الطليعة : عدد 114 (ص 8)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 114 (ص 8)
المحتوى
لع
(ضاءة في
زم نالظلام
عي عمان
مطلوب من المعلمين ان يسبروا
في تدربسهم من المحسوس الى
هه ه. “أن يتقفلوا! 'البيكه
الفعليّة في تفاريسهم اوبع اتتعلالَ
ان بريطوا الماضي بالحاضر لتتفنوه
المحرد
حجنا ‎٠‏
‏اى محسوين ذلك الذى يستطيع
المعلمون توصيلهة للبلاميد , في وفت
بات فيه الطالب لا تستطيع الحصول
خلاله. على موقع مدينة فا ‎.:٠‏ أو
حتى لا يملك اجرة الوصول اليها اذا
كانت قرببة من مدرسنه ؟
أى سئة محلنة نلكالتى
تتحدث عنها المناهح ‎٠.٠‏ في وقت
نانت فئة هذه السئة ‎٠٠‏ مهددة
بالضاع في زمن الطلام ؟
اى ماض حمل ذلك الذى
لا بوحدمنه في صفحات الكتب سوى
افراد طعاة دثبين ‎٠.٠٠‏ يصورون
وكانهم انصاف آلهة ؟؟
اسثلة .. واسئلة ‎٠٠‏ ولكن كل
ثفافة ٠.حني‏ وان خلت من النور
فامكان الانسان نقسه ان يكون
اضاءة في ظلامها ‎٠‏
لقد ادار غبان كثقاني ب وهو لم
بتحاوز النامنة عشثرة من عمره بعد ى
ظهره للنلاميذ لبرسم تفاحة او موزة
ثم لاحظ وكان اطفال المخيم الذين
برسم لهم ذلك ... لم بشاهدوا ما
يريد رسمه من قبل ‎٠٠‏ فما كان منه الا
ان في ذلك لدرس عصسق ‎٠.٠‏
‏لمعلسنا في زمن الطلام ‎٠٠‏ الذى
تعبش فيه .. اذا كان سلاح المعلم
الوعمي وولاوءه للوطن قبل كل شي"
هذه هي مهنه التعليم 6.66
كرسالة ... قبل ان نكون مجرد
وظيفة ‎2.٠‏ وهكذا يجبان نكون
حتى لا نزرع الاشواك في طربق
مستقبلنا ‎٠٠7‏ الذى تتكالب عليه
الانياب ارضا وانسانا ‎٠‏
4 2< - 4
دهم ومموة مرا
خطوةعدالطيو
و
بام بضت العريم
رذاف .من المظر ‎٠:‏ يشاقظ
على الارض العطثى ... البرد قايس
والجو لا زال متوترا ‎٠‏ بعض المارة
يحثون الخطى مسرعبن ‎٠‏ وهو يجر
جسمه باعياء ‎٠.‏ متجها نحو باب
العامود . الالم يشتد في رجله
اليسرى . وهو يسير مخلقا الوجع
الشديد ” باب الخليل " ‎٠‏ تحسس
ججمه ‎٠‏ الم في كل مكان ‎٠‏ وبقع
زرقاء تفترش جلده ‎٠.٠‏ , امتدت
يده خلف اذنه اليسرى وتحسست
وشما موجعا خلفه عقب سيجارة
قيقه بصوت مسموع حين تذكر موقفه
من رسالة صديقه » وقد كتب فيها :
" السجن موت ‎...٠‏ والموت موت
واللحياة تهكذ! موت: . :ه" يومها مط
شفته السفلى وهز كتفيه غير مكترث.
احرق الرسالة وراح يراقب كلمات
صديقه وهي تختفي , ولم يكلف
نفسه الرد على الرسالة ‎٠‏
‏انه يعرف اليوم سبب تواطئه
ولا مبالاته ‎٠‏ ليس تذوق طعم الموت
وحسب بل لانه من الليلة الاآولى »
والوجع يخز خاصرته 0 حسم موققه 0
وقرر ما يجبان يفعله من قبل ‎٠‏
‏رمى بجسمه المنهك في اول
مقعد للباص ‎٠‏ وراح يفكر بالكلمات
التي سيكتبها لصديقه ‎٠٠٠‏ وجو
الارهاب في محطة ( باب الخليل )
ولعو
النعاس لم بقادر العبون المتعنة
‎٠‏ والبلدة القديمة تتئاءت بعد
5
غفوة قصرة . لم نكن " هادئهة
على كل حال ‎٠‏
هذا ما يظهر على الوخوه
الفليلة في الشارع ‎٠.‏
بحث اسماعيل عن رائحة الكفك
الطازحة التي تداعب انفة كل بوم ‎٠٠‏
‏لكنة لم يجذها٠‏
الزحام , الحركة , المبون
المنعية ‎.٠‏ ابن هى ؟؟ سأل نفسة
باسفراب وسط حو الهدو' الذى
تخيم تشكل تير مالوف ‎٠0‏ يفكس
العادة ‎٠‏
عمال بتداققون , بنزاحمون ‎٠‏
‏ناصات تكن تحت حملها . اصوات
الباعه سعالى من هنا وهناك فتضفى
غرابة حديدة على الحو غبر المالوفه
وحوه فلبلة فى الشارع امامة ‎٠‏
‏الهدو' والصمت بلقان كل شي؟ ,
المحيط يجعلك تشفر ذلك ‎٠‏
‏ماذا سحدث ؟م تسا“ل انماعيل ,
فمما كان يقترب من موقف السبارات
والموقف شبه فارغ ‎٠‏
لا بوحد الا سيارة واحدة فقط
وصوت ممطوط ينادى فى شبه توسل
لم تعجبه نفمة صوت المنادى ‎٠ ٠‏
فاثرت في وحدانه ‎٠٠‏
القى نفسه بتهالك داخل
السبارة ‎٠‏
‏هناك راكبان فقط ‎٠٠‏
‏سنتنتطر ‎٠‏ قال بياس ‎٠‏
كم اكره الانتظار ‎٠‏ انه قاتل
ولكن تحرك السيارة المفاجي؛ حاصره
قبل ان يبد1 تفكبره ‎٠‏ لا يوحد الا
ثلاثة ركاب ‎٠‏ هو وراكبان اخران ‎٠ ٠‏
لآ غبر + لفل الساثق يظن :بان
السيارة امتلات ‎٠.‏ سيصدق ذلك ‎٠+‏
‏واراد ان يضحك ‎٠‏ . الا ان كلمات
السائق منعته :
في
مام
قرات مذكراتي منشورة
لجريدة ‎٠‏ وملاني ذلك زهوا ا
للستت أ |7
نكسي حتى تمنيت ان 'ري
الجريدة لصديقاتي واقول لهن :
انظرن انني انا التي كتبت هذا ‎٠.‏
ولكنني لم استطع ذلك ‎٠‏ لم
استطع حتى أن أري صديقاتي
الجريدة ‎٠.٠‏ اذ ممتوع علي أن آخذ
الحريدة الى المدرسة ‎٠6‏ ومع هذا
ففي البوم التالي طويت الجريدة في
محفظتي واخذتها معي ‎٠‏ قلت اريها
لفريال صديقتي على الاقل ‎٠‏ فهي
ايضا تحب الكتابة ‎٠‏ ومن يدرى لعلها
ستشعر بالسعادة اذ تراني اهتم
بالجريدة وبالكتابة فيها ‎٠‏
لم تسنح لي الفرصة ‎٠٠‏ ثم
انقضى الدوام وحين خرجنا دعوت
© الصديقة
الخليل :
في قصة " الصمود " مجموعة من
الافكار الجيدة والجملة العذية التي
تحتاج الى دابة ومراس لتخرح بقالب
الا في الأكثار من المطالعة ‎٠‏ " وطلع
صباح ذلك اليوم على غبر عادته 66
خرجت الشمس من مخدعها تشع
بريقا جذابا جميلا ‎٠‏ لقد عاد الفلاح
الى ارضه ليغرسها من جديد بزيتون
ينتصب عاليا ‎٠‏ صامدا يابى الرحيل
عاد ليغني اغنية الليل الذى لا بد
ان ينجلي ة"
" طالية صامدة "ب
© الصديق وصفي قطوش ! بتير:
تحت عنوان خواطر شابة ,
يبعك برئالة؟لى. "اليل » يقول
"ايها الليل .. لقد طال وجودك ‎٠‏
[مع أصدقاء(لطبيعة) لادبية
الطليعة
تخكدة > .وؤق رآل“ ميد
. قال
5 حى حد
مسن رايح تعادر
السائق فنماكانت السبارة
الموفف من يات العامود ‎٠‏ ف ج
ماذا حدث ؟كاو مادا سبحدث ‎٠‏
كل شي" غمر طبيعي الوم ‎٠‏ كل شي"
بلا اسنئنا" ‎٠‏
باعة الكفك , العمال ؛ السبارات ‎٠‏
الائق , الجميع : الجميع ‎٠١‏ ترى
مادا حدث ؟
وتناول الحريدة من الراكب الحالس
٠ ‏تحانية‎
بدأ يلوك الكلمات بدون تفحخص :
لبنان ‎٠‏ ... استبطان
: عه وثقر
ب النوم عام ” ! وتسمرت
عبناه فوق الحروف ‎٠‏ اذن هذا هو
السيت م
سعيد قال لى بان اليوم ‎٠٠٠‏ لكن 1*
ولم بكمل ... ” لقد نسي اسماعبل
او تناسى اذالكه ".
نقسض.
نض نهار
همس ؛ وكأنه وجد لنفسه عذرا مضولاة
عندك , ارنفع صوته الذى خاول
ان بجقلة طنيقيا ‎٠‏
تحسس سلة البلاستيك التى ترافقه
منذ سنين , الهوبة » وقطع الشارع
النوم
ويحوز
مسرعا ‎٠2‏ مكان عملة غير بعيد::.
خطوات فقط ‎٠‏
نص نهارء وشعر بضميره يخزه ‎٠‏
‏انو علي لم بآأت ؛ كل بوم يراه
فريال واريتها المقالة ‎٠.٠‏ وسألتها
وانا احاول ان ادارى انفعالي :
هاماذا ترين ؟
شبي» اعتيادى ‎.٠-‏ ريما اقل من
ذلك ‎٠‏ ما الذى يدعوك للاهتمام
بالموضوع دون سواه ؟
قلت وقد اثارني جوابها :
انه مقال جميل ‎٠٠‏ تصورى طالبة
مثلنا تكتبمذكراتها وتنشرها في
الميحن الوقت لزوالك ؟.
‎.٠٠‏ امانحن فلن نياس ‎٠٠١‏ فاخضرار
الزعتر يبعث فينا الامل , وزهر
بلادى يزيل الم الجراح ‎٠٠‏ يطرد؛
الحزن والنواح ‎”...٠‏
‏© الصدبق فريد العناني ‏ حلحول
03 بعث الينا يقصيدة تحت عنوان
‏ابن الفمير ؟" ونحن اذ نعتذر
لعدم تمكننا من نشرها , لنرجو في
المرات القادمة الانتباة حول كلمة
*' إعداد " التى ذيلها صديقنا
‏لقسيدق مخ غرورة الصييز بين
الاعداد والابداع 5
‏في قصيدة
الموكمن ٠.ثدء.ه"‏ نَ ألووهرة
الشعربة التي تحتاج الى صقل كبير
قتابع صديقنا.مطالعاتك ‎٠٠‏ . ونرحب
‏في هذا المكان ‎٠‏ لكن الظاهر انه لم
‏يات ‎٠‏ ؟1
‏هل هوايضا ؟ولم لا ‎١ ٠‏ 5
‏واخيرا ' وصل الى الذكان حىنث
‏يعمل فى توزيع اللين ‎٠‏ ّ
6 هنا بدو الوضع غير
‏ال حخمنىن
1 نعقو .8
واخترق سمعه صوبت 5-8
العامل البهودى المقربي الدى
‏وعَتذل معه منذ ثلاث سنوات ‎٠‏
‏مش رائح , قال يعقوب نصوت
مرتجفا ‎٠‏ 1
بدك تروح نا اين 6٠٠قاك‏ ل
. بلهحة عربية ركركة
رام الله
‏؟ ‎٠‏ بحرقوا
محدون 1 - ‎١‏
‏السارة ‎٠‏ بدمروا ‎٠‏ شوهاقك إنت.؟
0 د فال المعلم الكبير ‎٠.‏
‏هو بروح *
إن !؟ همس استاعيل .
‏" النوم الشفل نص نهار ‎٠‏ ويحوز
تقض , رام الله قربية "
‏لكن...ء النوم ‎٠00‏ تعيد ‎٠‏
‏و ام الله ‎٠‏
‏يعقوب كم
‏مش رابح ‎٠‏ ارتفع صوت اسماعيل.
‏خا قبرزتةا نظطرات المعلم الحادة
‏غير انه لم يخف ‎٠‏ لاول مرة لم يشعر
بالخوف من " المعلم .
‏لم ينزل عبنبه فى الارض ‎٠‏ فقد تعلم
الآن من رام الله , كيف ببقي عنتية
مرفوعنين ننظران صوب الشمس بثقة :
‏اسماعبل السلة التي رافقته
منذ سنمن . وقفل راجها . بحلم
برام الله .2 وعلى شفتة تتردد
كلمات غير مسموعة :
- سعد اني قادم -. لقد عرفت

‏من أهمية المناسة إن إحناج
تبقى هذه الخطرة احنر ] . ‎٠‏
‏الصحيحة الني 55
واحتذاو'ها للارتناع ثر
‎٠

‎٠. ‏الطريسق‎
‏الجريدة ‎٠.‏
‏اجابتني
‏الجريدة
‏ولكن المذكرات لا تقول شيكا ‎.٠‏
‏لقد شغفلت حيزا من الصفحة من دون
‏شي»* ذى بال تقوله ‎..٠‏
‏ادركت ان فريال محقة ‎٠٠١‏ ولكن
عز علي ان اقر لها رأيها ‎٠‏ فأجبتها
بشي* من الحدة ‎.٠.‏

‏بك ذائكماء
‏© الصديق فريد العناني ‏ حلحول
‏من قصيدة " عروس البحر":
لا تلوسيت ‎٠ ٠ ٠.‏
اعرف انه ليس وقت غزل
‎٠‏ ولا وقت ياس وملل ‎٠.٠.٠.٠‏
‏حقا , انه وقتت عمل .5
‏© الصديق ماهر ايو لوحة :
‏نعتذر لعدم تمكننا نشر اى
من مواضيعك , واهلا بك دائما ..
مع رجائنا بالكتابة على وجه واحد
من الورقة وبخط واضح في المرات
‏الها دمصسة:
‏© الصديق عمر حماد عوينة :
‏لا نوافقك الرذى بان نجاحك
يوم الكتاب , لانت ا 0 |
م 'الكتاب , فانت تقول بانها ثم
محاولة وكل محاون: *- .صا اذا كانت
في البدابة لا تخلو من الاخطاء ‎٠‏
‏نرحب بك دائما ‎٠.‏

‏المهمة المطلوية اتجار وت ...ان
‏أنت دائما متثددةم |*
كيف تتوقعين من مدكاد] 55
تقول اشيا' كثيرة في صم ”
‏حدقت بي فربالة"
حدتي انتباهها ‎٠‏ ,0215 '
حنون ‎٠:‏ 8
فحنا م0 5
‏حتى لكانك ماح المدل.؟ .
‏7 لاد
انني انا ماحم ٍ

‏وعانقتني كن
وعند ذاك هدات 6
ابكي
‏أحسست حاجة لان 3
الموقط له













هو جزء من
الطليعة : عدد 114
تاريخ
٨ مايو ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18244 (3 views)