الطليعة : عدد 102 (ص 6)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 102 (ص 6)
المحتوى
لقلة الببات الشتوى هذا الذى اصاب
المسرح في الضفة الفرسة . . .
هدا ما حدئت نقسى يه وانا استرجع
الاعمال المسرخدة التى كانت تغرض
هى ممثلهذا الموسم من الاعوام
الماهية ‎٠-٠٠١‏
فد مكون من الاهمسة بمكان أن
تحرص على استمرار العمل فى المسرج
ونفاقه مرنيطا بالحمهور ‎٠.‏ .ذلك ان
هذا الاربباط وحددهو وشبحة الحياة
وشريان الدم الذى بعذى عفول
شاينا العفاملبين فى المسرح٠قد‏
تتقلل النعض بالطروف والاوضاع
وما الى ذلك من اسبات ريما كانت
وحمهة ومقنعهة ...ولكن وكما نفال
فان لكلمقعام مقال ‎٠2‏ ولكل طرف
حجوابة 5 وفدبما كنب بريخت مقالنة
المشهورة من " خمس وسائل لقول
الحقبقه" ‎٠‏
بحب أن ببقى ارتباط المسرح
بالجمهور , رعم كلالظروف
والمعوقات هدااذا! عشرناا نالطروف
والمعوفات الحالية تزيد في ححمها
الرمراو 0 ال حت طلبة
ظلال الاشحار في باحة المعهد لإ
تحمل رائحة الدف؟ ولا طعم الراحة»:
جوها متوتر. ‎٠‏ مخلوط بالكراهية
المفعمة بالحقد.
بوابة ساحة المعهد الرئيسية تفذى
مصراعبها بنهر السيارات المتدفقة
بفوضى عصيقة ضاربة اوتارها بنقم
مزعج مقيت٠‏ ,رواد جانني الشارع
يتقافزون مندفعبن ليناموا كه
البال وسط الاصوات المتعاليةء
والشارع يقتحم باب المعهد بشراسة.
ببن الرواد تفور مشاعر الحقد والفاظ
معتمة بلون الليل التشريتي وحجم
الجراد الصحراوى.٠‏ تتكائف
الانفاس متحشرجة.. صارخة
عن منشورات صلاح الدين ‏ القدس
صدر موءخرا كناب قيّم للشاعر
والباحث علي الخليلي بعنوان
"اغاني العمل والعمال في فلسطين"
ينطلق الباحث في بحثه من اهمية
وثفلها عما كانت علبه دائما
كان لنا مسرحنا فهل بكفى أن
نبقئ حامدين نلعن الظروف
والمعوفات وننحول الى مجموعة
من اللسليسسن النبكاهة؟؟يمن
شمعة صفشرة واحدة خمر من السباب
على الطلهات ‎٠‏
وعد لماذا لا يتوأ مسرحبونا
مقالة بريخت علهم بحدون طزيقهة
من طرقه الكشرة للتواصل مع
جمهورهم ؟
تفسم ‎٠‏ لماذا؟
أبوب صاير
منجاد, ه.
دور الطبقة العاملة في صنع الحياة,
حبث عبر اهداء الكتاب عن ذلك
"الى الايدى الخشنة التي تصنع
الحياة".٠٠‏
في محاولته لتلمس "الجذور
الفولكلورية للعمال الفلسطينيين من
خلال اغانيهم".. وفق علي
الخليلي في مسعاه وان لم تكن تلك
"المحاولة المتواضعة" كما تمنينا ,
ولقد اثبت الخليلي بهذا البْحث
الجديد أنه ممن يستطيعون متابعة
الدراسة الجادة في هذا الموضوع
هل حتموتث
الحانط اللحامييه
مع بدايه الفصل الدرا
المختصة بتحرير محلات
وقد ازدادت المواضيع
قضايا الطلبة بشكل ملحوط. كما
هو بذلك احد الطلبة المسو»ء ولبن
واضاف ستوحد بعض الزوايا الثابتة
في كل محلة لمئل هذه القضايا
الطلابية.
رالات مسرحية خالدة جدييرة بالقراءة والتشيل
سى الثاني
فى جامعة ببت لحم تستفعد اللحان
الحائط
الاربعة لاصدار العدد الاول لكل محلة
التى تاج
الذى يفتقر الى دارسين جادين
حقيقيين لا يهتزون فيقعون مع اول
هبة ريح ‎٠ ٠‏ وفي مقدمة البحث يعترف
البحث
الباحث بصعوبة
للامكانات المحدودة والعملية سب
في جمع وتدوين مواد البحث..
حتى أنه في النهاية لا يطمح الى
اكثر من ان تكون دراسته تلك ".
محاولة متواضعة لالقاء الضوء علئ
مأربه هذا..
صدر عن منشورات صلاح الدين بصفاته وتحبه كام وتحبه ايضا كرجل
ضمن
يعتبر وبحق مد في المسرح العالمي
بشكل عام والاشتراكي بشكل خاص.
انها
وي
الذى
من الكتاب الثوربين وهو مكسيم
غوركى ‎٠‏
‏قصه المسرحية ببساطة هى قصة
أم تدعى
برنامحها الفصلى الثاني كتاب
احدى اعمدة المسرح الثورى
بعد بحق مرب لاجيال عديدة
الغا
الكثبر مما يقول ولكنها تفهمه فهما
عاطفباء ويطلب من بافل توزيع
منشورات ثورية وتكون المهمة صعبة
فتقوم الام بتلك المهمة حرصا على
نشيط ثورىء وببدأ بافل بمساعدة
اصدقاء له بلاشفة يحبونه ويحبهم ‎٠‏
‏ويبدأا بتوضيح اسباب الشقاء لامه
ويفسر لها ما يستعصي عليها من
ز ولكن الام للان لا تستوعب
بين بساطة وحهل لا تعرف معتى
لكل هذه الشرؤر والمآسي ومجاعات
العمال واضطهادهم سوى انها احدى
الكوارث الطبيعيه البى لا حل لها
وانها لغز محهول ولها ولد وحبد
يدعى بافل فلاسوف وقد فقدت الام
زوحها الذى كان عاملا نافما يائسا
في حادث فبقي لها 000 النحيف
سنب ‎٠.‏ قلذ الفذاء ونكون ان يصبح
الولد ثوريا بلثفبا وبمتاز ككل
النلاثقة باحسن الصفات الخلقية
من التواضع والاهتمام بمشاكل الناس
والبحث عن حل لها اضافة الى
المقاقة الواسعة واكتناب حب الجميع
بن حوله ونكون امه اكثر المتأئرين
سلامة ابنها وتذهب لبيع خضروات
فى المصنع وتلف الخضروات
بالمناثير فتصل الى ايدى العمال
فيسرون وتحقق المناشير اهدافها..
وبعد ذلك يسحن بافل وينفى
بعض رفاقه وتبرز مشكلة الاتصال
مع الفلاحبن فتحلها فلاسوفا ؛ وهنا
نتمرس في النضال وتصبح اما ثائرة
بحق ‎٠٠‏ وبموت بافل وتستمر الام في
قصبسة قصيرة جدًا 5
الطليعة ليان
5 3 ذوال السسعداوءر 1
1 وس .. الفوصق_ اا |
ابراهيم جوهر علي .. الفوه اما هقر
و العّلتت .. اللهرقه 7
5 0
الجامعع الرربنمٌ نارم الزمرم وسط اسام جمبيصر) الور
متقطعة ‎٠‏ الكلمات ‎٠ ٠‏ تمتد » اللصلية 0 5 (نوال السعداوى : امراة
تصطد كالما في الميف :اس متى حضرت الى هنا نقطة المقر , +" رأ االأة عير
م أسكت .. تابع ‎٠.٠‏ فق
توء ذى السمع وتعشي البصرء ‎٠‏ فجماة الحجم الصفير » منشورات 77
دارنا لن تكون الا لنا ‎٠٠‏ 6 انتبه .. انهم | الدين : القدس , نيسان 6
لسنا محتلين ‎٠‏ - خا 5 د اقدم ‎٠».‏ - هات بيذك ‎٠‏ > تتخطى الدكتورة نوال
وتمضي الكلمات ‎٠.٠‏ ا السعداوى في روايتها (امراة فق
الكراهية بدل الزيتون فها 0 , إلى.. تنتشر فى الفضاء | نقطة الصفر) سطحية |
ايها تثمر دما يحتي | اندي و اوبات متشبثة | الفوتفرافي للواقع 1
وجوه الطلبة.٠٠‏ فيندفع حشد كبير ‏ 3 226 الحقد تزهر الد. . | اعماق المجتمع الممرى .ل ‎١‏ 3
‎٠.‏ يكبر الحشد .. يتنامى وسمل بالفضاء.. تمطر وتزهو ام ذلك "الواقمية 8
يكبر بك كم عباس بيد زميله ‎٠.‏ بينما ) في شتراكين ”
الحديقة المزروعة بالسم والكراهية, ‎٠.٠‏ وشد عباس ر
تدوس الساكر قطاعات الحشد
على عجل وسط ارتطام الاجسام
الجاد لو تريث اكثر ليكون البحث
مرجعا بحق ؛ ولعل طموحنا هذا
نابع من ثقتنا بامكانية تحقيق
ذلك لو لم يكن الباحث متسرعا
بعض الشي؟ , خصوصا وانه الوحيد
لغاية الان ‏ الذى يستطيع الكتابة
في هذا المجال الهام باسلوب علمي
رصين - ‎٠‏
‏1 البحث في ثمانية فصول
على التوالي : همدخل الى
افيه الشعبية ‎٠ ٠.‏ في البدء كانت
اليد الخشنة.. اغاني الارض..
اغاني البنائين. . ٠اغاني‏ الصيادين,
أغاني الحرفيين ‎٠‏ - اغاني المرأة..
والفصل الثامن بعنوان "هل تموت
اغاني العمل؟" ومع أن الكتابة
حول اى كتاب لا تغني عن قراءته
بقدر ما تكون مترجمة لبعض نصوصه
معرقة لبعض فصوله, فانني هنا لن
اطمح الى اكثر من التعريف بالحقيقة
التي توصل اليها الباحث حول
اغاني العمل. فهل تموت اغاني
العمل ؟؟ سوعءال يطرحه الباحث
ويقدم في الاجابة عنه ذاكرا انقراض
بعض الفئات الحرفية كالحطابين مثلا
حيث انقرضت مهنتهم من حيث
الانتشار والعناصر التي تزاولها
لتتحول الى المراة مضافة الى
واجباتها البيتية,» ولكن الاغنية
ذاتها بتحولٍ "حرفة التحطيب
والجزالة ‎٠‏ التي تمد المناضلين
الشبان والمبتدئين بطول النفس
وشدة العزيمة بدلا من المغامرة
والطيش والنفس القصبر
تحتل الكتب والتعريف بها
ومناقشتها مكانة هامة وضرورية في
اوساط العلم والثقافة وقد بدا
الاهتمام بتحليل الكتب وابداء الرأى
حول مضموتها واسلويها الفني,
يأخذ موقعه في حركتنا الثقافية
المحلية. وانطلاقا من ذلك يقت
تكثر الد راسات "المتواضعة ة" التي
تصلنا تصلنا حول بعض الكتب الصادرة
حديثا ‎٠٠‏ ونلتقي اليوم مع دراسة
اخرى على هذه الطريق اطي مراعاة
العمق ‏ والشمولية ف الدراسات
الثورة ؛ وسنتهي المسرحية باضراب ‎٠‏
‏ان مسرحية
الام وقصه الام الاصلية هما كنز
ومنارة لكل مناضل ويجب ليه ان
يتزود بهما ويقراهما اكثر من مرة
فان فبهما فبهما الكثير من
أب
اأععائى العمل ؟
ب
. سنة
ا
ويرينا بريخت اهمية المنشور
الصفير واهمية الشعار الثورى والعمل
سيارة "السلام الملكي' ' تبتلع أرض
الشارع 7 والدم يطرطش جسمها
يلون غامق ‎٠٠‏ ليبشر بلون مد
باه الححمية
الجذرى لم يلغ الاغنية الشعبية
التي تتحدث عن المرآاة الحطابة"
وهذا يعني ان اغنية العمل ذاتها
"قادرة على التحول والتطورء ذوت
ان تتعرض للموت الفعلي”
"موت اغنية العمل غير وأرد قد
5 تصبح المسالة هي قدرة الحركة
التقدمية على استخدام الوعي
الطبقي والنضالي الجديد فى
الحاننا القولكلورية المتجذرة في
الوجدان ن الشعبي , 0
في كتابه شتراكية والفن" »
يواكف أونست: فيكو غللى اعسة
الفن الشعبي وتميزه في الاستجابة
للصراعات الطبقية منذ عهود
العبودية والاقطاع . حتى الرأسمالية,
ولكنه ينفي هذه الحقيقة2 منطلقا
من رجعية هذا الفن ,» في نهاية
بحثه - وبالمقابل يقف الخليلي
في كتابه موءكدا استمرارية حياة هذا
الفن ولكن با شكال متطورة غير جامدة
تبعا للتطور والتغير الطارئين على
ذات المهنة. ‎٠.‏ وتحت أى ظرفكان
فان الاغنية لن تموت.. هذا ما
توصل اليه الباحث في نهاية بحثه»
مستشهدا على تطور الاغنية
واستمرارها باغانينا الفلسطينية التي
انطلقت بعد عام ‎١119‏ جامعة بين
المضمون الثورى الجديد واللحن
الفولكلورى . ‎٠‏
لا توجد ثمار وهكذا لا ثورة ناجحة
بدون عمل سياسي حاد وطويل
وبلا كلل فمن اهم الصفات التي
يببنها بريخت للثورى هي طول
النفس والمرونة والعمل بلا كلل
ومعرفة العمل المناسب في الوقت
المناسب فيضرب في الوقت المناسب
الوقت المناسب.
وقد قدم للمسرحية الكاتب
الالماني الديمقراطي "كيثه روليكه
فايلر" وقال ان بريخت حيث اخرج
المسرحية في المانيا الديمقراطية
‎0١‏ كان التناقض الرئيسي
للسرحية هو الصراع الطبقي بين
البرحوازيين والبروليتاريا محلولا
لصالح البروليتاريا لهذا عرض
بريخت افلاما وثائقية عن انتصار
الثورة الاشتراكية في بعض البلدان
وهذا ما اعطى المسرحية ثقلا ب
جبارين .
هذا قليل من كتبر عن "الام"
وهو أ يغنيٍ عن 1 الكتاب
وينسحب في
‎١5‏ شباط

‏القادرة على استلهام الواقه
متناقفاته 0 :هذا 01 37
الرواية المومسن "فودوس” .
نتعرف في المقدمة على
الرواية (فردوس)
‏ها عل
لبطلة
‏على ابي فردوس ضحية النظام
القائم , ' اطفاله كثيرون كالكتاكيي
"يتزايدون بسرعة ف 1
‏"وفي الجا ي ويسقط
‏واحدا وراء الاخر ص 6 » وحين

‏تموت البنت ياكل عثاءه وينام
كالماسة” وحين يموت الولة. يضري
زوجته وينام فك ان يتعشى ‎٠.‏
‏ابراهيم : الرجل الثورى ,
الامل المرجو بالنسبة لفردو.
‏الوحيد الذى احبته , قجاة ' :
تعرف “"فردوس" انه خطب ابنة
صاحب الشركة ‎٠.‏ ولذلك فانه
‏سيصعد سلم المناصب بسرعة ,
وبعد اربع سنوات من زواجه التقت
معه صدفة , فطلب ان يأتي اليها ,
‏ولكنها رفضت وبعد عدة سنوات ,
الح في الاتيان "وحين اوشك ان
‏ينصرف من بيتي دون أن يدفع شيئا
قلت له : نسيت ان تدفع الثمن ,
واخرج محفظة نقوده بيد مرتعشة ,
وناولني ورقة ذات العشرة جنيهات
لكني قلت له : الثمن عشرون جنيها
لا يقل وقد يزيد وارتعشت يده مرة
اخرى وهو يخرج ورقة من ذات
العشرة جنيهات واكتشفت انه حين
احبني لم يحبني وانما كان يأتيني
كل ليلة لانه لم يكن يدفع شيئا” ص
ة © وهذة ليس بالثريب على
البرجوازية الصغيرة ‎٠‏
‏تقسم الرواية الى ثلاثة أقسام

‏ا ‎٠»‏ الرواية والخاتمة . ولو
اندمجت المقدمةمع الخاتمة لازداد
عنصر التشويق ‎٠‏
‏كلمة اخيرة :
‏اذا افترضنا عدم الشمولية في
العمل الادبي احيانا كثيرة ‏ فان
هذه الرواية تسجل اضافة نوعية الى
المواضيع التي تبحث في المرأة ,
‏' ابتعدت فيها الكاتبة عن التقليدية
‏التي نلمسها في روايات اللهو
العربية ‎٠‏ والسطور المتواضعة ‏ هذه
‏لاتتسعلاكثر من التعريف بالرواية ‎٠‏
‏عدد حجايئد
‏"الشسراع
‏وابحاث
‏الثايتة في المحلة
‎8

‏السياسي بين الحماهير فهو يثمر
امن ثمرة ضخمة حدا وهي الئورة : فبدون سف الطمنة
القوةق.٠.‏ الاوراق والاغصان والساق والحذور قريةا ذنا | الخال
‏من,افشرع,
‏صدر عدد حديد من محلة
التي يقتصر نوزيمها
على منطفة القدس وقطاع غمزةء
اضافة الى الابواب والروايا
‏سه
‏إل
‏اا شوايق سنسدا +
‏نج ةعسب اشر بو

















هو جزء من
الطليعة : عدد 102
تاريخ
١٤ فبراير ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58936 (1 views)