شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 80)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 80)
المحتوى
الاستخبارات الحسكرية للابحاث والتقويم؛ وإقالة المقدم يونا بندرمان رئيس فرع مصر في
قسسم الأبحاث التابع لشعبة الاستخبارات العسكرية. «الذي كان مسؤول عن الأخطاء
المضللة للتقويمات وعدم التحذير من نوايا العدو المصري». وكذلك عدم إسناد أية
مهمات استخبارية للمقدم دافيد غيد اليا الذي كان ضابط استخباراث في الجبهة الرئيسية,
وهي الجبهة الجنوبية!؟؟).
الانتقادات الموجية لااستخبارات والمطالبة بالاصلاح
بعد حدوث الفاجأة في حرب تشرين الأول (اكتوير) *151. والكشفه عن
تقصيرات داخل المؤسسة العسكرية الاسرائيلية. ابتداء من رئيس الأركان ورئيس شعية
الاستخبارات العسكربة: أخذت مختلف الأوساط الاسرائيلية الرسمية والصحافية تتحدث
عن المفابرات الاسرائيلية. وتعمد إلى توجيه اللوع إليها. وتحميلها مسؤولية ما حدث في
حرب 53775. وكان هناك مني انتقد بشدة الاعتباد فقط على والتقويم؛ الذي تعدن
الاستخبارات العسكرية. ودعا هؤلامه إلى إشراك بقية الأجهزة الأمنية في هذا المجال
الحيوي. كما كانت فناك بعض الجهات؛ وكما يحدث عادة لدى حدوث أي فشلء: تحصي
الاخطاء التي ارتكبتها الاستخبارات الاسرائيلية: لتؤكد عدم صلاحية جهة أمنية واحدة
في تقرير «التقويم». ويتحدت المعلق السكري لصحيفة هارتس زائيف شيف: عن هذا
الموضوع فيشير إلى أنه. خلال ١؟‏ سنة مرت على تأسيس الجيش الاسرائيي, تم إقالة أقل
من عشرة من كبار الضباط. ولكن جهازا واحدا في الجيش تميز بتاريخ الاقالات فيه.
بالمقابلة بشعب وأسلحة أخرى. وهو الاستخبارات العسكرية. حيث أن أربعة من أصل
القادة السبعة الذين رئسوا شعبة الاستخبارات قد أقيلوا من مناصيهم حتى سنة
. وهؤلاء هم إيسر بئيري وينيامين جيبلي ويهوشفاط هركابي وأخيرأ الياهو
زعيرال” '1,
كما أن تقدم المخابرات الاسرائيلية, وقدرتها على استخدام الوسائل الحديتة جدأ
لم بمذعء وفوع أخطاء خطرة. ومرة تلو الاخرى: ارتكبت هذه المخابرات أخطاء في
تقديراتها بالنسبة إلى مواضيع ذات أهمية كبرىء أو اتضح فجأة أن أحداثاً أمنية حيوية
فاجاتها بصورة تامة. وأدت انتصاراث الجيش الإسرائيي. وكذلك مرور الزمنء إلى إنخفاءم
هذه الأخطاء ونسيانها. +ولكن: بعد ما حدث عشية يوم الغفراآن. يجدر بنا أن نتفحص
ها إذا كانت المخابرات الاسرائيلية تتميز يتزروعها إلى القشل لي الأمون الكبريي(؟).
وأشار البعض إلى أن هذه الاخطاء بدأت تظهر قبل إنشاء شهبة الاستخبارات رسمياً.
حيث كان هناك عدد من رجال الاستخبارات في الناغانافء الذين قدريا أنْ اللك عبدالله نِنْ
يشرك الجيش الاردني في الحرب ضيد اسرائيل. ركان الخطا الثاني في أواخي ‎,145٠‏
‏حيث تحرك الجيش المصري. إثر الحدوان على بلدة التوافيق السورية: إلى سيناء. وحيثها
«قامت ضيجة: وأعلن الاستنفار في الجيش الاسرائيلي. ومرت أسابيم إلى أن مدأ
الوضيع و("'1.
كما اتضح أيضاً أن اسرائيل فوجئت هرة أخرى في صيف سنة 1515. في ذكرى
ن
تاريخ
يونيو ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1344 (9 views)