شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 140)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 140)
المحتوى
أها الهجوم العتيفه غلل المفاومة القلسطينية. واعتيارها حركة برجوازية مفاعرة. لقن كان سمة
سياسية في نشاط فهمي السلفيتي وأحاديثه ومثالاته السياسية وأبرؤها ما جاء في مجلة دقشيايا السلم
والاشتزاكيةه. وهذه لئست تعييراً عام عن وجبة نظر الحزب: كما أصريت ني «ترفشيحك» يا زميل تيصل'؛
فقد لاقت الاستتكار الشذيد ف العديد؛ من منطمات الحرّب القاعدية. ولي أطى الحزب القيادية؛ والدئيل على
ذلك هر البيان الصادر هن اجتماع اللجنة المركزية في آب (اغسطس) 1454: الذي تناقض مع فهم وتطور
فبمي السلفيتيه اللطروح في تشرين 19774. 1
رأما الموقف من ممارسة الكفاح المسلمء فقد: وتفت هذه الجموعة؛ بقوقء شط ممارسيته: ياعتبار أن
«التروف الملوضوعية» 3 سمح بمد دذلك» وكان الطلوب هر 5 يتم احتاذل الزيد من الاراضي لعارسة هدًا
الكفاح. ولم دكتب بموقفها هذا فحسبء بلي وتفت شد كل الرفاق الذين طريحوا ضرورة تبني معارسة
الكتاح المسلح, مسكثلة سيطرتها على الإطر القيادية. التي نحجمث عن ظروف معيّئة - السحن والإيعاد ,
وفي سنة *1997. عقد نعزينا الشيرعى كرنفرنسه الثاتي: حيث أدانت الوثائق الحزبية الصادرة عن
هذا الكرتقرنس ,الاتجراف اليميني: داخل الحرّب في الفترة النصرهة. ‎٠‏ يريم ما تشيكه هبذه الأمانة
الواضحة والصريحة التي رردث في التقرير السيامي والتنظيمي, ؛ إلا أتنا ستدذشّر بعسالة دإخلية. هي أنه
خلال الاتتخابات للجنة المركزية للحزب؛ قدّمت اللجموعة إياها فائمة بموشحيهاء فلم ينجح عنهم سرى اثنين
نقطء هدا: قهمي السلفيتي ررشدي شاهين - وإنجاحيما كان لعوائل ذاتيه تخص الحزب. وعلى الفور, بعد
الانتقابات مباشرة, قَدم كلاهما امنتقالته من اللجنة المركزية..الارل بحجة الرض. والثاني أعلتها بوضوح
أن هناك تكتلاً قومياً سائداء وعلية؛ فإن الرقيق الامميء بحتع: ولن يحمل فل أطن فيادية مع القوميين»؟؛
وبعد فترة وجيزةء عاد الإثثان هن استقالتبماء وأخذا مكانهما في تقيادة الحزب؛ وكانت عودتهما
إضاقة للإردن: يزيارة بفض النظعات الحزبية.
ولقد ترضحت «الغايةء من العودة. قفي أوآخر سنة ‎,157١‏ والأردن يشهد نجازر دموية ضد الثارمة
والحركة الوطنية. أعلنت عزمرة فهمي السلقيتيه انشقاقها رأطلقت علي تقفسها لتب +الأمميون الحقيقيون»
و.الكاير اللينينيه.
لن نتناقش القابهم الآن؛ إلا أتنا استترقّت عند توقيت الانشثاق وولادته. من العروف أن عملية
الانشقاق في حرب شيوقي» ‎٠‏ إنها في ضيرب الأسس الليثيثية في العمل الحزبي. رهي أشععاف لوحدة الحزب:
وتشكّل عملا تخزيبياً. وإلا لما كان هناك من ضرورة لصد وإداتة كل محاولة اتشقاقية, والمسالة الهم في
توقيث الاتشقاق - العمل التخريبي - مع توقيت توجيه الضربة الرجعية الاردئية لحركة المقاومة والحركة
الوطنية. وكائت تلك اللجموعة تعتتد أن أكثر الفرمى ملاشة لنملها هى هذا الظلرف تحديداً. فيامكانها
العمل في ظله «دون خوف. من السلام!! وآن نقع لي مجال الشك والظن إن قلتا أن هذا التوقيت التذريبي
إنعا هو انسياق مع الضربة الرجعية وخدمة كبيرة لها.
وسنتتفل إلى ما صدر عن «الأمميين: يا زميل فيصل؛ فالمجموعة هذه أصمدرت «رثيقة: أوضهت فيها
مواتفها السياسية التى أنث بها إلى «دطردء الجرب!!
يرد في الرثيقة - وأعتقد بانك لد اطلعت علبياء إن لم تكن تحتلظ يها في أرشيلك - إن تيادة
حزبنا فد أصميحت :ذيلي: لحركة المقاومةء والغمست لي «الانجاه القومي:؛ وأكثر عن ذلك؛ استخدمت
«قرات الأتصباره لثمم ,الرئاق الأمعيين». إلى آخشر قائمة التهم. وأما القاومة. تقد تعرّشيت إل. عجرم
شرسء يعبر عن مدئ ماءتكته هذه الزمرة من حقد عليها. نوثيتة دهمي وزمرته: تعتبر أن سئوات
1300-1 هي فترة .إرهاب فكري. أشاعته المقاومة القلسطيئية! والمقصود هناء حالة النمى
الجمافيري التي شيدها الاردن في فترة ما قبل أيلولإسيتس)0٠‏ على ماذا يدل كلام «الكادر الليثينيه حي
15
تاريخ
أبريل ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4156 (7 views)