالان» المقصودان بالطبع هما السوري والفلسطيني, أما ما اقتطع من أرضص
لبنان في الجنوب على يد القوات الاسرائيلية. أو المرثهن من تلك الأرفن أدى «اسرائيل:
باصم سعد خداد: فهر ليس محتلا بنظر الوثيقة اللبنانية. ويالتالي لا حاجة للأشارة البه أو
المطالبة بعودته لحخليرة الوطن! 1
وعلى الرغم من اختثلافنا على التسمية؛ ومن وعينا دوعي أركان الجبهة بالذات علي كل
الظروف التي أحاطت بدشول قوات الردع العرينة الى لبنان استجاية لدعرة من السلطات
الشرعية التى 'ما انفكت تجدد لبقاء هذه القوات. فاننا على ثقة يقينية أن يقاء ما يسمونه
اليوم بالاحتلال وما سموه بالامس بنجدة الشقيق الوقيء مرهون يبقاء الأزمة التي باستطاعة
لبنان واللبئانيين وحدهم أن يضعوا حدا لها إن هم أرادوا ذلك فالتقوا حول وفاق سياسي
وطني. - ش
0
تاريخ
فبراير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22442 (3 views)