شؤون فلسطينية : عدد 119 (ص 215)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 119 (ص 215)
- المحتوى
-
دعت الثورة الفلسطينية والحركة الوطنية
5 عم الجماهيري إية الليبية ف مواجهة
الأميركي والخطط المبنية لضرب وإسقاط
للحزب الشيوعي المصري كلمة الحركة
المصرية, كما ألقى محسن ابراهيم كلمة
تاها ياسر عرفات» الذي أكد وقوف المقاومة
ليبيا في مواجهة الامبريالية الأميركية
. وطالبا «بالفرز الاستراتيجي بين من
كوع ومن يريد التصدي والقتال» (نص
ني وفاء 8/5١ 11541).
1
بذ الرؤاً بحضور كثيف شارك فيه ل
لمن_ظمعة التحريسسر الفلسطينية, وطلعت
الأميين العام لجبهة التحرير الفلسطينية
الزيري نائب الأمين العام للجبهة
لتحرير فلسطين وفضل ششسرورى عضو
السياسي للجبهسة الشعبية القيادة
ومحسن ابراهيم وائعام رعد عن المجلس
ني المركزي للحركة الوطنية اللبنانية» وأحمد
قائد جيش لبنان ده وعدد كبير من
ية والجدهانية التي . تنتهجها الولايات
الاميرثية أضد الشعوب العربية. وأشار
ية لم تستغرقها المشاركة في الاحتفالات
لاالتظثار البرقيات وإلقاء التصريحات, بل هي
1 أيضاً خط توطيد أواصر العلاقات
الفلسطينية الليبية والمضي في التنسية, دده
الطرفين في مواجهة الأخطاء التى تهددهما معاء
سواء من جانب اسرائيل واحتمالات قيامها
بعدوان جديد على لبنان: أو من جائب أميركا
والنظام المصري اللذين يهددان بغزى ليبيا
وإسقاط نظامها. ويمكن لفت الانتباه إلى خطوات
محددة للمقاومة الفلسطينية في هذا الاطار:
١ تأييد الثورة الفلسطينية, بوجه عامء
لمعاهدة عدن الثلاثية بين اليمن الديمقراطية
وأثيوبيا والجماهيرية الليبية. ورغم عدم صدور
موقف رسمي عن منظمة التحرير الفلسطينية
بهذا الشأن فإن المناخ العام قد حمل تعاطفاً
وترحيباً بالمعاهدة. فقد وصفها حواتمه بأنها
«ستشكل حدثاً تاريذياً كبيراً من شأنه أن يعزز
مكانة ونضال شعوب افريقياء ويسهم بشكل بارن
في نضال حركة التحرر الوطنى العالمية ونضال
القوى الديمقراطية التقدمية ضد الامبريالية
والصهيونية والقوى الرجعية» (الحريسة,
2862/8/4 ووصفها أحمد جبريل بقوله:
إنها معاهدة الشعوب المقهورة التي تتطلع للحرية
ومواجهة الامبريالية الاميركية وغطرستها في
المنطقة» (إلى الأمام 4 ١١ أيلول). وحياها
جورج حبش في برقية منه للقذافي قائلاً: «إننا على
ثقة عالية بأن هذه المعاهدة ستدعم الاستقلال
الوطني للبلدان الشلاثة في وجه مؤايرات
الامبريالية وعملائهاء ليس هذا فحسب بل ودعماً
لكل القوى التي تناضل في سبيل حريتها
واستقلالهاء (الهدف. 0941/4/55).
هذا وكان عضو المكتب السياسي للجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين تيسير قبعة قد شارك»,
مع الآمين العام للحزب الشيوعي اللبناني جورج
حاويء في الأعمال التحضيرية لمؤتمر قمة عدن,
حيث أجرى خلال القترة نفسها عدة لقاءات مع
كل من الرؤساء: علي ناصر محمد ومنخستق هيلا
مريامء والعقيد القذافي» كما قام برفقة حاوي بتلبية
دعوة رسمية لزيارة أثيوبيا حيث اجتمع مع
قادتها ليتم «عرض شامل لتطور الاحداث في
المنطقة العربية والافريقية وتقييم لمعامدة عدن
وتحديد للمهام المركزية المتعلقة بالتنفيذ» (المصدر
نفسه)
"16 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 119
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22470 (3 views)