الطليعة : عدد 104 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 104 (ص 6)
- المحتوى
-
ربا يكون نحن اهل الصفة ١| .
الفرنية وتطاعم غرة احوج الناس الى
الكيات الفربي٠ دلك ابنا تحس
احنانا ان الحسر الثفافي الدى كآن
تملنا دائما بالقالم القربى فد انهار
ولانا بحس في احبان اخرى ان
معارتنا الاديية والثقاقية قد تحمدت
وتوقفت عند الخامس من خريران
من هام الهزيمة.
الفارى' فيلا في حاحة ماسه
الى الكنات الفربى. والى المفحلة
والجريدة الفرنيةه.٠.٠ ولبس من
الفحبب ان يزوز الناسارورارا عحسا
كدلك ممن المحف والمجلات
الثقافية المصرنة وغبر الثقافنة ٠
ان ععحصر الانقناح السناسن
والاقتصادى السادانى كان بحق عصر
انعلاق ونفنيم فكرى للقاقي ٠ وقد
أيفكست آثارة حليه واضحة على
الصحف والمجلات المصرية ٠
لا انكر اننى تصقحت بعضها
بحنا عن الانقناح الثفافى ٠ ولا انه
ابنى لن اعنيد الكرة ثائنة؛ لاننى
لم احد شيئا مع انني كنت واثقا
قبل التنصفح انني لن احد شيئا٠
كل الاسماء المصرية الني تعرفها
والنى واكبت نفتحنا الفكرى والثقافى
والنى نعدَ بحق مفحخرة الثقافة
والفكر في حلنا هذاء كل هذه
الاسماء ثمائية مفسة لا تستطيع ان
نخط حرفا واحدا فى صحف بلدها
ونمثل الصفحات اسماء اخرى جدبده
وقديمة , متسلفة نكتبا باقلام
السلطان الذهينية وناكل طعامد
فنضرب بسيفه ٠
لاا اريد ان اعيد على القارى؟'
بعض الهزر الذى قرات؛ وكم ارثي
لشعب مصر الذى بعيش بومبا هذه
الترهات الني تقال ياسم الفكرء
وبعد ٠٠ لماذا لا يريح سادة
مصر أنفسهم عناء ونفقة ارسال
مسوخهم عبر الورق البنا؟؟ ولماذا
لا بسنريحون؟؟
نعم .. لماذا؟
ايوب صابر
من ذرّهة الزرفيل انفذ
من عقدة السياج الصدي' / انفذ
ومن يبن أكوام الحنطة المحصودة /
المنتظيرة محنة "الدريسين"
فوق البيادر المخضرمة
أانفذ منتصيمًا
أعدو من بين السنابل الحالمة
بالتثئاف
بيد الفلاح الفايض على المنجل
وي العمال أنفذ منتصبا
وأصرخ في وجه الالة
صاح المرابي ٠.
وضرب اليد العاملة /
بسكبن الجزار الصدئة »
والمتروكة قبل ميلادي
بدق على أعناب الميلاد الستين
لامدى 1
ويدق/بذق /يدق
على أعتاب الاله المتمردة
بناكوش الحسزم
اومقه / أصحك / افرح /ابكي /
اصمرخ / اركض /أرتمي /
وأندحرح على الارض السنلتة
تعرق العامل والفلاح الهاوى تسنكوشه
دحقر / بنكش / بعزق الارض وبزرعها
املا / شوقا / فكرا /
وبز عها ببدر
أنفس منآتوّمه الزرقبل
للتتسع اليوة
للالوان اثرها العطيم فيهاى
٠ . وفي بللادنا يردحم الالوان
أخمر الثرات واحصر الريتون
حميلة 'رغم
الحمال له
شي
بدن
واصفر الدمح ٠٠ وسكى
الليل اهلها . وهدا
مسحه من الفرح واخرى من الحزن
“وككدا برسم الآنحان بانعاده الحقته
وجمال مظير الانسان في ارضنا لبس
إلا ولالة واصحه لعطمة الجوهر ٠
ونقاء الروح , ورفه الدوق ٠ فى كل
الاخوال والنقلنات ٠ ومن
الوطن والوانه من الارص حبسى الراية
يتسدع كل سي* وثنابنا حرء من هذا
الكل , فحمال مدينة بيت لحم ليس
امن الطنيعة بالوانها ففط بل ومن
طمفة الانسان النلتطسيى كذلك ٠»
هده الطييعة المننقاة منالتاريخ
القديم والمعاصر يما تحمل من هموم
وطموحات احتماعنة وسياسة ودننية
وتاب النساء في هذه المدينة تقير
عن هذا الفهم . ونعشر من احمل
الازيا»* الفلسطيسة ٠ فهىي ان نقبر
ع الواقع الاحتماعى والنائيرات
الدذينية تحشمتها واعتمادها على ١
لفت الاننياة من خلال حمال الثوب
دون الشبرح فهي في نفس الوقت
تعبر عن الارتباط بالارض والوطن من
خلال علمه ورابته ٠ فهذا الزى رغم
انه محدد الالوان الا انه غير محدود
المحال ابدا , وقد عبر عن ذلك
احد يصممني الازياء الاحانب حبن
قال معلفا على معرض الازياء
الفلسطينية في لندن , " اى جمال
هذا . وهل شعب غير حضارى قادر
على كل: هذا الابداع " والحديث
بالطبع من ثباب النساء في بيت
لتراتنا الشعجي
"الى من ادّموا بان علي الخليلي
يفسر التراث اعتباطياء دون ان
الشاذ من
تكون “لديهم الجراة لنشر آرائهم "
الججرح
#مدرالاهمر
وليحتة المنجل,
أنفيد من تحت الخظ المرسوم
على سطح الماء
في بحر عاصف / عالي الموج
حيث أرى فسي الببعد .6
بس المسلاج :
تحدف وفع الفريسة
تحدف اللقمة
وتحدف للنحاة من الهزيمة
تريد النفاذف من الأرقٌ
وترسد النفاذ من فوهة الزرفضل
من ترائنا الشعبي
كن وال ا بيه
السياسية من حيث الالوان 2 في
حين نجد الصليب مطرزا باللون
الاخضر مكملا الوان العلم الاربعة ٠ أو
الفهم المثالى واصالة الفهم العايى
, على عكهان ,
الفمل الميكانيكي بين
ان 3 6
الامشال والاغائني
وغمير دبك من جوانب التراث
جعل من دراسات الكتاب المثاليين
في تراثنا جامدة» عاحزة بل وجعل
هوءلاء يتخبطون “في حبرة في
شروحهم لها.. وا يميز على
الخليلي هو دراسته للتراث على
اساس من وحدته الشمولية فارتباط
الامثال او الاغاني او غيرها في
دراساته جدليا ببعضها البعض» جاء
منطلقا تماما كما يربط الصراع بين
طبقة واخرى او فئة واخرى, وهذا
هو الفيصل الحاسم بين ما صدر من
كتب حول امثالنا الشعبية عن كتاب
مثالبيين وكتاب على الخليلي
"التراث الفلسطيني والطبقات"
ان مممل الانسان برتبط بوعيه
وكان الانسان العامل ولا زال من
خلال الصراع الطبقي برى في
ترديده للاغاني الشعبية نافذة
وجدانية لتمرير وقته المرير . ٠ بينما
يحبذ السادة المستفلون خلال العمل
ان بردد العامل الاغاني الحماسية. .
لا لانها من هذا الصنف او ذاك..
بل لانها لا تخرجح في نطرهم عن
وسيلة ناجعة لتنشيط قوة عمل العامل
وزيادة مردوده في العمل لصالحهم .
ان العامل لا يملك سوى قوة
عمله وعندما يزجره صاحب العمل
على ترديده لاغان ذات نغم حزين»,
وحثه على ترديد اغان ذات انفام
حماسية. ٠ انما يهدف اولا واخبرا
الى دفعه للعمل بحد اكثر يزيد من
القيمة الزائدة التي يتوخى الحصول
عليه من خلال عمل العامل. مع
ن هذا الانسان.. لا بدرك ان
عدم ملكية القامل لثير قوة عمله,
تحعله بتملك في نفس الوقت كل
شروط التحدى من الاحتحاح والرفض
والثورة: لكونه بتحرك داخل وافع
مادى يحتم عليه كل هذا .
لخم
(الخلق
خْ حمل دلاللات الارشياط
لون التمح الاصفر
ها وقت العمل ٠ وثبات ببت
د مسعداداة الانواع فهراك
) و ( الرهنانى ) والنى لا
زنختلف مر حهه الالوان كشى»
متكامل ٠ رغم اختللاف بسيط قالاول
والاخر وداء , وكلاهما
يحتوى على زيار للخصر من القماش
الاخضر ب اه واضافة
إلى غطاء الراس المسمى الخرفة او
الطرحة والتى نكون محاطة بالليرات
الذهبية . غير ان هذه اللمرات
عقب عام م تحولت الى شي* اخر
وهو القروش الفلسطينية المثقوبة
اعتزازا بالارض وذكراها » اما فى
الوقت الحاضر فان الشاء يلبسن
الثال على الراس بعد ان قلت
الضفوط الاجتما عبة على المراة » ومن
الامور الملفنة للنطر أن النساء يلبسن
نفسه زيا ولونا سواء كز
دلبلا على
التملك من وسائل
التحريض الهامة نحو خلق وضعية
على طريق سحق الاستفلال ٠. وفكره
المثالي ٠٠ والوصول الى الاشتراكية
العلمية التي حاءت بفللفتها المادية
تحمل شعلة الفكر الذى يملك وسائل
الوصول الى الصاواه الحقيقية
ان الفهم العلمى للتراث
بانسانيته ٠٠ قد واجه ولا زال يواحه
الغمز الخفي واكثر منهء.. من
المفكرين المثاليين2» خدم الطبقية
والاستفلال, فاذا اخذنا من ترائنا
مثلا :"اليد اللي ما بتحط ما بتشيل”
فاننا نرى الموقف العلمي منه يتحدد
في أن البد التي تحمل وتعفل » من
اجل نفسها ومن احل المجتمع لا من
اجل غبرها او على حساب غيرها ٠.
ونفس الشي» في باقي جوانب التراث
وعليه لا يمكن ان يكون هناك لفاء
وبين الفكر العلمي بفهمه الديناميكي
فى امثال :
0 المصطلحات
المسحيت
' تعتبر الماساة صنفا من اهم
أصناف المسرحية وه كما يشير
مفهومها تعتمد على المظاهر
الجدية من الحياة. وتعرض الانسان
يهوى؛ وكانه اصيب بالعمى؛ الى
محسر موءلم ٠. وهذا كله نقيض م
تلتزمة الملهاة.
ومع أن الجمهور الذى برناد
الملهاة والماناة لا يستطيع الا ان
يفكر ويتابع ولكن العواطف ب دون
شك تتاثر في الماساه اثارة دونها
ما نعرف من فعل الملهاة. ولذلك
كانت الماناة عامة ثاملة في جرها
الجماهبر اليهاء واعتبرت اسمى
أصناف الفن المسرحي ٠
يجب أن تكون عقدة الماياة
سهلة يسبرة2 وتتفاوت بين الصراع
الجدى او الصمراع في المنالبات
او التناحر في المثل الاحتماعية
أو الموت ٠ ولعل من اقسى وامنف
ان هذا
7
0
لع لط كس ذل للالف
دض الى ” مابدى ال
لفد اير بر شون فى
الخليلي, عن مد
سواء اكانت اسالي ب يي
كذلك - ام عن حير و2
ثالئة الاثافي...ى بأ
اعداء الجناهر .بأ
الفهم عن الومرل لر
الجماهير المحرنا.
المأسا :
مواقف المااة أن ب
الباطل وأن بيرك 0
2 اه عالخة
الاليزابيثية 1
اليونانية والررا.9 | - هو جزء من
- الطليعة : عدد 104
- تاريخ
- ٢٨ فبراير ١٩٨٠
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 6867 (5 views)