شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 144)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 144)
- المحتوى
-
[الجزاض) عن التصنيع وتكون الطيثة الداملة الجزائرية اليوم وهاتي حوراني عن التطور الرأسهالي التابع
وأئرو علي خصائص الطبقة العاملة الاردنية ١519٠ - ٠65.ذ1. ون. حان بيبر جارسين (إفرنسا) عن اليد
العاملة العربية والأجنبية يتصنيع يلدان الذليج, وشقع حافظ (توئنس) عن هجرة اليد العاملة إلى ليبيا.
ايديل جوسرون (فرنسا) عن الهجرة العمالية الغربية إلى فرفساء وشارل بارونتيني (فرنسا)] «العمال
المهاجرون العرب ف اوروياه. ود. محمد الأخضم بن حسيين (الجزائر) عن «تعددية البني نشل ٠ تطور الطبقة
العاملة (مثال الجزائر).- ود. سيرائيان [الاتحاد السوفياتي) عن «خصائص تشكل الطبقة العاملة العريية:,
وعصام خفاجي (العراق) «سياسة التصمنيع وأثرها غلى الطيقة العاملة في المعراق هت - 054191 وفيليموت
تنشوفسكي (المانيا الديمقراطية) عن «أثر نشاطات الاحتكارات الدولية على تطور الراسمانية وتكون الطبقة
العاملة في اليلاد المربية:. ومتري مقيل عن الحرب الأهلية واثرها على وشمعع الصناعة والطبقة العاملة اللدنانية,
هذا ولد تخللت اعمال الثدوة مداخلاث اخري لتقاببين هن فلسطين ولبثان واليمن -زالكويت و السودان
وباحثين وأقاديمين عاملين ف الجزائر.
وقد تضمئت دراسة كل من د. موسي البديريى وزيز مضصلح معلومات وبملاحفلات عامة, إلا انيما لم
تفدما إجابة شاقية حول أيرئ مشالة تطرحها الدراستان وهي؛ تحطيم البئنة الزراعية والريفية لسكان المناملق
المحئلة يؤدي إلى ثخويل قطاع متعاظم من الفلاحين والبرجوازية الصفيرة الحرفية إلى- صقوف العمال
المأجورين وإلى: توسيع الطبقة العاملة! حيث يعمل معظمهم في سوق العمل الاسنرائيثي (ما وراء الشط
الأخضمر). وإلي استفلالهم استغلالاً مشددأ. إن هذه السالة طرحث وما زالت تطرح أسسئلة جوهرية. كيف
تتخلم صفوقهم وباية وسائل؟ وما شو دور نقابات الضضفة والقطاع؟ وما هي عوائق تنظيبيمع أفي موضوعية
أم قائونية أم ذاتية؟ وكيف يجري تذليلها؟ :
لقد دفع هذا الجائي من التقصي إلى أن يتسال ن. أحمد بعلبكي؛ ماذا بشان المعمال شؤلاء الذين
يشكلرن الاغلبية العظمي من قوة العمل العربية فْ الضضفة والقطاع؟
وقد أجابت الياحثة روز مصلحء في مساهمتها: «أن'مروثة حركة العمال الحرب وانتقائهع السريع من
غمل إلى أشر أدت: إلى صعربة تنظيميم: إضافة إلى أنه لم تجر حتي سئة ١974 أي محاولات جدية من أجل
تأطيرهم في التقابات المهنية القائعة في الضقة الغربية وقطاع غزة مما جعلهم باستعرار خاضيعين. نا تعليه
عليهم شروط العمل». ش ش
والملاحظ أن قضية تنظيم عمال دا وراء الخط الأخضرء رم الصاعب القائونية والتدني التسبي في
مستوى استقرار بعض القطاعات, باتت الآن تطرح نفسسها بالحاح على الحركة النتابية الحمالية في اللثاطق
المحتلة, ويخاضس بشأئها جدل عمبق وواسع في صقوف التنظيمات السياسية والثقابية للمليقة الحاملة. ويبرهن
نجاح المركة النقابية» في كسر القيود التي تفرضمها عليها سلطات:الاحتلال, فٍ عدد من المتاسبات: علي قدرة
الحركة العمالية على التصدي لمهمة تنظيم عمال ما يراء الخط الاخضر بأشكال مخظفة, برغم الحظر الثانوتي
الاسراثيي. والملاحظ أيضيأء أن المركة الثقاببة العمالية ولدت تاريخياً في روف تسادم عباشر مع الطبقة
الحاكمة وتشريعاتها التي تمتع التنظيم التقابي وتقيده؛ وإن هذا لم يحل دون قيامها ونهوضها بعبامهاء
والمجابهة الراهنة مع سلطات الاحتلإا بشان تنظيم عدال ما وراء الخط الاخضي لا تخرج, ف جوهرها؛ عن .
هذا النطاق.
وضمن اعمال الحور الثائيء أثارت مساهمة أيمري مارتون غن مفئة الما قبل البروليتارياء اهتماماً
ونقاشاً غتيأء ليس يسبب أهمية هذ الفئة في بلدان العام الثالث وقانونيات ترليدها فقط. بل. أيضاًء بسيب
الجزالة الإلسطينية والتيرة اتلد راعية: التي صيتت يها مسافقيية مارترن.
ما هر هذا الوسط «الما قبل برولينارياه وكيف يتكون؟ نتتزل هنا بعفي كلمات. مارثون: أنه .حصيلة
لنطام الرأسهالي غير القادر غير الراغب في تعميم العلاقاث الرأسمائية على مجمل رتعة الأرهى التي يهيعن
١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6870 (5 views)