شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 54)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 54)
- المحتوى
-
أرض - اسرائيل ونقل ملكيتها للشعب [اليهودي]: وفي استصلاجح العقاراث وتحريشها,
وتآجيرها للاستيطان والاسنكان وادارة الأعمال فيها. والمبدأ الأساسي للكيرن كأيبمت هو
أن العقارات. لن تباع: بل تبقى ملكيتها وإقفاً. عان الشعب: وتستعمل عن طريق الإيجار
فقطه. ولكن «بعد إقامة الدولة ضاق تدريجياً. نطاق استملاك العقارات من: قبل الكيين
كاييمت من مالكين غير يهودء بينما اتسعء تدريجياً. نطاق إنقاذ الارض من الخراب [أي
استصلاحها]؛ ولقد أصبحث الدولة مالكة لمبظم الأراضي في اسرائيل: بيئما تدير الحكومة
يلك الإراضي وتعمل على تطويرها». ولذك فإن ٠حكومة اسرائيل والكيرن كاييمت ليسراثيل
قد عفدتا العزم على إلغاء الازدواجية. التي نشات عقب ادارة أراضيهما من قيل
مؤسسات مذتلفة؛ وقررتا «توحيد ادارة تلك الأراضي يّ أيدي الدوئة»؛ بصيرة ا تؤدي إلى
«دتدعيم الكيرن كاييمت لتحقيق ميمتها بإنقاذ الأراضي من الخراب:٠. وانطلاقاً من شده
الأسسء تم عقد الميقاق بين الطرفين. والاتفاق على كيفية ادارة أراضييماء من خلال
تأكيد القيود. التي فرضضت على الدولة بالنسبة لبيع الاراضيء بينما احتففات الكيرن كاييمت
بحقها في إلناء ذلك الميثاق إذا غيرت الحكومة سرافل سياستها تلك أو عدلتها.
ومع التوقير على هذا المثاق: استكمل البناء القانوني - الاداري الذئ: يحكم ملكية
العقارات واستعمالها. في اسرائيل: ومنذ ذلك الؤقت+ والسلطات الاسرائيلية ملنزمة
بالتصرف وفق القواعد التي أرستياء وتبذل كل ما بوسعها للسحافظلة عليها وسد الثفزات'
التي تظهر فيهاء وألتي قد تؤدي إلى «تسرب» الاراضي إلى جهات غير مرغوب فيها. وقد
حبث ذلك في أكثر من مناسية.
شفي منتصف الستينات: مثلاً, اكتشفت السلطات الاشرائيلية ظاهرة نزعجة راحت
---- 34 صفوف المستوطنين ويخاصة ع صفوف أولئله الذين بقيمون 3 الموشافيم التي
أقيست اعداد كبنرة منها بعد إنشاء اسرائيل. ومعظم ١أولئك السكان من اليهود الشرقيين.
غير المعجبين بالفذلكات المنبيونية؛ الاشكنازية الصنع. 'خول “اعتاق الارض» و«احتلال
العمل: من أيدي العزب. ولذلك, وانطلاقاً من مصلحتهم الخاصة في سعيهم وراء الريع.
راح أولئك يؤحِرون «أراضي الأمةء التئن سلمت لهم العيش منهاء إلى الفلاحين العرب
لزراعتهاء لقاء يدل إيجار أورحصة في .المحصول: بينما ينتقلون هم للعمل في المدن
أويتعاطون عملاً آخر يدر عليهم دخلاً إشافياً. ويعني ذلك أن الفلاحين العرب الذين
كانوا قد طردو! من تلك الأراضيء من باب الصادرة, يعودون إليها: من ثافذة الايجاز
أو الشاركة. ولذلك سنارعت السلطات إلى سن قانون: خاص. لكافحة هذه الظاهرزة والقضماء
علبياء هى قاتين' الاستيطان الزراعي (قيود لاستعمال الأرض الزراعية ولاستعمال المياه)
اسنة لالالاه -/45395313. وقد حظر هذا الكانون على أي مستوطن استعمال الأراضى
التي سلعث له؛ أوكميات المياه التي خصصت له «استععال؛ غير مطابق للغاية. زيشمل
هذا «الاشتعمال غخير المطايق. للغاية». (وفقاً لتعريفه في الذيل الأول عن القانون)» ينقل
0 أي' خقيتمتع به المتضرف [أي المستوطن] في الأرض أو في أي" جزء منهاء أورمن
... [أو] إشناة شركة عانية يخصوهن الأارضص أو المحصول ... [أو] إناطة نحق المزارعة
ا أوالمحصول... [أو] إناظة الحق بشراء اللخصول وهو في الحقل
الت - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22205 (3 views)