شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 13)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 13)
المحتوى
وعنوانها الرئيسي: انتخاب اللجنة التنفيذية الجديدة. وهنا تبرن ملاحظة هامة: وهي أن
المجلس خلإ هذه المرة من أي تكثل تنظيمي» بينما شهد المجلس السابق تكتل سبع
متجلماث في مواحية يفتعى وكان هذا التكتل موحل لوقف آنذاك بصدد مثاقشة تشكيل
اللجنة التنفيذية. الأمر الذى جعل الاتفاق متعذراً. ودفع عرفات إلى الانسماب من
الجلسة الختامية؛ ثم دفع رئاسة المجلس إلى اعلان ائتهاء أعمال الدورة وبقاء اللجنة
التنفيذية على حالهاء بيئما سهل عدم وجود تكتلات في المجلس الآخير في أنجار عملية
الأتفاق على اللجئة التتفيزية الجديدة, التي تشكلت باضافة عضى جديد لحركة فتح هر
محمود عباس (أبومازن) ودخول الجبهة الشعبية إنى اللجئة من جديد وقد مثلها أحمد
اليماني (أبوماهر). واستبدال ثلاقة من المستقلين بشلائة أعضاء جدد هم: جمال
الصوراني: د. حذا ناصر ود. صلاح الدباغ ويثبيت عضوية الصاعقة الني مثلها محمد
كليقة. ويذلك نكرن شد غاب عل عضوبة اللجهنة ده أعضاء هم: مجدي أبورمضان:
حبيب قهوجي وعبدالجواد صبالح. ويدا واضداً, حسب هذه النتيجة: أن اللجنة تشكلت
حسب المنظور الذي أرادثه حركة فتعء وذلك بالرغم عن الجدل الطويل الذي دار في
الكواليس وكانت فيه الصاعقة والجبهة الديمقراطية للبات لم تجد طريقها للثنفيذ؛ وأبدث
المنظمتان في النهاية مرونة سيلت عملية الاتفاق.
وقد داي جدل طويل حول نمثيل كل من جبهة التجرير الفلسطينية وجبهة التضبال
الشعبي في اللجنة التنفيزية, إلا أن ذلك لم يثمء وكانت الحجة الحلنة أن ذلك سيؤدي إلى
زياذة أعضاء اللجنة التنفيذية عن الحد الذي يسمح به النظام الداخي ‎١6(‏ عضواً)ء
ولكن الحقيقة 3 بعض المنفلعات كانت تعارض دخول الثنظيمين؛ بينما لم يكن البعض
الآخر معئياً بدخوليما. وفي الحالين يمكن القول إن التنظيمين لم يستطيعا بعد. فرضي
نفسيهما على توازنات الوضع الفلسطيني الداخلي. وقد آثار التنظيمان, في الجلسة
الختامية. ضجة حول موضوع استبعادهما, وألقى مندوب عن كل تنظيم متهما كلمة حدد
نيها موقف تنظيمه على ضى قرار استبعاده. وما أنجزه المجلس. بصدد هذين التنظيمين:
هى تأكيد تمتيلهما في مؤسسات. منظمة التحرين كلها.
ولكن المسألة التنظيمية طرحت أيضياً في المجلس من منظلور آخرء يتناول طبيعة
العلاقات داخل مؤسسات منظمة التحرير: وكان أكثر التنظيماث وضوحاً في طرم هذه
المسالة الجبهة الشعبية - القيادة العامة, التي قالت ف كلمتها الرسمية: أنه يبدىو من
خلال التجربة العملية: أن تدقيق الوحدة الاندماجية أمر غير ممكن؛ ولذلك فإن اسثمرار
تجربة التحالف لي إطار منظمة التحرير هو الامن الممكن والمفيد «ويظطل من الضروري
تصحيح العلاتاث داخلها... وذلك من خلال المشاركة في التصرك السياسي والقرار
السياسي.. إضافة إلى ضرورة تنشيط المجلس المركزي في المنظمة وتشكيل لجان
متخصصة: لي إطاره للمراقية يد والشارقة
وتناوات الجبهة الديمقراطية المسألة نفسها ولكن بإشارة عامة تري أن الوضع
يتطلبء أولاً. وقبل كل شي». تنفيذ البرنامج التنظيمي بما يتضسمنه من دعوة لمشاركة كافة
١
تاريخ
يونيو ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7245 (4 views)