شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 152)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 152)
- المحتوى
-
الكقراتء وكان التقاوت واضحاء بين امسية وأمسية.
لله اعلن عن أسماء مجبوعة لا يسيهان بها من الشعراه. ويعود الجحشعور. خاصة اللمثايرين دنهم
على عريف كل حئل: وهو بعلن. بين الفيثة والليئة, عن اسفه لغياب ذلك: الشاغرء أو تقديم الاعذار
والمبررات لشاعر سواد لم يتمكن من الاثقاء لإسباب قاشرة...
وكان التقد منفياً؛ عن دنيا اللتقى. فمن العادة. ف مثل هذه المناسبات, ان تعقب كل أعسية؛ ولسة
نقدية في صياح اليوم التالي. تعالج فيها التصائد؛ وتقيمء إلى جاتب تقديم الدراسات الثقدية التي لا بد من
تقد يسها. الامر. الذي لم تكلم لررحة نشك فهها المرء |3 ان القيمين غكل هذه «الظاهفرةء الشمرية.
لم يسمعوا بثيء اسمه النقد أر لم يقطر لهم ببال. وش آمر تعرف انهم يعونه تماماً. قلماذا لم يتداركوه
اذئ. حتى الاعلام, الذي هي من القمرورات؛ كان شبه غائبي عن اجراء الملدقى. فقد وزعت الدعرات:.
بسرعة: فلم تصل؛ في كثير من الاحيان؛ إلى ذويها.
بدا اللنقي: ف قاعة الوسست هول بالجامعة الاميركية؛ يالقاء قصائد لكمال خين بك. قدمها الشاعر
سان مطر بصوته. فكان لها اطيب الوقع: بند غياب كمال. ثم تلاه رئيس تحرير مجلة دفكره. نصري
الحدايم فالقى كلمة طببة؛ ثم جاء دير الشكراء.
كان من المفروضى؛ ايضأء ان يفتتح عمن ابوريشة المهرجان. ولكثه غاب؛ فيدأه علي الجندي. الذي
التى. في اليداية؛ قصيدة مغرقة بالسوداوية والحرّن. الا أنه. حين غاد فالقى قصيدة ؛موسى بن تصير...,
أعاك للقاعة شيئا من الحبوية. وتركت التصددة اللعروية أطيب الأثر. رقد لرحة ان أغلب الشعراء. لم ياترا
بقصماكل جديدة, وكان أغلبهم يقرأ من دوارين مطبوعة: أو سيق أن ألقيت قصائدهم في أكثر من محفل.
محمد على شمس الدينء شوقي يِزْيعء خالد أيو خالد. تتالوا تياعأ على المثبر. وهم لكل حجمه في دنيا
الشعر. الا انهم لم يقدموا شيئاً عميذا
ثم ملاحظة؛ نذكرها كلما حضيرنا مناسبة ياتي فيها أبوخالد؛ وهي ان طبقة مبوته القوية والصايخة
جداء يجب أن يفاين بيتهاء وبين جو الفاعات التي يلقي فيها. وكانت قصدرته طويلة؛ طويلة؛ لم يتيك
مقردة أو صورة يمكن ان تخطر يبال شاعر؛ إلا رضمنها اياها...
ولهذ!؛ تركت ملاحظلة الشاعر وليد خازندارء التي مهد لتقسيدته بياء. أطيب الاشن, واستقيله الجميور
بحرارة خاصة: وأن مقطوعانه النثرية, التي لا تثلى من تقمية الشعر واأكيتارةن. جاعث منسجمة مع ذلك
الاستقيال الذي استقول به.
نذير العطعةء قادر بددوتء هنذ قراية غفشرين عاماً. غادرفا وقد ترك خلقه؛ اصصذاء قصيدته القديمة
«فرس الريحه التي قالها في الثورة الجزائرية إباى اشتعالهاء قاجانا بثلاث محاولات. انتثل فيها بين النثر
والسود يي ثم الللق, نيدا ذلك وكانه 2 من توكيد القدرة الشدرية الذي لا صسرررة له
لي الأمسية الثانية. ف فاعة عيد الناهمر,. توالى علي أكتير كل من علي سليمان:؛ سان مطر جورج
عشي * أحمد د حيويء قاشم فيل وسييل ابراهيم- وف هذه الأمسيدة؛ تسر مطر بحسن وققتّه وإلقائء ركذلك
ابراهيم... كما كان لفتائيات د حبور المتيقة أثر طحب كدلك ,
الليلة الثالثة. ألقى عصمام ترشماني, معمد عمران؛ شريف ايراهيم؛ صبادق الْمنايم؛ محمد اللسي
وطلال حيدر. تميز فبها الصايؤء بتوتره وعمقه (ألقى شعرأ بكرياً) وتقمة الصدق التي كانت تنضع من
33
ليقة
وابدع طلال حيدرء خاصة في قصيدته التي كتبها في (ؤاد الشمالي. رفي شعر محكي- ذكان له أوقع
اأثر واهناة. لكان الشاعر الشاعر, وقنة والقاء وشسرا ...
حل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 4051 (7 views)