شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 151)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 151)
- المحتوى
-
«وعيتاك عبناها وجيدك جيدها سو ان عظم الساق منك دقيى...ه
فقد ذكرته عبيون النزالة. يعيثئي لعلى: وحيدها الذلم بجيدهاء ولكنه اسف؛ لآن سالها دتيقء كله عب
وجلد؛ لا يشيه ساق الحييبة...
وهكذا جاءت الصورة هتاء سقطة ما كان للشاغر ان يقع ليها...
وضل في العودة إلى قديم الشعر عن معرّة؟!...
أيضا؛ ببدى ان من اشرف على طباغة القصيدة؛ في الزميلة ٠الكرمل»؛ لا علاقة وطيدة له بالشعي...
نهر 0 لسمهعه كما لمذوه يشي ء آأسمة نيام السكته فحاءت الد٠شاءاتو منبقئاة ل التصيد 1 مما اضر
بالوزن آيما اشبرار... غلى سبيل الثال:
الخزيرة زجن١؟) الجديده ذص؟؟] قديمة إص ف 5
كذلك يردت يعضن الاخطاء اللينية, التي قد تجوز في أي مقال واكنها «تقصم ظهر البحينء في
الشعر. مثل:
مانة بدل مئّة (عن6:] لآن الرزن يتتئف. دلبس لعدم جران كتابتها.
رثارنا بدل زتازننا (س؟١؟],
كافا في يدل كانكا (ص.ن؟).
كانت قصميدة ديروت تسبتحق 'عردة إلى مهيل شعر محمود درويش: لمقارتتها يه رتبيان اثرهاء
واهميتهاء على اسلوب الأدب المكاين. ولكتنا فقلنا أن نمر على القعصيدة. شبه عقردة: ال نوع من التذبيه
إل أشفيتهاء وسرورة دراستياء أولا يأول.
تصصسيدة بيروت: أعادت إلينا محمرد؛ علي افتراض اثنا انتقدناء أو شككنا بأمن افبفائه. وهي. تظل
من عبون شهعردء من عبيون الشعر العربي الحديتث ل هذه المرحلة. , التي تيدى وكانها تكاد تكين خلراً من
الشقره سوى ما ندر . : 5 :
؟ - ملثقى أذار الشمعري
(بيروت ” - 5[ ؟[كمذا).
مئاسبة طيبة برغم الافتقار لحبسن الاعداد
لم تكد اصداء «ملتقى الشقيف الشعري» تمرء حتى لاجاتنا بيرت بطتقي آخر هو مملتقى أذاره
الذي نظمته عجلة «فكرء. وه دليل عافية ولا ريب. فهل عادت بيروت. كما عرفتاها.فْ الماشيء مرئلاً للشعر
رالفنون ...! 3
الأ انه جام كما بيدىه قبل ان يجري الاستعياد اللأزم له. فنجح ولم ينجم: ولم يكل افسياته الأريمع؛ من
6 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5122 (6 views)