شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 153)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 153)
- المحتوى
-
اسرائيليات
التدخل الاسرائيلي المباظر ي لبئان.
وزيارة الكسندر هيبغ الاسرائيل
عع وصول الموقد الاميركي فيليب حييب للقيام
برساطته بين سوريا واسرائيل حول عايات
معروفاً باسم ١ أزمة الممواريخ .. يكين التدخل
الاسرائيي لي لبنان قم فتّح كاقة الاحتمالات
الطروحة يشان تساممحد حَدّة المواجهة
العربية_الأسرائيلية. ربيذا التدخل. تسقط
العمجة الاسرائلية التي تدّعي ١الالتزام
الاخلاقيء بالدفاع عن المسيديين: لتبرز. مرة
اخرى؛ عقيقة هفادها أن المصعلية الاسرائيلية
الاستراتيجية تحتل العامل الهام والاساسي في
ذظرة الاسرائيئين الى كل, التطورات والاحدياث
التي تدور في المنحلقة؛ بفضى النظر عما تخثلقه
الأوساط الاسرائيلية من ذرائع لتبرير مشتلف
مواقنها وتدشلاتيا.
ورغم أن تتائج مهمة البعرث الاميركي لم
تظهر. حتى تاريخ كتابة هذه السطور
(كثارتم أضكذعء فإن ما يعبر عنه كبار المسوّرلي
الاسراثيلين ومخلف أجهرّة الاغلامء والياحثين
وا مختصين بالشؤون. العسكرية والعربية والدولية,
في هجال عرضميم للعوقف الاسرائيي. يرشدنا الى
حد بتيد: للوقشيف شلى مافية التصسرفات
الاسرائيلية الحتملة ولعرفة الاتجاهات الحيقية
للسياسة الاسبرائيلية في هذا المجال.
المصالح الاسرائبلية ,
تسقط حجة ؛ حدابة المسيحين ,
معارك مرتفعات رحلة؛ مرورا يفعارك هتين
ووصول الى إدخال الصواريخ السورية الى البقاع
الليناني, ليقشف حقيقة الوققف الاسرائيلى فن
الوضع في تبنان- فالقلق الأسرائيلي الإساسي ليس
دحماية المسيحيين , في لمنان كما تدعي اسرائيل!
وإن كائت هذه الذربعة كائمة دائماء يل أن حدة
الأزمة هي التي أجِيرت الاسرائطيين للتحدث
بوضوح عن عجملة الصالم الأسرائيلية الحيوية »
في ليئان ولا كتفي اسرائيل بتأكيد وجود هذه
المصالم. بل هي ثريد أن تكسبها شرعية دولية.
أو شرعية اميركية على الاتل. والصالح هذه
تتمثل: وفق ما يقوله المعلق السياسي حغاي ايشدء
به الشاركة في الحاففلة على التركيب التعددي
للشرق الأوسط؛ رالذي هي الأساس لوجودها
وأمنها. وحق مئع سيطرة المتطرفين الصرب:
والمتطرقين امسلمين على مخثئلف الاقلبات التي
تعيش في هذه المنطقة منذ أصِيال. وحق اسراشل
ف التدخل هد مساعي السيطرة السيرية
الوحشية... وحق اسرائيل في عدم الانتظار,
رالوقوف مكنوفة الايدي حتى يكمل السوريون
استعداداتهم السكرية لتبديد اسرائيل بالحاضمر
راليجوم عليها في الستقبل. رعق اسرائيل ني
السمل بدون تيكف لتخريب استعدادات منظلمات
التغريب ومنع تسأّئهم الى اسرائيل, (حفاي
ايشد. داشارء 55ر4 9415!)]. وكان عضى
الكتيسست حاييم بار - ليق (العراع) أكثر تحديداً
عندما قال. لي هذا المجال؛ ان على اسرائيل عدم
التنايل في أمرين: ء بقاء الموضيم الراهن ف المنطقة
الواقية جتوبي انتشار قوات الامم التجدة.
١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10641 (4 views)