شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 154)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 154)
- المحتوى
-
راسشرار القثال ضد المخربين تي كل مكان
وزمان» (مل همشفار. .)١585/5/56 وقد
أوضحت اتنتاسية لصحيفة داناى زإجاكم كخكاة]
الاسعرائيلية حشيقة الافتمام الاسرائيلي بالوضع في
لبنان. فاكدت ان ذلك الاكتمام لا يرجمم الى
د الشحور بالالتزام الآخلاتي ٠ تقط. وانماء أيضاً
أل وجود مصلحة واضصحة لاسرائيل في ألا ء تبلم
سوريا لينان؛ وال تركّز قواتهاء أيضاًء على حدوييا
الشمالية. فالسيجيون هم الآن العتصير الأساسي
ف لبنان الذين دمئعون السيطرة المطلقة لسوريا
ومتظلمة التحرير القلسطيتية على الدولة لذلك فَإِن
اسرائيل لا تستطيم أن تنظر بعين الرقى الى
الجهود السورية لإخضاع المسيحبين ..
لكن كيف تذظر اسرائيل الى إمكانية تحقيق
هدّه المصائح التي تتادي يهما؟ الواضيحء, أن
الأسرائيليين كائوا يأعلون إتجاز ذلك يعد عملية
الليطاني التي جرت ف العام 199,6: وكتتيجة
عملدة لها. لكتهم يحترفون انهم : قطفوا القليل من
الثمار السياسية لتلك العملية .٠ وحتى أن هذا
القليل أخذ بيتيدد مع مرور الوثث. فكان بجب»ه
كما يقرل ايشد؛ أن يؤدي الانسحاب من جنوب
ابناآن الى م اعتراف اميرقتي واضمح بجيلة الصالم
والحقوق الأسرائيلية. وكان علي ثورة الامم التحدة
أن تسم يبقاء الجيب السيحي في جتوب لبتان,
وِتَسلّم بالصلاحيات العسكرية للرائه سعد حدادء
لاأن تفيم بالاحتكاك به دين توقف. كان عليها
أن تسلّمٍ بهذاء عنى الأقل؛ وعلي مستوى التسليم
نقسه بالاحتلال السكري السوري لجزء من
ابئان: وبالتئراجدب السكري لمنظمات المخوبين لٍ
الجائب الآخر. والمتظيات السكرية السيحية.
ويخاصة الكتاتئب. إضافة الى الجيش اللبنائي ء
(ايشدء المصدر نفسه] ويدّعي ابشد بوضوج,
انه لا بيجد مهرب أعام اسرائيل: إلآن: سوى
التطلع الى السصيل على شرغية كبيرة لتحقيق
دصالحها وحقوقبها ف «التدخل العسكري
واتشاركة السياسية لي كل تسرية تحدئ ني
المستقبل؛ حتى بطن. عن جديد؛ سديادة لبنان
وسلامته. كجِرْءٍ من اتفاق السلام الشامل في
الشرق الاوسط ». [المصدر نقسة].
وفتاء بطرح السؤال نقسد, أن ليان تريده
اسرائيل؟
يجيب موشي أرئس. رئيس لجئة الخارجية
والآمن التابعة للكنيست. بوضوح على هذا
السؤال. فيقول؛ إن اسرائيل تريد دؤية لبئان»
وبكد أقام ٠ علاقات سلمية مع دولة اسرائيل. آما
إذا سيطرت سرريا غليه؛ فمن الؤكد ان
ها سيحصل فى عكس ذلك. وسئري الجيش
السوري؛ وقوات متظمة التحرير الفاسطيئية على
حدودنا الشمالية. مما سيجعل سكان الطلّة
, وتهاريا وسائر مستوطتات الشفال يعانون من
وطاذ ذلك. وفي. حال قيام ليئان المستقل تائية,
بحيث يشكل المسيحيوئ فبه عصدر ثقل جدي.
عندتك سيوقع لبثان معاهدة سلام مع اسرائيل ,
زنك العدد م؟9؟,. كلاو هل 4 راضكت
هن 85). ويعتقد أرنسى ان الامرر ستتطور. بعد
ذلك؛ ليصبح ليتان دولة صديقة لاسرائيل. وهذا
ها تريد اسرائيل الوصول إليه؛ لأن لها «مصلحة
جصيولة
وف الأطاى ننسهه يقرل عردهاي تسيبوري.
ذامب يزير الدقاع؛ أن أسواجيل ععنية بويجودل
جيبات سرة ف الينان: بحية لزه سيتتيلك,
إيجاد شريك .البئائي ١ لعساسي معنا لإقاعة علاقات
سلعية. وجاءت الخطوات السوريةء كي تخبط
امكان تبلور عثل هزه الجهات داخل لبثان.
زي!ء عمد للكت خكو لكام تك
ص 1],
أما مردجاي غورء رئيس الاركان السابق,
فيرى أن المصلحة الاسرائيلية الأساسية تكمن في
ايجاد تسوية تضمع حدأ لحرية حركة الفدانين في
دنوب لبتان. وفذه الشسبوية هقد نكينَ عم
السيحيين أو مع السوريين. فالمهم هو أن يوققف
[الفدائيون] نشاطهم: وأن تكون حدودنا الشمالية
شادئة: [المصدي نفسة, العرد 858؟. من ؟١],
«أمة الصواريخ.
والاعتبارات الاستراتيجبا التدخل الاسرائيي
مما لا شيك فيا؛ أن الخطوة الاسرائيلية
المتمثلة بإسقاط طائرتي هليوكبتر سوريقين. فوق
أجواء البقاع اللبتاتي؛ 58 تيسان (ابريل]؛ ثم
تأت صدقة, بل جاءت لتعير عن قراي اسرائيثي
واضح بقضي بالتدخل المباشر في الإزمة اللينائية
١تحقيق مكاسب اسرازيلية مطلقة. رتد جاء هذا
أ؟ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10641 (4 views)