شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 98)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 98)
المحتوى
الا اللصطئعة, '
وبتوجيبات من إدارة كارتر. قامت القوات الأميركية؛ مثذ. نحي العام يمناورات ورد
فلاغه أو العلم الأحمر في مناطق صحراوية ممائلة لمناطق النفط العربية؛ ولم تخِف
مصادر وزارة الدفاع الاميركية الغرض عن هذه المثاورات الضخحدة التي استمرت شهر]
كاملا وشاركت فيها وحدات كثيقة من مختلف الفروع البرية والجوية والبحرية؛ فأاعلنت
أن غايتها «الاستفادة, على صعيد الخيرة القتالية والعملياتية. عند الاضطرار إلى مواجية
وضع بحتم التدخل بالقواث الأميركية في ايران ومنطقة الخليج العربي وألغانستان»(؟'1.
كذلك, نقذء في أوائل هذا العام. مشروع المثاورات الحربية التي استمرت للدة
أسبوعين. باشتزاك نحو 5” ألف جندي من قوات المشاة والبدرية والطيران: وفي بيثة
صحراوية أيضا مشابهة لبيئة مناطق النفط في الشرق الأوسطء فيما سمي يعملية «الثسر
الشجاع ‎455:6١‏ وتمت إشراف «القيادة الأميركية للاستدداد الحربي٠‏ وهي وكالة تابهة
للبنتاغون ومسؤولة عن تدريب القواث المتمركزة. في تواعدها للقتال قيما وراء اليمار :
ونحمضيرها. وقد علق واحد من المشاركين لهيهاء وهو الرائد مايكل لانينع على طبيعة
الأراضي التي تمت فيها التدريبات, باعتبارها مشابهة «بعمساداتها الصحراوية الواسعة
وتضاريسها الصخرية وجبالها العالية لمناطق شمال افريقياء أو شبه الحزيرة العربية.
أق جئثوب غرب أسيا.. والمنطقة كذإك «شديدة الشيةه يصحراء سيتاةء كما قال أخد
الضباط؛ مما يفضح حقيقة الأهداف الفعلية لهذه المناؤرات[!" ؟).
مبدا كارتر في التطييق: وفي واقع الحال. فإن عمليتي «الرك فلالم» و «النسر الشجاع»
جاءتا: كتطبيق لمبدأ كارتر؛ وهى المبدأ الذي أعلنه في درسالة الاتصادى (89 رام ةك
رتعيد بموجبه. بأن :.يشكل إطارا للثماون الأمني» في الشرق الأوسط؛ وبأن يقدم الدعم
العسكري المباشر عند الحاجة؛ بقصد المساعدة في الدفاع عن حلفاء الولايات التحدةٌ ضيد
ها آسماه الاعتداء السرفياتيء ويتعزيز وجود الزلايات المتحدة البحري ف المحيط الهندي:
وكذلك من أجل ضممان وصول الامدادات الضرورية إلى أي من القوات الأميركية المنتشرة
في تلك المنطقة «نقوم الآن يإجراء الترتيباث اللازمة لإيجاد التسهيلات البحرية واتصرعة
الرئيسية ووضيعها 0 خدمة قواتنا المتواجدة ف منطقة. شمال - شرق اقريقيا والخليج
الفارسي «(3): : :
قوات التدهل السريع. دفعة للأمام: كذلك؛ فبموجب مبد! كارتر. أعلن الرئيس
الأميركي «اثنا تواجه ساحة عريضة من التهديدات والفرص. ولدينا ساحة شريسة: يجب
أن نحافظ عليها ونستخدمها من الطاقات والأفداف الدفاعية والديبلوماسية
والاقتصادية. ومن ثم عمد إلى تطوير المناورات البحرية واليرية والجوية مع النظام
الساداتي: وتطوير السعى الاأميركي لإنشاء حزام من القراعد العسكرية يحيط بمنابع
النفط العربي. ‎٠‏ '
كذلك: أعطى الرئيس الأميركي تعليماته بالاسراع في استكمال خطرات بناء دقوات
5
تاريخ
مارس ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39486 (2 views)