الطليعة : عدد 69 (ص 10)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 69 (ص 10)
المحتوى
1 متك
|]
1
/
1
1
!
/
1
5
1
5
ٌ
١
8
١! 1
| أ
98 ا
: "0
:
:
1
0!
1
1
1
|
د |
٠ 0
[|
|
ّ
1
١ ‏غ#‎
1
أ ||
ا
11
أ هء
‎1١‏
١ 4
:](
١
1
) أ
589
"|
يذل
| لج
يبتو د
انارت المجزره الوحششيد التى
ارنكبتها ‎٠‏ جماعذ الاخوان.
الاسنهحان والسخط لدى الجماضر
العريبة في كل مكان ‎٠‏ واكدت هده
المجزرة عن ان الهجمة الامبرباليد
لبست موجهة من خارح الحدود
وحسب بل ونصورة اناسيد من داخل
الحدود ومن خلال الثعرات
والنواقص والممارنات الخاطئه التى
هقؤم بها هذا النئطام العربي او ذاك
من بلك النطم التي تعلن عن عدم
منانانها للامتريالبةه 5
والمجزره نفسها شاهد على ان
اسلوب التعامل الفائم على القمع
والذى تماريه الانطمة العربية لا
يخلص هذه الانطمده من المعارضة ,
والمجازر من قبل بعض الفئات ‎٠‏
‏غيران المهم فى الامر هو انٍ
بلك الفئات الني تصنع الانقلابات
نقسة. لانه كان 3 :
الى ضروره البدخل الفسكرى
الاسركي المباشر في الشرق الاوسط
وكان دلك حبنما دعا في
'زيارته الاخيرة لواشنطن قبل
اسبوعين , الى تخلص اميركا من
"عقدة فيتنام " واستتئنافها لسياسة
المغامرات الفسكرية على ان تدشن
هذه السباسة بارسال الخبراء
السكريين الامبركيين الى صنعاء ‎٠‏
‏غير ان البنناغون كان اعد ‎١‏
خطة التدذخل العسكرى قبل وقت
طويل من دعوة الاصنج ‎٠‏ وحتى
"المدن العسكرية" مثل تبوك وخميس
مشبط في السعودية كانت قد بئنيت
وجهزت لخدمة تلك الخطة في حالة
اللجوء الى استخدامها ‎٠‏
وفي الوقت الحاضر بوجد في
السعودية وحدها اكثر من ثلائين الف
ا للتدريب
والانثاءات وكلهم يشكلون جا
مكملا للقوة الضاربة الاميركية التي
اعلن عن وجودها منذ ايام ‎٠‏
وكانت وزارة الدفاع الاميركية في
السنوات الاخيرة لا تبذل جهدا
ملحوظا لاخفاء وجود مثل تلك
القوة ‎٠‏ وقد سربت في اعقاب أحد
تهديدات كيسنجر قبل سنوات
باحتلال منابع النقط ؛ صورا لجبود
يتدربون على حروب الصحراء
ويتعلمون اللغة العربية ومنهم من
له ملامح شرقية ايضا ‎٠‏
‏لكن كل ذلك كان في نطاق
"خطة الطوارىء " البعيدة الاحتمال.
وكان الامل؛انذاك ‎٠‏ في|البنتاغون
ان يتمكن شاه ايران من الاضطلاع
بالمهمات العاجلة للقوة الضاربة
الامبركية ‎٠‏
‏في عمان وقبل ذلك في شمال
العراق ‎٠‏ ولكنهكان ينفذ » في نفس
الوقت , حكم الاعدام في نظامه
نفسه ‎٠‏ وهذه هي "عقدة" اميرك
وعقدة الاصنجح وامثاله من "عقدذ
اميرك " ‎٠‏ 1
فلقد ايقنت الامبريالية الاميركية
ان جميع الانظمة التى تسندها لا
‎١ |‏ لَلية
سياسيه
‏أسبيوعية
‏لجوادب العهمك
‏يع ات دمفراطبية
‏والمجازر هى نفسها التي تفض يلك
الانظمد الطرف عن نشاطاتها
وفد جرت عادة بلك الانظمة
على ان نوجته قمعها لنلك القوى
الاكثر منها تقدمية ؛ والاشد منها
حرصا على اغلاق الثفرات الني قد
سفن منيا المو؟امراتالاسريالية ‎٠‏
‏ان هذا النمط من اللنفكير
والممارنة سبع من الطبيعة الطيقنة
لهذه الانطمد والقائم على اعنبار
الرجسد حليفا احساطيا لها اذا ما
ولهذا فهى لا تقطع . شعرة معاوية مع
الرجعيه وتمتتع عن تعميق
الاصلاحات التي بدانها خوفا من
نلك الشعرة وانسجاما مع
مصالحها الانانبة هي ذاتها ‎٠‏
‏لكنالنتيجدالعمليهلما نقعلدقبادات
بلك الانطمة هى وقوفها امام خبارين
لاهو اما ارتدادها نفسها الى
مواقع الرجعية مثلما حرى في مصر
‏مباشر منها ‎٠.‏
‏من انهيارها اذا ما حاولت القيام
بمفامرات عسكرية لخدمة اغراض
الولايات المتحدة ‎٠‏
‏واقرب دلبل على ذلك بعد
تجربة الشاه ,2 فشل محاولة تسعير
العداء ضد ليبيا في الاوساط
الشعبية المصرية , وعدم تجاوب
هذه الاوساط| مع حملات التحضير
التي نقوما بها الحكومة المصرية
للاعتداء على جارتها العربية ‎٠‏
‏ولكن تشكيل القوة .الضاربة
الاميركية لن يحل مثاكل الامبريالية
الاميركية في الشرق الاوسط ولا في
خارجه ‎٠‏ فالتدخل العسكرى في ظل
توازن القوى العالمي. الراهن لم يعد
نزهة حرة تستطيع الامبريالية القيام
بها متى أتشاء ‎٠‏
‏والشعوب التي تهدد تلك
القوة الضاربة حريتها واستقلالها
ليست مستعدة للتفريط بمكتسباتها
على الامبريالية الاميركية ان تبعد
عن انظارها شبح فيتنام ‎٠‏
‏وهناك امر اخر > وهو اين
ستقيم هذه القوة الضاربة ؟ ان
يساعد على رفع معنويات حكام
الانظمة الرجعية الذين احتج بعضهم
على ابتعاد حاملة الطائرات ميدوى
فليلا عن منطقة الخليج ‎٠‏ ووجودها
في المنطقة سيفرز معارضة اضافية
لتلك الانظمة التي ستقبل بوجودها
وهذه في حد ذاتها معضلة لاميركا
ولاصدقفائها ب
‏وهناك من يقول ان الاعلان عن
تشكيل القوة الضازبة هو بمثابة رد
‏على اتهامات دعاة الحرب في
مجلس الشبوخ الاميركي الذين
‏اعتبروا اتفاقية سالت؟ "استسلاما"
ملى حد تعبيرء السناتور جائسون
للسوفييت ‎٠‏ وتأكيد للانظمة التابكة
الامنريالثية الاميركية على استمرار
الاخيرة في دممها ‎٠‏
‏ولكن المهم هوان تشكيل القوة
الضاربة الاميركية والاعلان ‏ عن
مهماتها العدوانية ضد الشعوب
العربية خاصة بمثل تصعيدا جديدا
للتهديد الاميركي ضد.حركة التحرير
العربية . والمهم ايضا ان 'هذا
‏ص.ب 197076 المرس
‎١‏ ميا لمو'امرات وهزات مستمره
ف طون بها او تحولها الى دول
‏بوليسية ‎٠‏ 1
ومن الغريب أن منظرى .هده
الانلنة يكثرون من الحديث بمن
الجماهير وعن تمائل مصالح تلك
الانظمة مع مصالح الجماهبر ‎٠‏ ولكن
عندما يتحول الحديث الى ممارسة
تَقَام مخنلف الحواجز والسدود امام
كة الجماهبر ونتاطها ‎٠‏
‏ةن المرحلة الراهنة في النضال
العربى نوضح بجلا' ان الطاجية
الساحقة من الجماهير العربية ذات
مصلحة مباشرة في دعم اسنقلالها
السبانى والاقتصادى وفى تحقيق
النقدم الاجتماعىي ورفض كافة
المخططات الامبريالية في المنطقة ‎٠‏
‏ومن هنا فانه لا يوجد هناك اى
مبرر لبلك الانطمة النى تعلن عن
رقضهاً لناك المخططات , والبى
‏التصعية قد حطى «حوافقة دول
‏المنطقة التى زارها براون » بعد
توقء انفاقات كامب ديقبد ) *
1 )هذا يعني ان الدور الامبركي ‎١‏
‏في المنطقة » الذى افتضح امره تماما
وانكشفت اهدافه بعد توقيع نلك"
الانفاقات بريد ان يعزز نفسه بالقوة
العسكرية العادية ‎٠‏
‏ان هذا الواقع ينبغي ان يكون
موضع مراجعة واعادة تقييم من قبل
فصائل حركة التحرير العربية بهدف
‏تستبر الاوساط التقدمية
والديمقراطية في العالم , العربي
وخارجه ان حركة التصحيح في
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
قدأملتها الضرورة الموضوعية »
ونبعت من منطق تطور الثورة
التحررية المعادية للامبريالية ‎٠‏
‏ولقد واجهت حركة التصحيح
المشبوهة لاعادة النظر في روح
واهداف الثورة والانحراف بها عن
طريق الثورة الوطنية الديمقراطية
نحو ما كان يمكن ان يوءدى في
نهاية الامر الى اعادة النظم البالية
والى اخضاع الجمهورية الفتية لنفوذ
الامبريالية والرجعية ‎٠‏
‏كما ان العودة الى تلك الاحداث
العاصفة التي شهدها العالم العربي
في الداخل والخارج خلال النصف
الثاني من الستينات يمكن ان تعطي
فهما افضل لاهمية حركة التصحيح
‏الثورية في كافة مجالات حياة الشعب
اليمني
‏ولدت جمهوريّة اليمن
الديمقراطية الشعبية كدولة مستقلة
في شهر تشرين ثاني سنة 1951 »2
وشكلت ولادتها ردا مناسبا على
هزيمة حزيران ‎1١9177‏ »2 واعتبرت
ايضا محصلة ثورية لنضال الشعوب
العربية الذى اكتسب في الستينات

‏صاعبالاسيا روا ا مسوّول
الياس نهرالام,
‏"في تطوير وتعميق عمليةلاصلاحات .
‏السياسية هما و 4 اعادة
القوى الرجعية الراغبة في دة
المسبرة الى الوراء ‎٠.‏
‏وزكفي الاثارة الى ان اساليب
إلكبت2 والقمع قد مورست 50
حصول الدول العربية على الاستقلال
البياسي مثلما كانت في ظقل
وفي حالات اكثر شدة
كذ الانلية التي
مارستها من الانقلابات والصراعات
‏الانتداب
‏الداخلية الحادة ‎٠ ٠‏ 0
فلماذا لا تمارس هذه الانظمة
البديل لنلك السياسة التي ثبت
وثلها وثتجه بنية صادقة الى
اشاعة الدبموقراطية والثقة بالجماهبر
والاعتماد عليها ؟ ‎٠‏
‏ان غياب الديموقراطبة في اى
‏وك على حرسي على التتلال _ ا اند شاب 2200975 سر
‏الاجابة على سوءال مهم : وهو هل
سيدفع الاعلان عن نشكيل القوة
الضاربة الامبركية بعض
العربية المرتبطة بالولايات المتحدة
الى وقف معارضتها لاتفاقات كامب
ديفيد بعد ان تكون اميركا قد
ضمنت> لها الحماية من الجماهير
‏العربية ؟
‏ان الصمت على تشكيل القوة
الضاربة الاميركية والاعلان عن
اهدافها الموجهة ضد استقلال
‏طابعا تحرريا صارخا معاديا
للامبريالية والرجعية 1
‏وكعادتها اتبعت الدول
الامبريالية والرجعية جميع 'الاساليب
بما فيها تقديم الرشاوى وتفجير


‎5
‏الدسائس السياسية لمحاربة النظام
الثورى الجديد 2 حاولت هناك
‏تكوين طابور خامس كي ينفجر
‏النظام الثورى من الداخل .
‏ولكن التيار التقدمي في الجبهة
القومية ‏ في ذلك الوقت استطاع ان
‏الاتجاهة الاصلاحي اليميني بقبادة
‏الخ لله
مشر اليغرفق للطلاب.واثيرة
‏0 .جه 4
مجزررة حل 5.7




‏نهائيا ‏ آمام بيء
5 أمران
الداخلية والخارجيه ا
تعيد بعض الرشد ‏ ( #)
‏المحرر ار

‏وحرية الشعوب الغربية لين
غير الموافقة ‎٠.‏ ولسهذا ”7
الانظمة العربية التي تيل 9م
‎|
‏من التصدى الشجاع ليذ, إن |
‏االمنالدايتتراطيةحتحي ‏
‏الاحى العاشرة لحركة التصحيم ‎١‏
‎١‏ ا
‏قحطان الشعبي الذى فثل ب
الاقطاع والكمبرادور ؛ حيثاء
هذا التيار التقدمي بقيادةر
‏الفتاح اسماعيل ان يحم الم
لصالحه ‎٠‏ ومنذ ذلك ايزا
اعتبرت حركة ‎5١‏ حزيران ل
‏تحول تاريخي وعلامة مضيئة رار
في مساز الثورة ‎٠‏ ا
‏وابان السنوات العشرة الام
التي انقضت منذ حركة النفن'
احرزت اليمن الديمقراطية نجاد,
باهرة كان اهمها تشكيل الم
الاشتراكي اليمني واتحادات الها
‏بالاقتراع المباشر والعام في الف ,
التشريفي في البلاد ‎٠‏ ا
‏وعلى خلفية هذا الاندفاغ ,
التطور الماعد رنضٍ
والاتنها|
‏طريق














هو جزء من
الطليعة : عدد 69
تاريخ
٢٨ يونيو ١٩٧٩
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39360 (2 views)