شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 135)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 135)
- المحتوى
-
ومشاركة عدد من الئساءء: ف اللجنة التحضيرية المجلس الوطني الللسطليتي الأول التعقد سنة 1471
وقد تمثلت المرأة فيه بواحد وعشرين عضوا مدن بين 175 عضبوا. كما استعرضت الأشت رئيسة الاتماد
رقائع ناسيس الاتساد العام للمرأة الفلسطينية الذي ثم إثر اتعتاد مؤتمر نسائي فلسطيني في القدسء في
النترة الواقعة ما بين الفامسسى عشر والحادي رالعشرين من تدين إيرليو) .١1515 بحضور 115 مندورية عن
جمافير النسام الفاسطينيات في مخثلف أماكن تواجدهن. وقد أعطت الآاخت عسمام درراً عميزأ للمرأة
الفلسطينية. تحربياً د بعد حرب عام :١531 مشيرة إلى اتشراط المرأًة في مجال التقمال المسكري الى جائب.
الرجل:؛ دون أن تكون هلى مسترئ واهد ممه في هذا المجال. رركت غل أن هذا الدون بدا راضحا في تشاط
المرأة على ساحة لبنان؛ حيث شاركت لي. مخئف مجالات النصال العسكريء والسياسيء والاجتماعي»
والاعلامي. فضبلا عن مشاركتها له في مواقع الأنتاج الاجتماعي: في مؤسسة صامد, حيث تهيل اكرأة
موقعا أساسياً.
وف مغرشض مداخلتها: ترجيت 5 ضام بالتقد إلى مشتلق التنظيمات الفلسبطينية لتقصيرها 3
تمثيل الراج الفلسطينية. ٠ في مخكثلفت الإطر القيادية؛ بها يتلاءم وعطاءها في اطار الثورة. مشيرةٌ الى أن
تمثيل المرأة لي هذه الاطر لا يزال أقل يكثير من حسجم عطائها وتضصحياتها. وأعطت مثلاً عل ذلك املس
المركزي الفلسطيتي الذي حصملت غلى عضويته امرأة واهدة عن بين خسعة رخمسين عشوا. كما تطرقت
الي عشكلات المراة الماملة في الوطن المحتل, وتخاصة الى مشكلات النساء الفلسطينيات العاملات لي
مصائع اسرائيل: ودعت منظدة التحرين الى تشجيع الشاريم والنشات, يي الضلة والتطاع: فبي التي
تستطيع استيعاب الايدي العاملة من آبتاه ريقات الأرض الجرلة لدعم سسعودهم في وجه 0
الصهيونية المتراوجة مايين التهجير التسري: يمختلف الطرق؛ والضشغط وتتديم الاغراءات لدقعهم للعمل
داشل مؤُسسات العدو الصهيوني. حيث كُسهم عبلهمء في هذه المؤسساتء: برثد اقتصماد العدى بالايدي
العاملة الللسطيتية. واستعرضت الات عصام مجمل الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي .تزيد من
مسؤوليات وهدوم الأم والزوبة الفلسطينية التي تضطر؛ في كثير من الاحيان. لإعالة أسرتها في حال غياب
الإب بداعي العمل ف الشارج, أ بسبب أتخراطله في صلوب التضال الوطنيء. أى 0 حال الاعبقال
والاستشهاد.
شر انتها, الآحْت عصام. قدعت الاخت جيهان الحلي. مسؤولة تجنة العلاقاك الشارجية في الاتحاد:
عد اخلتها؛ مؤقدةٌ أن شرط تهرن. المرأة الاقتصادي كأن أساسيا في التمهيد للشاركتها في الثرزة. وثالت: ان
على الثورة الفلسطلينية وضمع برتامج مزكزي لتطرير فعالية المراة في مشاركتها في الانتاج الاجلماعي».
وأشارت الى أن نسية العاملات. من التسنام الفلسطينيات التزوجات: فليثة جداً بالمقارنة مع العاملات شي
المتزهجات! ورأت ان:هذا عائد الى الافتتاى كؤسسات رعاية الإطفال في الثورة. رأضاقت بأن مزيدا من
الشازكة للمرأة. في مجالات العمل الختلفة. بلسح لارِجِل فرصة أكبر للأانشراظ في التضال الوطني
وتحدات: “في مداغلتها أيضاء عن ضعف تمثيل المراة في الرفود, ومكاتب النظمة في الخارج. وقالت: دن
ظاهرة صايد التي تستخدم نسية 37 من النساء من مجمل العاطين فيها. ٠ شية : فحد ذاتبا.ء ظافرة
ايجابية: رلكن كيف يتم تعميم هذه اللاهرة. والسؤال الجوفرى الآنن هر كيف نتوجه. كثورة فلسطشيةء
لعل مشاكل المزآة العاملةه. وتابعت؛ مشيرة الى ان معظم النساء في الممِيْمات' غير عاملات. مها يضطر
الكثيرين من الرجال السطر للعمل في الخليجء مثلاء لتامين غيش الاسرة. وهذا يندس ساباً على مشاركة
الرجل لي التضال الثوري |
أها مداخلة الأهت خديجة أبر عليء فقد استعرضت الشاكل الاجتماعية للمرأة تاريخيأء وعرّجت عل
أثر المقلية والمقاهيم التخلفة ف تكريس دور هامشي للمرأة لي المجتمع,.مشيرة الى ان التعليم كان ممطوراً
عليها تقربياًء وأآن الفتات, لي المجتمم القلسطبنيء كانت تؤهل منذ طفولتهاء عن ليل الاسرة؛ الحياة الرُوجنية
التقليدية. رتلاقت بوجهة نطرهاء مم الأشتين. عغصام فجيهان علي ان القشمية الوطئية لرضت على المزأة
مشاركة هدالّة ف النشاط الاجتماعي
حون - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 3485 (8 views)