شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 117)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 117)
المحتوى
الارادة:. يريد «أسامةه تحرير الوطن بشكل عن الوعي يقود إلى الموث المجاني:
أو ما يشبهه. بوعي أهدشى بكثير من الشرط التاريخي الذي يتعامل معه. وعندها يذكفىء
الوغي ويظل «الشرطء» «ينتظر» وعيه الموافق؛ أو ينتج في حركته وف علافته مع «الفلسطيني
العادي؛ هذا الوعي ف سبر ور 8 بطلباء الوحيد شو الشعب. ويمكن أن نتعرف غان حدود
وأسامة, إذا قرأنا المركبات الأيديولوجية التى يلبج بها نظرا؛ ويعتمدها عملا.
- والشعب: خدهة:, اليد الواحدة لا تصفق, وأنا واحد. أنا واحد!ه ص ؟؟).
- مهد مي وشحادة وأء بو التوقىف [عمال!؟ هؤلاء الجيلة لا يعرفون ما يفعلون: (من
‎٠‏ ).
- هلى أن عادل جرج من المنطقة والتقى الرفاق في الخارج لاختلق الرضم. فهذي
المنطقة المحصورة ما يين النهر وسياج العدو بات تشكل خطرا جسيما على الفكر الثوري في
المنطقة. لقد. استوعبوضمء أبطروهم: وغسلوا! أد مفتهم بالأكاذيب والليرات» زصن ‎,)5١‏
‏و«تفسيري الوحيد هو أنكم تخلفتم عن الركب الثوري. الئاس في الخارج يلاحظون هذا
ويكتبون عنه رص ‎.)٠١١'‏
- «الاقتصاد لا يصنع التاريخ. والمادة ليست المحرك والدافع والهدف. ماذا عن
المبادىء والمثل؟ ماذا عن الأخلاق والقيم؟ ماذا عن الحق والعدالة؟» (ص 15),
في هذه المقاطع, استطاعت سحر أن ترسم السمات الفكرية لهذا «البطل الرومانسي»:
والسمات واضحة وضوح شزيعده «القادمة؟؛ تطلق مداييرها يبشكل عمودي 5 رْوَعان فية :
الثورة عمل فردي يحققه فرد متوحدء يضحي بذاته من أجل شعب أقل مرتبة منه. الأخلاق
والمثل والعدالة هي محرك التاريخ الوحيد الذي لا يعطي معناه إلا للنخبة العارفة. الثورة
لا يحققيا الشعب في تضاله اليومى التميز بل »تصدرهاه العقول العارفة هفي الخارج».
الحاشر لا معنى له لأن الشعب فيه غارق. في جهله, +والخير كل الخيره في نقاء «الأيام:
القادمة؛ التي سترفع رايتها «أجيال جديدة؛ تعرف معنى القيم والأعراف الأصيلة. سمات
ذكرية بلا غبار لطبقة أو لفئات اجتماعية محددة خبرت التاريخ فلم تخيره إلا بسقوطها:
امتكرر. ودخلت الثورة فلم تر فيها إلا جسرا ووسيلة للتمايز الاجتماعي وركوب حركة
الدماهبر الخائلة وقيادتها من مكاتب الخارج: وكيف تصتم النورة خارج شعبها ويعفوّل
عطلة وماذا يعرف من 3-6 يفككر «أسامةو ويعارسون معليستة عن كوس ودأبو صابرء
الرغيف, وعن المعاناة اليومية للحفاظ. على الرخيف وعلى الهوية الوملنية 7 ْ
يقف في «هامش» الصورة ومنتصفهاء أو في المركرٌ الحقيقي الذي يعثيرة البعضس
هامشا». الفلسطيني العادى الذي يصئع الثورة في صحته: «أبى صاين». إنسان فقير.
غارق في عمومة اليومية الكثيرة. في الأقراه التي يطعمها. مسرور لأنه عثر على عمل في
#المصتع الإسراثيي»» لكن «العمله الذي بيبك «الفرج» يقطم أصبايعه: ومانذفه إل الخارج
نازفا وكسيرا؛ لأن إدارة المعمل لا تستطيع إسعافه. فهر لا يملكه «إذن عمل:. أبى صابي قو
اميل
تاريخ
مارس ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17154 (3 views)