الطليعة : عدد 135 (ص 12)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 135 (ص 12)
- المحتوى
-
الرساى اسراعلم والعاد
معرعت والحررة
كر ميه
. اخرى الللفزيون السورى خلال
الاسبوع الحالى . ولمده اكبر من ؟
ساعات . مثالة مع ؟ من المتهمصن
باعمال القيل والتحريب داخلنورنا
وعد نحدت هولاء المتهدون
شكل مقصل عن علافتهم باحداث
اللادقية واعشالهم لاخد التشبوجح
فنها بغقنه آثاره فننه طائصية فى
المقدشة >
وروى قائذد هده المجموعه
وبدعى ابو على الجندى كيف ثم
“ حرلين الارق " الأنعزالية. السطرفة
في لبان . وكيف جرى تبهرينه
ومجموغتة الى الآزاضى الليناتية
حبث جرى تدريبهم لمدة استوعين
على اسنخدام الاسلحة واعدادهم
للقام بالاعمال النخريبية ٠
وعرض البلفزيون السورى خلال
المقابلة , الاسلحة الني ضبطت
بحوزه هذه المجموعة وهى اسلحة
اسرائيلية , كما عرض ايضا كمبات من
الذخائر والعناد " المصرى ", التي
عبر علبها يحوزتهم ٠ ,
وروى تائد المجموعة"ابوعلي
خلال بواجده فى احدى الفواعد
النابعة لمنطمة " حراس الارر”
الانعزالية كبف تم ترتيب لقاءله مع
عدد من رجال المخايرات العراصية
واعضا: حزب البعث العراقي ,
الذين قدموا له بالغ كبيرة من المال
واضاف ايو على الجبدى :بعد
ذلك اكتشفت انني لم أكن وحدى في
هذا المعسكر ؛ حيث كان هنالك ايضا
حوالى ١5 من الهاريبن والمطاردين
السورنين , الذين جرى تكليفهم
للقيام " بمهمات” مختلفة فى سوريا
واوضح الجندى " لقد فام رجال
المخايرات العراقية واعضاء حزب
البعث العراقي بنرتيب لفاءات ثقافنة
وسباسبة , تركزرت في الاساس
للدعاية ضد البطام السورى وما
وصفوه بالطائفة العلوية الحاكمة
وقالوا لنا ان نياية حافط الاسد فد
بانت وشكة ظ.
واكد اعضا المحموعة ان
مهمتهم الاناسية قد تمئلت بالعمل
لاثارة “فتفة طاكفيةقي: يورا تممداً
للاطاحة بالنطام الفائم ٠
هذا ويستطيع المشاهد العادى
لهذه المهقابلة التلقريوبية ان
مخندي سهؤتة أشتراك أكثر سن
جهة سباسبة فى التامر على النظام
السورى. ولعل * لتنا المصالج تبن
هذه الحياب" هو العامل الذى
يوحد ببنها .والدى بيوحد بين
السلاحم الاسراشلى والساد المصرى
والتعيثة العراقة والاداة الكنائيية ٠
ضعت تلطات نظام النادات
اعماة الدكزى, الفاشره لرخيل
القائد جفال عند الناصر ٠
وكان خربت التجمع الوجلس
الحدقنى الوحدوق النسارق ابد
امد لنواثمر حفاصيرنا فى فاحيد
خلوان جيني التاهرة لاحنا الدذكرى
الفاسرد لرخيلد . الااان الإجتقال
الفى لانات بانونية " علن حد
لعسيير الباق اليدمرق ٠
سس به سا سر ©©
الطليعه
سئاسية
- 2.
ماع اضغهال غروان مرك على ممه اليج
الخبراء الاستراتتجبون
الغرببون محموعة منالاسباب تحتم
من وجهه نطرهم ٠ مواصلة العمل
لانامة قوهة تدخل غربية مشتركة
" للخفاط " على الامن والنظام في
طرق ومصادر النفط فى هذه المنطقة ٠
فبالاضافة الى النزاع العراقي -
الابرانبى . بنحدت هوفلاء الخبراء
عنمحموعة من الاسباب والدوافع
الاخرى منل *“خلاقفات الحدود ببن
العراق والكويب , المطامع الابرانية
في البحرين ٠ النزاعات القبلبة
بمن العربية السعودية ودولة الامارات
تعقددك
العربية , الرغبات العدوانية
لحمهورية اليمن الديمقراطية في
عمان واليمن السمالي ٠
وعلى الصعبد الداخلى هنالك
ايضا . الخلافات الحادة ببن
دعاة التحديثت< وبين الاؤناط
المحافظة داخل المملكة العربية
السعودية ,والنونر الحاد بين الشيعة
والمسلمبن داخل العراق والبخرين »
واكثر من ذلك ؛ فهنالك التواجد
الخليج الذى يعنبر مصدرا دائما
للتونر والفوصى ٠
وقول مجلة الابكونومست ٠ ان
عاملا من هده التوامل هذ يثوز في
السنوات القلبلة القادمة مما سيوءدى
الى انقطاع تدفق النقط الى مصادره
في الدول الغربيةء
ولتاكيد اهمبة دعوهة الرئيس
الاميركي كارنر لانشاء قوة تدخل
سريع امبريالية موسعة وليست اصركية
فقط , تستنتج المجلة المذكورة ان
الدرس الذى يجب استخلاصه من
الحرب العراقية الابرانية " يتمئل
بالعمل إلسريع لدمج السياسة
الحكيمة مع التواجد الفسكرى
المدروس . وذلك لحماية مصالح
الغفرب في منطقة يضخ منها مصدر
الحياة للدول الصناعية الحديثة ٠"
وعلى هذا الاساس لم يكن من
المستغرب ان تسارع كل من اسرائيل
ومصر للتاكيد على ضرورة تدخل
الولابات السحده لحسم هده الحربت
لصالحها وان كان مناحم نبعن بقصل
ان تعطى اسراشل دورا " مسزا” فى
مثل هذه العملية " على اعتار انها
عتصر الاستقرار الوحيد فى منطتة
الشرق الاوسطظ ٠”
وسدو حسبما ورد في تمحيقة
جنروزالم يوست الاسراشلدة ٠ ان
الحرب العراقة الابراسة . ثد
ايقطت شهية بريجتشكي مستثار
كارتر لشوءون الامن القوم ٠
لاقامة ” نظام معين من لتحالفات
المنطقية . يلعب دورا مساعدا لدور
القوات " الاميركية " او * الغربية
الموحدهة " فى البحاز الاهداف
الاسراسجبة الكبرى> للدول
الاسرباليه فى صطتتنا . والنى
ننعدى من حمست " حجمها واهسيها .
حجم وأهمبه المراع العراقى ل
الابراني.» الذدى بمكن التخدامةه
كقطاء مفقول لبمرير بلك المخططاتٍ
و مقدالك بريحدسكى وعدد صن
خمراء الشرق الاوسط فى البساعون”
عوابه يو لتوسع العي للسياسى فيا لين السب لازنا
اجرتث صحيفة السناسة الكوينية
حوارا مع الاسن العام للجبهة
الديمقراطيه لتحرير قلسطين بانف
حجوايمه ٠. نتحدب قثده عمن عدد من
المائل الهامة التي تواحه القضة
الفلتطنسية . والني كان من ابررها
أله انعقاد الدورة القادمة للمجلس
الوطني الفلسطيني ٠
فكد اشار حوايمة الى ان اللجنة
التحضيرنة النى اوكلت لها مهمة
الاعدادن لاعمال الدورة القادمة
للمحلس الوطني قد توصلت الى
حدول اعمال محدد من المفنرض ان
ياخذ طريفه الى البحث والمناقشة ٠
على امل الوصول الى استخلاصات
مسنركه في القصايا الساسبةالتنظيمة
والعملية الاخرى ٠
واضاف : تسنطيع القول ان
النوجة العام له طببعة ابحاسة ٠
ونأمل أن بتحول الى نرحمة ملموسة
بهذا الاطار انضا ٠.
ان حدول الاعمال بشباول ممددا
من القصانا السباسية المارزه والهامة
وفن المقدمد :
)١ الوصع فى الاراضى المحيله ٠
؟) بحخالف كامتب دنقيد والاحتمالات
القفادمد سقنيرات يركنت السلطة
السابمة فى اسراقل »
و القلاقاتب القلنطيتة . الاردتية
على فو تحجريد طوال سننين تقرشا
من اللحان المشتركد ٠
#) الفلاقاتب الفلسطيتية القريية
صاهب الاه سام
وام .المسؤول
الياس زهرالل
على ضو' نجربة العشرين شهر
الماضةواند فاع عدد ورالانطمة
الفرننه بانحاهات سباسة خطرة جدا
على مستصسل القضبة الوطنية .
وقال حوايمة ؛
بالاصافة الى هذاء هاك
التكتنكات الاصركنة الاسراشلية
المتوففة بانجاه الاقدام على خطوات
سكل عملنا وموضوعنا افراخا عن
مأزق كامب ديقيد ويكصلا لوه
هذا وطالب اصسرعام الجبهه
الدنمقراطية في سباق الحوار بتوسيع
اطار النمشل داخل اللجية السفنذية
لمنطمة التحرير وذدعا لصرورة تمسيل
القوى القلسطينية الفى تحمل اعناء
النضال في هذه المرحلة
هل واذق لاون على قتّسام مياه اليرموك مع سراميل ؟
الانفاقية .التي بم التوضع علبها
سن الحكومة الاردتية ووكالة الانما»
الدولي الاسركية لتمويل مشروع "سد
المفارى " غلي فهر المرموك + تتوحي
نان السلطات الاردنية قد وافقفت على
الشروط الاسراشيلنية لاقيسام صاه
اليرموك بين الجانسين ٠
وكانت الولايات المتحدهقد
اشترطت لنمويل هذا المشروج .
انفاق الطرقين الاردني والاسراشيلي
على افنسام مناه البهر كما قامت
بدور الوسبط في المقاوضات غير
المناشرة النى حر قبل التوقيع
على الانقاسية المذكورة ٠
وقد اتتطدمفت هده المقاوضات
النى استمرب عدة اشهر بمطالبت
اسرائيل لربادة كمنه المباه التى
بجيرة _طيريا .واعترف البلقريون
رئيسس الور
بسشير البرغوفي
الاسرائيلي ان معارضة
سورنا " لخطة اقنسام سيهر الترموك ”
التي اقترجنها الحكومة الاسرائيلية,
فد منع الحكومة الارديية من اعطاء
مواففه صكره على هذه الخطه ٠
لكن الاعلان الاخمر عن بوقيع
انقاقنة سد المقارن مع وكالةه الانما'
الاسركنة , نشير الى ان الحكومة
الاردنيه قد اعطب الصوء الاخضر
للسير في تتنفنذ هذا المخطط ٠
كيف تضرف
الاموال النعودية
م
للنورة اللسنة
فى الحارح ٠ والمحب المجلة الى ان
اداعة صوت ليسا "التي نب من مصر
يسنا بر عملى تسن ةكبير دمر ,هيده الاموال ٠
ص . ب 10,1
العّرادتح
ووزاره الجارجية الاصركية ١
الوقيت قد خان ٠ لاثاية 5 ١
امبركن . اسلافي يبسور إن
على وحده الممالج الاسوارا
1
والاندنولوحمة ٠ وبتحدن
داخلبة ) والتى
لتدخل الاتحاد السوقيي - +
ومن هذه الزاوبة بالدان رم ..
فهم اهداف الجولة الحالية لد ل
حونز رئيس هيئة الاركان الاس
المشتركة . وا ورت
نائب وزير الدفاع الامبركي والبخى
الاسترانيجي الاول في البنتائ|
لهذه المنطقة ٠ ا
لذلك فان الدعوة لحم |
العراقية الابرانية 1 0
تنجاوز من حبيث المضمون, وأ
هده الحرب, وتراهن على استمرار” ى
وانساعها لتقديم الاساب الكاز 9
للنشاطات الامبركية المتونيه 1
الحضبة لم بعد , مزوجيةا
الامبريالية , قضية العراق وايرأ
بل قضية الخطر السوفني ٠ واللإيك
الديمقراطي والنواجد الفلسطيبي إن
صسطقه الخليج ٠ وتفكك الابط لررذ
الخليجبة , واخطار الابقإ تبتر
الداخلى في السعودية وأياء
جسعها بقع في دائرة " فو ينا
لازقات. “ الذى رسمه يريحيشاً "بين
بعد بقوط الشاه وبحاح الن”
الاقتانية ٠ 8
وعلبه فان بطويق الجر إن
الابراننة العراقية ومنع نحو
الى حرب كبيرة هي المهمة الاناء,
لجميع القوى المادية للاسريا ليك
في سنطقتنا , كما انها المشأ
الملح لجسع الدول السم اك
والاشراكية والمحبة للسلام ؛ ولا
فى محاولات الوساطة الى يبذ1 ين"
وعدد من الدول الفرسة أصدق تبن
على ضرورة تتقيد هذا التطلب ٠ رن )
لبا موصت
ل
مولي
ال
. من فائد القوات مر
المرايطة هناك ؛. ني المرا
اعلنب واشسظن "انا 0
/
م"
8 لفى كل ساعدة «, لبر
البلاد . وكان آخر حا , 0
داى حوس دعس بو ايع لل ,
فى كوريا الحتوب إحدى أ 1
ضده حكم بالاعدام 5
الفسكريه الصورية ٠. لال
مطالية ذكيانور كوريا
يأبقاف سضسذ حكم الاعفه؟
المقارصه الكورية ٠ / - هو جزء من
- الطليعة : عدد 135
- تاريخ
- ٢ أكتوبر ١٩٨٠
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 6868 (5 views)