شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 125)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 125)
المحتوى
- «مان! ستعمل وكيف تحيش؟ والعيش هنا لا بد له من ليرة ورغيف خبز. والنضال
أصهعدة. والصهيد الأول يعني البقاء على الارض رغم جميع الظروف الآخرئ: رص 8؟1١).‏
- «آن الأوان لنهد حلولً محلية بدل :اعتمادنا الدائم على الحلول المستوردة عبر
الجسر. هذاء أبل سيل تنمية الاكتفاء الذاتي؟ شام الدير: أي اكتفاء ذاتي؟ نعيش, بدون
العالم العربي؟ هذه روح انفعالية وانعزالية. نحن طلاب وحدة من زأسنا حتى آخيص
قدمينا» رص 0
الأرض بحمرة 0 0-5 الفلاحين, 5-5 0
- «اليسار عان علاته في إسرائيل. يظل النقطة المضبئة التي تبذر فينا الأمل
للمستقيل. (إصى 117),
تضيء الرواية في اسئلتهاء تعقد الوضع الفلسطيني. بدءا من مسالة الرغيف والقوت
اليومي وصرلا إلى الأمل الكامن في ضضصمير الفيب. وما بين «الغيب» والرغيف تمتد سلسلة
من التحديدات والأسوار: ويظينر الفلسطيني المساووم سن وراة الجسرء ‎٠‏ وتتضح صضورة
العريئ الذي لا يساعد. القضية إلا إوأبهاء ويتراكم الحصار العربي -- الاسرائيي كي
يدفع بالفلسطيني المماصر إلى مفازة مهلكة أن إلى طريق فيبال. وفي تضاعيف الحصبار
ومضاعفته. يتلمس الفلسطيني حدوبه الأولى: ويجثر مرارثه اليومية: ويتعرّف على مساحة
حزيه الحقيتي: ريدن إلى شرط سوي غائب . تقول الرواية: «بسطاء يحنون للأمان: يعبدون
التسل ويشتهون القمح والخيز الساخن. بشر قلويهم تحن للدفء والأعراس وأفراح
الواسم» ص 7
تدفع الرواية :في هذه السطور: 5-5 إلى حدويها؛ القصنوى. فتقابل بين اليوسي
والتاريفي؛ وبين الفردي والجماعي. وبين النزوع المقاتل والحنين إلى. عيش بسيط دافء: أي
أن الرواية لا تتيه في تجريد قاصر وكتابة غماميّة بل تيدأ باليومي البسيط؛ كي تدفعه في
مساحة الكتابة إلى المستوى التاريفي الذي لا يعثر على تجريده الحقيقي إلا في التفاصيل
اليومية. ول هذ! اللقاء والتعارض تنسع الرواية ل كتابتها علاقات الوحدة بالتتاتون 0 بين
وتارة يلوي المماس 30 ‎٠‏ الانسان احسيرا 'يناجي وعنة الضائم ويحلمة مايه : معان
ينحرف الم هل تلقي بنفسك في عرض التياره زه 48؟). .
لا تعرف الحركة التاريخية في نضمال الشعوب سبيلاً ملكياء فهي دنوس ما بين مد
يجرر: دون أن تهجر لي نوسائها ما فقو جوهفري ومسسخليم. تتنستسك وعياد الشفنسه لحظة
التناقض. بين المد والجزر: وتبحث فيها عن اثار التجرية؛ وتقول إن «حياة البحر في قاعه؛؛ في ,
مرئيا. بل يمكن أن نقول. دين أن ذفارق قيل الرواية؛ إن حياة الشعوب الحقيقية تتكؤن في
المسافة الفائمة بين المرئي واللامرئي. في ذلك الصمت الزائف وئي ذلك. الاندفاع الذي
1+
تاريخ
مارس ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7241 (4 views)