شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 34)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 34)
- المحتوى
-
بمختلف عياراتها شرف الشاركة فيهاء وقامت بدور::الاسناد الفثال ثقوات الثيرة
الفلسطينية من الأراضي العربية السورية. المحاذية للحدود الإردنية. ثم صمدر قرار الاخ
القائد. الهام لقوات الثورة الفلسطينية للمقاتلي فتح والعاصفة بأن يتسلقوا جيل الشيخ.
الموقع الذي يعطي البعد الاستراتيجي في التحليل العسكرى السليم: .لا لهذ الموقع من
أهمية بالغة في النضمال ضد العدى الصهيوني؛ فهو يؤثر إيجاباً على الروح المفئوية لدى
المقاتلين من جهة؛: ومن جبة ثانية. يؤكد وجود مقائلي الثورة فيه تصميمهم على
مواجية العدو الصهيوني في موقع هو من أصضصعب المواقع وأكساها على التعايش العادي.
ذكيف بالتعايش والقتال؟ وأكثر من ذلك. دون أن تتوفر الامكائيات اللأزمة لهم! وعلى
سبيل المثال, فإن تددم الأليسة العسكرية يقوم على مواصفات علمية دقيقة. لتتناسبي
وطبيعة الموقعء على اعتبار أنها تحافظ على التوازن الديناميكي بين حرارة الجسم البشري
وحرارة المحيط الخارجي,؛ فيحتاج المقاتل إلى ؟؟ من درجة الحرارة تحت ثيابه في منطقة
جبل الشيخ ليصبح في وضع طبيعي يساعده على القتال. وهذا لم يكن متوفراً لدى الثررة.
ومع هذا صمد أبطال الثورة الفلسبطينية في جبل الشيخ: ومعهم كان رجال المدفعية؛ الذين
أخذوا على عاتقهم الواجب المتقدم لإسناد القوات هناك. لم تكن الميمة سهلة. ولا أريد .أن
أتحدث هنا عن كل الصعوبات التي واجهت المدفهية: فهي كثيرة ومتعددة. ولكنني
ساتوقف الحديث عن يعضها:
كان أكثر هذه الصصعوبات تعقيدأ هو إدغال المدافع إلى مواقعها التقدمة. في ظل
وجود السلطة اللبنائية التي رفضت ذلك. وبشدة. مما أعاق وصولها في الوقت المحدد. لان
نقلها تم علي فترات زمنية؛: وبأسالنب متعددة. وتحت ظروف قاسية. والصبغعوية الثاشة
كانت تكمن في حرية الحركة والمتاورة؛ لا سيما وأن المدفعية هدف مهم لسلاح الجى فإن
لم تتوفر له الحماية الجوية اللازمة. فسلاحه الوجيد ضد الطيران هو المروئة والحركة
وشذه كانت مشيد 5 يسيب تعليمات الأركان اللبئائية. والصعربة الثالثة حجلت : كيفية
إدامة وجود الذخيرة للمدفدية: لا سيما وأن قوات الثورة الفلسطيئية ظلت في حالة
مواجية قتال دائم ضضد العدى الصهيوني وبحاجة إلى إدامة تعويض الذخيرة المستيلكة.
وكان للعدفدية ما أرادت. حينما وقعت معركة الأيام الأريعة في العرقوب
سدنة ,١5177 حيت استخدمت الدفعية أقعى طاقاتيها في قصف أرتال الديابات المتقدمة
للقوات الفازية الصهيونية؛ فأعاقت تقدمها وأوقعت في صفوف العدى لحسائر جسيمة؛ مما
حدى بالطيران الاسرائيلي لمهاجمة مواقع المدفعية, قتصدت لها مدافع المقاومات,
فاستشهد عدد من الرجال الأيطال ومن بيثم الملازم برهم الذي كان يقاوم الطائرات
المقيرة بواسطلة رشاشس *” ملم رغم مهعرفنه لكثافة الطائرات المغيرة والتي كانت نتقوي
على كثافة الموقع بثلاثين ضعفاً.
ولق سافضمت هذه امدقفية بتمزيز صمود أيطالنا المقائلين 5 معاركهم على الجبهة
الثالثة أثثاء حرب تشرين الأول (اكترير) 539؛ حنث ضيريت ويشيدةٌ مواقم العدو .
المبييوني في شمال ف فلسطين: وعملت على عزل هذه الواقع يبعضها عن يعضرء وقطفدت
ارون - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10643 (4 views)