شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 181)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 181)
- المحتوى
-
صفوف الجماهير.ء وحيوية العلاقة والتفاعل مع
حركة التحرن” الوطتي "العتربية.أوتعمق” المنشاعر
الامَميّة الناهتجة» “ وقال. البيبان: “«برواح عامرة
بالمسلوؤولية "الك «الز تم 8 بالتطسزيك الشري:
اللجنة المركزية الثالثة للجبهة الديمقراظية محملا
ل لك ل ل ا 1 رن
حزب طليعي جماهيري... واجتمعت اللجنة
المركزية مباشرة وأعادت. انتخاب الرفيق نايف
حواتمة أميناً عاماً لها بالاجماع والرفيق. ياسر
ييا 01 06 151 ا لت
المكتب. السياسي» (المصدر نفسه).
وفي التقرير السياسي للمؤتمرء بدا واضحاً أن
ثمة تبلوراً لصيغ نظرية سياسية في اطارمفاهيم
معينة ومحددة. وإذا كانت هذه الصفحات
لا تتسع لتبيانها جميعها فإنه من الممكن ابراز
ذقطتين رئيسيتين» تتعلق اولاهما «بدور البرجوازية
الوطنية في قيادة التحالف الوطني» وهي مدرجة في
الفصل الرابع من الجزء الثاني, وتتعلق ثانيتهما
بمفهوم بناء «الحزب الطليعي الجماهيري» وفي
مدرجة في مقدمة الجزء الرابع من التقرير.
في النقطة الاولىء يؤكد التقرير أن تغلغل رأس
المال الامبرياليي «جعل نمو الطبقة العاملة وحجمها
ودرجة تمركزها وموقعها في الانتاج تتفوق نسبياً
على درجة نمو البرجوازية الوطنية المحلية» ويشير
إلى أن ذلك قد تم رغم حملات القمع التي
تعرضت لها حركة الطبقة العاملّة. ومن هذه
المقدمة, ينطلق التقرير ليشير صراحة إلى أن
الأخطاء الايديولوجية والسياسية .هي التي تعرقل
قيام توجه استراتيجي يفضي إلى تمكين الطبقة
العاملة .من النهوض بدورها الطليعي في قيادة
الحركة التحررية. ثم يناقش التقرير نظرية التطور
اللارأسمالي ونظرية المشاركة بين الطبقات ليؤكد
غرابة هذه النظريات عن الماركسية '- اللينينية,
لتقل سق جزل عجر الإتجراري الولقة
عن قينادة"/التشالفة التوطيق) ومتويرة" تحَشئ
الطبقة العاملة لهذه المهمة.
أما النقطة الثانية,؛ وقد أوضحها البيان
الختامى بصورة جلية (المصدر نفسه. ص 51)
خعي ىوان + .,ومكمةة > اليتككار #الفلسخطيف؟؟
فتضمنت إقراراً “بأن الظروف الموضوعية ناضجة
كك كرف اللي لك بارج ابم ان
«الأوضاع الذاتية ودرجة التطور الراهنة للفصائل
والقرى ١" لالككاظ 1 لك الللتينية دالت الفكزا أن
تشكل العناضر المكونة لهذا الحزب الموحد ليست
داسلا بعد لإتجانا هذه المهمة )"ا وخلصة# التَهرين
ا 0
البتروليتارينا الظليعي “الموْحد 'سنوف تكون” عملية
ار ا ا مي ا را دق
مغريات ايجاد الحلول الشكلية لها بقرارات
اراديّة ذاتية» (المصدر نفسة).
هذاء وعقدث : الجبهة الديمقراطية, بحضور
عرفات وعدد من قيادات الثورة الفلسطينية
والحركة ؛ الوطنية اللبنانية وممثلي دول الصمود
والمنظومة الاشتراكية, مؤتمرأأ صحافياً. يوم
أيار (مايو) لعرض نتائّج المؤتمرالوطني العام الثاني
ومقرراته. وقد تولى حواتمه عرض هذه النتائج,
فيما ألقى عرفات كلمة رحب فيها بنتائج المؤتمر
قائلاً: «اهنئكم من القلب وقد عقدتم مؤتمركم في
ظل ظروف فلسطينية وعربية ودولية ليست
بالهينة . وأقول أن ذلك ليس سهلاًٌ سيما وأن
مؤتمركم قد تكلل بهذا النجاح وبهذه النتائج التي
أنا معها قلباً وقالباًء (المصدن نفسسه,
0/4
غسان حسام الدين
١م - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 116
- تاريخ
- يوليو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10384 (4 views)