شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 35)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 35)
المحتوى
وعان هذا كله ليس لنا ما نقوله غير تمسكنا بنص ما ورد في الوثيقة: بأن '.الصيغة
الجديدة يتفق غليها بين اللبنانيين ف مناخ لا اكراه فيه ولا ارهاب إن من الداخل أو
من الخارج» دين زيادة أو نقصصان.
«اليند العاشر: نداء الى الشعب اللبناني: 'ثقة ثامة بالمستقيل..
الحقيقة أننا لم نجٍد في هذا البد ما يستحق التعليقء باعتباره كان من النوغ
التعبوي توجيت به الجيية. محازيها رغم عنوان النداء. لتعمق في سلبية. الحاطفة الفتوية
ضد. د.كل الرموز التي تدتبرها الجيهة كما ابضع من. وثيقتهاء أغداء لها.
نقطة واحدة فقط تستدق”' الملا حظة في خلوص ' الجبهة الى التقرير بان القضية
اللبنانية هي «قضية عالمية تجري وقوعاتها علي أرض لبتائية, فلن يكون لها حل غير
الحل العالمي. ولكن هذا الخل لن نكن الآ على أبد لبثانية».
ولن نناقش ماهية هذا الحل العالمي. ولكن باشستطاعتنا القول انه كائنا ما كان تصور
الجبهة لماغية هذا الحلء فائئا يؤسفنا أن نعلن عجرنا عن مشاركة الجبهة تقاوليا وثقتها
باللستقبل الذي وعدت به:من توجهت لهم بندائها هذا ان أكبر لمنة يمكن أن تصاب بها
قضية أي شعب في عالم اليوم مي أن تتحول ثلك القضية الى العالية واقاو الحل العالي.
وعد ...
عندما أعدنا قراءة ما كتبناه تعليقا على وثيقة الجبهة اللبنائية وجدنا أنفسننا أمام
السؤال الهام: ْ
ات هل ثمة ثمة مجال لحوار مثدر بين أطواف الأزمة اللبنائية, وهل ثقة امكازية اللخروج
بالوفاق الوطني المنشود؟
برأينا أن ذمة مجال لذك رغم عمق اوافسا الهوة نين متطلقات وتطلعات ‎٠‏ هذه
وحدي دون 39 لهدك لات بمصبيرة ورحدة ره وشمبه . والكل يدعي هذا الحرص
والكل كذلك مفحكرم بالجوان الديمقراطي باغتباره, على صدويدة, البديل الجضاري
الأوحد: القادن على ضعمانة ما بتتج عنة من قرارات تنقدذا واستمرارا. لأنها وليدة الاقتنام
المتبادل بعيد! عن الفرض أو القهر.
‎0١ . 5‏
ثم نقعلة الخرى ؛
ل صياغة «المستقيله تحتاج الى كيال “قادي على الانطلاق تعمو القادم من عقو
‏الستقيل عار 21 : يار للاسهام في هذه الباق فلا يترا حكرا على جيل سيق وأعط
ما عنده وريما نقد عظاوه فلم يقد لديه ما يقدمة:
‎9:
تاريخ
فبراير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22443 (3 views)