شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 48)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 48)
- المحتوى
-
هي اندماجها الكلي في الانتاجء وشرط أساسي من شروط هذا الاندماج [المساؤاة) في
الانتاج و نام تامين الحلول الاجتماعية لوظائف رعاية الطقل والعناية البيئية. :وداه
البكتولوجية والاجتماعية للمساواة دين الرجل والرا زبما في ذلك دور الحضانة, المطاعم
الجماعية: فرص التعليم المتساوي. اغتبار الأمومة مهمة اجتماعية يتحمل تكلفتها: المجتمع
وبؤمن كذلك كافة متطلبات وتطازياكت تحريلها إلى وظيفة اجتماعية). إن الحل النهائي
لقضمية المرأة يكمن في الاشتر
الإمومة بلدا دين مز معها كوظيفة ١ اجتماعية ان هذا التاكيد ضروري حتى يتم
توجيه النضال من أجل تحرر المرأة ومساواتها بالاتجاه الصحيح. فمشكظة اضصطهاد احرأة
والتمييز ضدها لا تكمن, بالأساس, في القيم الاجتماعية والافكار السائدة بل في تقسيم
العمل القايم د بين الجئسين والمستند على حصر وظليفة الأمومة والعمل المنزلي بالمرأة . ويك تجليل
طبيعة النظام الرأسمالي والتجربة العملية خلال هذا القرن: ومنذ انتصار الشورة
الاشتراكية تي الاتماد السوفياتي: بان لا حل جذري لهذه المسألة إلا في ظل الاشتر
إن هذا بعتي أن هناك ترابطاً استراتيجياً بين قضية الطبقة العاملة وقضعية المرأة
عن حيث أن الجل الجذرى لهما واحد: إلفاء أساس النظام الراسماق وسساء النظام
ل .
إن هذا الترابط الاستراتيجى بين .قضية. المرأة وقضصية الطبقة العاملة يعلي على
تنظيمات الطبقة العاملة في البلدائ العربية واحزابها إعطاء الاهتمام الجدي لقضسية المرأة
العريية. ويملى .أيضاأ درجة عالية من التنسيق بين التشكيلات النقابية للطيقة العاملة.
والمرأة في النضال من أجل تمسين شروط العمل للعمال كأفة ولتبني قضايا المرآة العاملة, ٠
1-4: هذه الملاحظة لا تتعدى تحديد المدخل العام لدراسة أوشماع المرأة
الفلسطينية وبخاصة تجاه الحواجز التي تقف أمام مشاركتها في الانتاج.: وهي, بالتالي:
لم.تدخل في خصوصيات مشكلات المرآة الفلسطيننة في عدد من : التخمعات الرئيسية
للشعب الفلسطيتي والتمايؤات الموجودة بين هذه التجمعات ذاتها من جية. وبين قذد
التجمعات واللجتمعات التي تعيش بينها فن جهة اخرى. فعلى سبيل ا مثال تتباين بشكل
واسع نسبة الاناث العاملات في الزراعة بحيث تشكل 7/55 من مجمزع القوة العاملة
النسائية في 'الضفة وأقل من /١١ في قطاع غزة وتنعدم بين ٠الفلسطينيين في السعودية
ودولة الامارات والكويث والعراق. ويمتك التباين هذا ليشمل المقيمات أو التقمعات
الفلسطينية داخل البلد . الواحد (زاجع جدول رقم 5 عاى سبيل المثال). كما أن: الحجم
العددى للمرأة العامئة الفلسطينية ليس تصاعدياً بشكل واضح يل. يتعرض 'لتذبذبات
سنوية #إراجع الجدارل'رقم. 5؟: ١1 ١5 وتشمل هذه التباينات متاجي عديدة آخرى
مثل التركيبة الديمغرافية ونسبة الجنس بين السكان... الخ (راجع جدول رقم ١ ). إن
اع - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22440 (3 views)