شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 75)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 75)
- المحتوى
-
- استفراد قرية حانين في قضاء بنت جبيل.
5 راقتحا مانية مرحميو ل “القظاع | الأوسط.
ففى حانين, كشف العدو عن حقيقة أهدافه. حين قتلء بواسطة أقنعته, العشرات
من أأهلها )تعد رأن "فانم مؤلاء|مقاومة المجاهد ين الصادافان والصائرية» احدى الياسن!؛
وكان أن جمع السفاحون الأهالي في مكان وانتزعوا منهم كل ما يحملون وطردوهم من
قرنتهم :| التي نهبوامحوياتها, ودمزوها بالكامل., وهكذاسبقت احانين الخيام,! لا الشهادة:
إذ كان دور هده الأخيرة في الجتياح آذار (مارسن) 35/4
أما مرجعيون: فبعد المجزرة الغادرة التي وقعت في الثكنة؛ جاء دور بيوت السكان
المسلمين والوطنيين المسيحيين ومحلاتهم التجارية» لتنهب وتنسفء وقد جرى التنكيل
بأقرباء الجميع «على الزائحة ة وتم تهجيرهم. حتى مبنى مطرانية الروم الارثوذوكس
لمريسلم:.من الأذى. انتقاطاً"مَنَ 'عزؤاية المطؤان بولسن” الحوزي “لقد اشاء “العدأن أيَعطئ
نصارى مرجعيون «درساً» في الاعتداء بعرويتهم والزهى بأنهم حوارنة من غسان وتغلب.
المهم , -..ولا حاجة: للغرق: في سرد التفاصيل. - أن العدو الاسرائيلي, أظهرء على مُدى
السنوات الخمس من احتلاله لمنطقة الشريط الحدوديء: أن استراتيجيته تتركز على إبادة
الثورة “الفلسبطينية. ,فقيد ارتكب أبشع جرائم, الحرث هولاء وكان. ما,فعله بالخيام
ومرجعيون والطيبة وحانين وبنت جبيل وغيرها نتيجة طبيعية لاعتباره أهلها يشكلون رموز
البعد القومى للثورة. وعلى مدى السنوات الخمس من الاحتلال للشريط: ومن الاعتداءات
اليومية التي يوجهها من هناك ضد مناطق الجنوب الاخرى, شاء العدو أن يقول للدول
العربية أنه شريكها في بحث المصير اللبناني» لا سيما بعد أن ذهب إليه أنور السادات
سلما وعقد معه |انفاقية كافك تانفيد وأكل (هنا توصلا إل معرفة اشتبق إفضل ا استر اميل
لمظاهر الدولة اللبنانية في المنطقة واطلاقها العنان للسفاحين.
ونشير إلى أن الحركة الوطنية كانت قد كشفتء قبل نهاية العام ,١9171 ويتاريخ
1 تشرين الثاني (نوفمبر)» عن عناصر الوضع في الجنوب» عبر مذكرة شاملة رفعت ألى
رئيس الجمهورية ووقعها الشهيد المرحوم كمال جنبلاط: وقد جاء فيها:
«لم يتعد دخول القوات [قوات الردع العربية] وتمركزها جنوياً مصفاة الزهراني.
وبينما يتردد الحديث عن احتمال تمدد هذه القوات نحو النيطية وصورء يجري التعتيم
كلياً على ما يقوم به الحلف الانعزالي - الاسرائيلي على طول الشريط الحدودي من أعمال
عسكرية وتعديات تشمل المياه الاقليمية اللبنانية الجنوبية.
٠١ - استمرار الأعمال العسكرية الارهابية من جانب الانعزاليين': يستمر حشد
القوات الانعزالية في محاور الجنوب الحدودية وخاصة في محور القليعة - مرجعيون
ومحور دبل وعين إبل ورميش. وذلك بنقل القوات إلى هذه المحاور برا وبحرا وتحت حماية
الجيش الاسرائيلي من المناطق الاخرى التي يسيطر عليها الانعزاليون حيث يجري
تعزيزها بالمدفعية والآليات المدرعة ومختلف أنواع الأسلحة الثقيلة.
7 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 116
- تاريخ
- يوليو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39441 (2 views)