شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 31)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 31)
- المحتوى
-
الرائد الركن
واصف عريقات
المدفمعية الفلسطينية
المدفعية هي المصدر الرئيسي لقوة النيران, وهي من أقدر الاسلحة على تقديم أكبر
كعية من التيران, لاسئاد سائر أسلحة المقائلين, قِ أي وقت: وأي طقس ٠: مم الدقة
الكبيرة في إضصاية 55 وسهولة تنسيق خططها مع خطط الاسلحة البرية الأشرى.
وبالرغم من التطور الذي وقع في الأسلحة الجوية. فما زالت المدفمية تحتفظ بمكانتها
الخالدة. وقد أثبتت تجارب الحروب الآخيرة صحة هذا الاعتفاد. ولذلك أصبحت القاعدة
المتبعة ضي! الاعتماد على المدفعية في تقديم الاستاد الرئيسي للنيران. والالتجاء الطيران
فيما يتعذر على المدفعية تحقيقه
لذا فإن وجود المدفعية يعتبر عاملا أساسيأ في أي معركة؛ ولهذا آصيح من المحتم
على ضابط المشاة أن يعرف خواص الدفعية, وقدرتها الثعبوية؛ حتى يتمكن من
استخدامها الاستخدام الصحيح. وبالتثالي يمتلك القدرة على التفاهم مع ضابط المدفعية
الذي يقدع الاسناد له.
ومنث القرن السادس فصاعداً. حيث بدا التسجيل اللمملسل للحروب؛ استخدمت
الجيوش سلاخاً أو آخر يعمل على طريقة المدفعية. حيث سميث هذه الاسلحة ب ءوآلات
الحرب:. إلا أن الدفدية بقيت مهملة حتى القرن السابع عشر, رغم استمرار الدراسة
لتطويرها.
فايل استخدام دفعي كان بالمقلاع الجلدي (218ل؟. ع:'امط) الذي يعبر عن
الصورة البدائية لاستخدام الدفعية: حيث استعمل في قذف كتل من الصخور اللساء
الصغفيرة لمسافات كُييرة. وقد استعمل في بلأد ما بين الثيرين ومصر بين سئة 8٠٠ * قبل
الميلاد وسنة "٠٠١ قبل ,الميلاد. ثم المنجنيق (5/2814)) وهو مورتر او هاوتزر هذه الأيامء
والذي ذلهر لأول مرة في سورياء حيث كان يسمى بالعقرب. والمتجنيق (/6ااع::5ع77) الذي
صمم من قبل العالم الشهير ارخميدس في سنة 5١8 وسئة 7١7 قبل الميلاد. - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22438 (3 views)