شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 88)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 88)
- المحتوى
-
تقارير
نمه
ملتقي الشقيف الشعريء كان من أفضل اللملتقبات.
0 نولا معضي المثالب..,
نين يفقد الفنان, الشاعرء نفسه. يُقرل من داخل؛ يسلديا لالف شيطان عريد. رفاقاً كان
أي استقراراء أي استنامة لاتظمة ومؤسسات: هي أصلا ليست مع منطلقاته: يتصسر كل شي»» حتى فثاه
ويصياب بالعجمة..
ثمة من يكول لا تقلطوا بين القن وتساحيه. قد يكين هذا صحيساء عل لنة الأقدمين لكل ريجه
حمسحيج 1 . . الا ان عا لا متدوحة عن قوله. ان القصيل الحاد نقديا بين الفنان رانسائيته: هو أيضا خطا
فاحش .قثمة ارقياط أكش من .عضوييء: بين القن. كفن: وبين ذات الفئان: انسائيتة ...
دلقد كأن الملتقى الشعري الأشير, «ملتقى قاعة الشقيف» الذي أقيم بعناسبة الذكرى السادسة عشرة
لانطلاقة الثورة الللسطينيةه خير دليل على ما نقول.
لماذ! قلعة الشقيف؟
في مرحلة الانهيارات الدائمة. والاستسلامات, رشيرع الزيفء وغياب الحنائق الراضدة المجلوة...
نجي قلعة الشقيفب: كملامة بارزة وسبيزة, لي يرس المرحلاء وتمن أحوج ما بكرن إلى التعانج» * اف
ها يؤكد حتبقة أن ال
عشرات. يريما مثات الانهيارات الحاسيلة .2 هذه المرحلة, حقرقة ناصعة؛ كالثلوج هوه تجلل مامتها
وأمواج القمام؛ التي تلاعياء تلتاث سول هامتها ليل فهار...
فعير هذه السنوات. تصدى التفر القليل؛ إلى العدد الكثير. ومني العدو ليها بانكسارات عدة.
واتداحت من عرل سفرحها, الأثوية المعادية, المسميلة متها وَممب المصولة. أمام صيرد فرسان الثلعة من
مقاتلي الكوات المسشرقة .
هذه القلعة: التي ها استسلمت؛ على اعتداد تاريخنا الطريل. والذي يبدى أثه يعود لايام الرومان
ولس إلي آبام الصليبيين فقطء للجتاس. وف كل هرة دخلها فاتح جديد, صديقا كان أم عدراء لم يدخلبا
لآ مفاوضاربشروط الدافعن عتها.
أجل انها التلعة الثي عا أحنت رأسها لجتاعح. نعرف انها أيضاء فق هرات كثيرة عبر ثاريخها
الطويل: كانت تابعة لصفد . وأحيانا المعكس؛ ركأنوا مسهوئبا بلاد الشقيف,
لاير - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6888 (5 views)