شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 32)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 32)
- المحتوى
-
55-7
١ دعاسي
لقد بقي استخدام كل هذه الأسلحة مع التطور الذي أجرىي عليها. لفترة زمنية:
حتى بعد اإكتشاف الباروب والمدفع. وتشي المصادر نفسها إلى أن أول استعمال مناسب
للباريد كان في اورويا في مفركة كرسي (7مع1) ستة ١115 .
المدفع الأقدم [(0:82:1) م74 تقول معظم التكهنات أن المدقع العربي لال قلا
مو الأصل الذي نقل إلى الغرب: لكن كيف؟ ومتى صنم هذ!؟ غير معروق | وتشير
المصادر نفسيا إلى أن البرير (+1462): هد أيضماً أول من استعمل مثل هذه الأسلحة في
ساراغوسا (تتنقهع355:5! سنة كرك ١اأ, وأن الاسبان استعملوفا ثي حصار قرطية في سنة
», وني احتلال جبل طارق سنة .515١5 وتقول أيضاً. أن هذه المدافع القديمة؛ كانت
صغيرة جدأ مثل المزهريات. ومصئوعة من الحديد أو القولان البرونزي: بسبطانة مدقع
ترتفع بواسطة تكويم التراب: وكانت تستخدم في دفع السهام مثل القذائف. وتأخذ واحبأ
مهماً خلال المعارك: خاصة في عمليات الحصار.
استمر هذا الوضع - وفي نهاية القرن الرابع عشر أصبحت المدفعية أساسأً في
كل الجيوش الاوروبية - إلى أن جاء عهد القذف بالقنابل: وذلك نتيجة للتقدم التقني في
السبك والصب والصهر. واستخدام البارود. وكان ذلك في القرن الخامس عشره حيث
استخدمت هذه الدفعية: رغم ثقل وزنهاء وقصير سبطاناتهاء وقلة مداها.ء في حصبيار
التسطنطينية سنة ١551
روفي سئة ١719١ من القرن السابع عشر, أنشاة لويس الرايع عقر الفرشبي أول
تنظيم للمدققية . وشكل الكفحفة مد قعية , ومدرسة لتأسيس امد فُقدن. ولي متك ككلاثن
انشات. انكلترا كتيبة الدفعية الملكية.
وف القرن التاسع عشر. حيث تطورت الصناعات التقنية. واستخدم البارود بشكل
أفضل على أيدي المدفعيين البارعين. وأثناء حصار باريسى؛ كان هناك شهور بضرورة
تطوير مدي المدفعية وقوة تأشيرهاء لتصبح قادرة على السيطرةٌ على الهدف. ومسكه من
بعيد: دون الحاحة للمشاة. ومن هنا تم التفلب عنى كثير من الشاكل؛ وتطورت ضناعة
المدافع, وظهرت الأجزاء الميكانيكية سريعة الحركة: ومما ساعد في تطويرها أكثر. وقرعغ
الحربين العالميدين الأولى والثائية, واللثين كانتا بمثابة ميادين تجارب للأسلحة .ومنها
المدفعية: التي تطورت صناعتها وأخذت الأشكال الحالية المتطورة من مختلق العيارات
والاأحجام. خاصة المدافع الذاتية الحركة, المدرع منهاء والشبه مدرع. والتي ترمي
القذائف المتفجرة والرئوس النووية.
تطور المدفعدة في الثورة الفلسطيئية
كانت المدفعية الفلسطينية في المراحل الأولى من تطور قوات الثورة الفلسطيذية:
مؤلفة من مدافع المورتر الصهيرة الحجم: قليلة المدي. من غيار 1١ ملم و١6 ملم؛ والتي
شكنت السلاح الأساسي المدفعية الفلسطليئية. وكان الهاون ١١١ ملم يشكل السلاح
الثانوي. لثقله النسبي في ذلك الوقت. وبعد ذلك أضصبع الهاين ١١١ ملم السلاح الأساسي
5 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22438 (3 views)