شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 36)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 36)
المحتوى
ف ماخل, الكَرب وخارجه.«وهوا امرشح :لان: يكون خَليْفة «متتران - في الانتحابات.,الرئاسية
القادمة.
إن كافة هذه التيارات التي شاركت في الحكومة الانتقالية2 يتو: قع لها المشاركة في
تحمل المسؤولية في السلطة خلال الفترة القادمة.
وعلى صعيد البرنامج» فإن برنامج الحزب ما فتىء يعرف تطورات متلاحقة» مع
توسع صفوفه والتحاق المزيد من العمال والشباب والمثقفين به - عدا الحزب الشيوعي
1 "التلكدلن كافك يفوتست ‎١‏ حماست خلا الصقب ين (الانتصاتي
والاجتماعي. فقد تضمن برناجه تأميم المجموعات الصناعية الكبرى» ورفع الحد الأدنى
للأجور والتعويضات العائلية وتعويضات. الشيخوخة والسكن. وخفض ساعات العمل
الأسبوعية وسن التقاعد وإيجاد وظائف جديدة وحل مشكلة البطالة تدريجياً. وفرض
ضرائب على الثروات إلخ...(؟). وكذلك الأمر بالنسبة لشؤون السياسة الخارجية. وهو
ما سنتطرق اليه في سياق الموضوع.
لا إضافة إلى مواقف أجنحة الحزب المختلفة. والتي لا تتفق فيما بينها حول قضايا
السياسة الخارجية, فسيكون لقوى ومنظمات الأغلبية الشعبية الجديدة: التي أمنت فوز
النشنا را الما حوة) لفقت ‎١‏ اللوار يقبا عراف «السميان نوو في مالي سياة ل الاطاللة
الجديدة. ويأتي الحزب الشيوعي في مقدمة هذه القوى. فهوء وبالرغم من التراجع الذي
سجله. يبقى حزياً رئيسياً مؤثراً» خاصة في صفوف الطبقة العاملة والفئات الاجتماعية
التي استبدلت برنامج حكم اليمين ببرنامج حكم اليسار. وسواء شارك هذا الحزب في
الحكومة فوراً أو في وقت لاحقء فانه يقع عليه, ابتداء من اليوم؛ دور جديد في ممارسة
الرقابة الشعبية على السلطة الجديدة. وتطوير إجراءاتهاء ودفعها باتجاه المزيد من
التجذير؛ وهذا ما يدركة الحزب الاشتراكي جِيْرْاً فهو يجدا نقنتته مشدودَا بين الطبقات
الوسطى على يمينه, والحزبٌ الشيوعي على يساره. وسيحسب مواقفه وإجراءاته بشكل
دقيق كي لا يدع مجالاً لمواجهتها أو-انتقادهاء خشية فقدانه لقاعدته الشعبية» خاصة وأن
الحزب الشيوعي الذي يسيطر على النقابة العمالية الأكثر ثقلاً وحجماً ونيا باستطاعته
ممارسة الضغط على الحكومة الجديدة ودفعها لاتخان مواقف أكثر تقد
وبين القوى السياسية؛ يجب أن لا ننسى أيضاًء بعض التنظيمات الأقل أهمية
والتي يحسب الحزب الاشتراكي حسابهاء. خاصة الديغوليون واليساريون والحزب
الاشتراكي الموحد ومجموعات اليسار الجديد والمجموعات المسيحية اليسارية.
أما :النقابات العمالية. وخاصة «الاتحاد. العام للعمل» (:6.1©:©) و«الاتحاد الفرنسي
الديمقراطي للعمل» (.0.15:.10:1) والتي. صوت أعضاوؤها وأنصارها بشكل جماعي لصالح
المرشح الاشتراكي (أكثر من ‎8١‏ / من العمال الفرنسيين). فسيكون لها كلمتهاء خاصة في
الاجراءات الاجتماعية للحكومة.
لا أصبح للسياسة الخارجية الفرنسية ثوابت تفرضهاء في نهاية الأمر» مصالح فرنسا.
ا
تاريخ
يوليو ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22323 (3 views)