الطليعة : عدد 114 (ص 11)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 114 (ص 11)
المحتوى
فنان
تستأئر
ئ
الاماكن
الدينية
ل , والتاريخية الموحودة بكثرة في بلادنا
7 ب باهتمام عشرات الملابين من الناس
9 بحر على رأ في كافة ارحاء المعمورة ومنذ زمن
الن ار بن التعاويهة طويل شهدت بلادنا حركة سياحبة
7 / “إجعيا 5 نشطة كان بموجبها الالاف من السياح
0 1 00 1 و الك الليكسى والحجاج الاجانب يقومون يزيارة
3 و لخي لغ :| للعود القدس وبيت والخليل
ات هيو ار .وى ان الكشديت متا | لزياة متالمها الدينية والاثرة ورام
© في ىي” أين ان اطروا قبل سنوات الله واريحا وغبرهما للتمتع بطقسها
القرة لي" إلى بلك والتوجه الى سوق | اللطيف في الصبف والشتاء ‎٠‏
‏كب 1 0 للعيل هناك ‎٠‏ ولم وكان الدخل الناجم عن
7 حل كاى” أرإل ال” | إلممل أية رغية في السياحة بشكل نسبة لا باس بها من
عي ار « لي مملحة الوطن وانعا | الدخل القومي الاجمالي للبلاد »
توق الروك ,أن 'ين «ردخل التاجم عن | وانتعشت في السابى المرافق
ا عام هلل بي الزراعة للم بك يمام والصناعات المرتبطة بالسياحة
مسراو 2 كيم الحد الادنى ممت | وخاصة الفنادق والمطاعم وما شابه .
للا يب ولمرل ونا فقد افطروا للعمك | ورغم تركز هذه المرافق في مدينة
فة الور إرفنة إو_رائيلية ولسان حالهم | القدس الا ان عددا آخر من مدن
لابار انه | )وزيا الى المر سوى الاكثد | الضفة قد شهد ارتفاعا في النشاطات
غوار _ ”دان إل السياحية وفي عدد الفنادق
زيا ” > أفل * دعفاة ث العسل ةو
از في اذك وبعد انتها' شهر الموجودة فيها ‎٠‏
‏بحا كر اند العمال العرب العاملين الا ان السنوات التي اعقبت
اتقليص |( ل ال ققد ولد التفاوء ل لدى الاحتلال كانت طيئة بالتغييرات
الى ررصازر) ‎0٠‏ الفلاحين سيعودون .| و
لت ذل يا حت
الى الخر م ًّ يزرغوتها ويبعدوا الغول
0 د الاير ود فنا" الظظرف المتواجد الان
كل أ* 2 . العمل الاسرائيلية
* فاحتمال .”) تتلس سوق ‎١‏ العمل
. اليب #يإن عدد العاطلين عن
لعا حا دل اولئك الذين سبق وان تركوا صرح بدر الدين سليمان وزير
يل العودة اليها ‎٠.‏ ولا شك | المالية والاقتصاد السوداني باعلى
‎٠‏ صندوق رت . 1 .صوته: "لابد ان ينتجالسودان اكثر.
لكر أل إلاان الاكتفاء بهذا العامل لن | مما يستهلك» وان ترتفع الصادرات
تيليتين نون ' ل رو اليه ففن, اجل باعلى من نسب الواردات وان يحل
بش إلى النلى على العودة الى | الانضباط المالي محل كل التسيب
لرة الخاط ايا إن يجي العمل على توفير بع والانحلال” .
اد الناتع. قط التي تساهم في التوصل الى
حد قر داليدف ‎٠.‏ ففلاحنا بحاجة الى
طنات 3 والطريق لمساعدة الفلاحين
كن النودة ‏ الى الارض يمر في
والقوانس لديرى عبر انشا' - الجمعيات
لسرذ رك سواء البسيطة منها او
تسرى ,إسناجية ودعم هذه الجمعيات بكل
لمهرت ' أساب البقا' والنمو والتقدم +
: ويبدو ان الوزير السوداني لم
يسال نفسه عن الاسباب التي افرزت
هذا الوضع المتردى البذى وصل اليه
الاقتصاد السوداني وان كان قد سال
نفسه فهو غير معني بمعرفة الاسباب
الحقيقية ‎٠‏
ولا بد هنا من الاشارة الى
بعض مشاكل الاقتصاد السوداني التي
نشرتها : مجلة "الاقتصاد الغربي"
اللندنية - في عددها الصادر في
آذار الماضى ‎١‏
ماق التج حي ميزان المرضوعات
0-0
حالت 0 0 تقدر صادرات السودان جميعها
© قاس
ية 0 /
| للمثارنة أ 8 و 6. سم
1 دو د -
‎١‏ 8
0
‎٠‏ و انما مع
5ه 1
‎0١‏ ,| برطة التطبيع " ويتواطو' مكشوف
5 ', إن الحكومة . المصرية والمستوردين
إن اخذوا ينزلون الى الاسواق
تال ,أخرية عض المنتجات الاسرائيلية
اهل إن الادوية . اضافة الى
0 نأت والمرطبان ‎ .‏ .
مر"> 1 ولوحظ انا بين وقق وآخر
بكا. لك منف مدينمنالادوية, ويندل
3 لان الى بض الميدليات صنف
11" غن الادوية الاسراكيلية .
85 0*1 بال امحاب الميدلات
- ب الصيدلي
الى مع هزا الدواء 2
الاستهلاك اليومي لتمرير الاصناف
الاسرائيلية وترويجها في الاسواق
المصرية على مراحل ‎٠‏
‏ويشير المراقبون الاقتصاديون
الى ان هناك خطة خطيرة » بعيدة
المدى بدا تنفيذها للقضاء على
زراعة القطن المصرية ‎٠‏ وتأخذ: هذه
الخطة عدة وجوه واساليب , منها
توقف دفع المساعدات المالية
والفنية لعدد كبير من المزارعين
واسحاب الاراضي الذين بهتمون بزراعة
القطن بحيث يعجزون عن استثمار
اراضيهم ثم ياتي من يقول لهم
ان مواسم القطن
تتراجع . وتعود بالخسائر الفادحة
على الدولة ولا تعطي مردودا يوازى
المجهود الذى يبذل فيها ‎٠‏ وبعدها
بطرح موفدو السلطة على المزارعين
فكرة التحول الىزراعئة الخفار بحجة
انها اقل كلفة وحهدا واكئر ربحا ‎٠‏
‏ومن المعروف ان انتاح وصناعة
فاكمة بذاتها دون اى مساهمة اجنبية
لا في الراسمال ولا في التصنيع ‎٠‏
‏وبالتالي فان ضرب موسم القطن
يعطل وكات الالوف من العمال؛
الطليعة
1 1
: 0-7 ل 0 © ©»
1 9 ©» ©» »
الكمنة والنوعية التي طرات على
الوضع السياحيى في ملادنا ‎٠‏ فسبل
السباح العرب توقف وانفاق السباح
الاجانب في فنادق ومطاعم المنطقة
قد قل بسيب الاحراءات الاسرائيلية
لقد عملت السلطات الاسرائيلية على
أن ينام السباح الاجانب في الفنادق
الاسرائيلية ولا تحظى الفنادق
العربية سواء في القدس او غيرها الا
بالفتات .
ولتقدبر مدى التدهور الذى
اصاب الفنادق العربية في السنوات
الماضية نورد بعض الارقام التي تبين
ما حل بفنادق الضفة الفربية من
تدهور ويحول عدم توفر
الاحصائيات عن وضع الفنادق
العربية في القدس العربية دون
تناول هذا الجزء المفصل وان كان
وضعه , في الاتجاه العام لا يختلف
بشكل حذرى عن فنادق الضفة
الغربية .
في عام ‎١9/٠‏ كان في الضفة
الغربية 1 فندقا تقلص عددها عام
4 الى م١‏ فقط . وقل عدد
الغرف من 65 الى ‎5١64‏ في الفترة
السودان يخرق في الديون الخارجيّة
بما في ذلك القطن في السنة المالية
الجارية ‎24٠/99‏ ب ٠ولم‏ مليون
دولارء اما واردات السودان في نفس
السنة فتقدر ببليون واربعمائة
وخمسين مليون دولارء والعجز في
الخدمات يقدر ب 10 مليون دولار مع
حصول السودان على بعض
التعديلات قدرها ‎14١‏ مليون دولار
اى ان العجز في ميّزان المدفوعات
بالحساب الجارى سيكون في هذا
العام 75" مليون دولار بزيادة هد
مليون دولار عن العام الماضي ‎٠‏ ومن
المتوقع ان يبلغ 6 مليون دولار
في عام ‎٠ 21/4٠‏
ماده جوالربون اذا مرت
ان جملة القروض العامة (القروض
الحكومية او القروض المضمونة من
الحكومة) والتي تزيد فترة حلولها ‎٠‏
عن سنة واحدة كانت تبلغ في نهاية
سنة 78 ثلاثة بلايين و 48 مليون
الذين يشتغلون في زراعة وتصتيع
هذه المادة المصرية . التي غزت
العالم بمنتجاتها المختلفة والمميزة
بجودتها 9 3
ويرى المراقبون ان المحاولات
المبذولة: لاستبدال زراعة القطن
بزراعة الخضروات تهدف ايضا الى
حل مشكلة اقتصادية اسرائيلية ‎٠‏
‏فالمجتمع الاسرائيلي يثكو من
ارتفاع هائل في أسعار المواد
الفذائية ‎٠‏ خصوصا اسعار الخضار
وارتفاع كلفة اليد العاملة . فاذا
تحولت حقول مصر التي تروى بمياه
النيل الى انتاج الخضار يصبح
بامكان اسرائيل ان تستورد حاجاتها
باسعار ضئيلة نسبيا ‎٠‏
وفي ضوء اول تقرير عن ححم
التبادل الاقتصادى بين مصر
واسرائيل يتبين ان الميزان سيكون
بمعدل ‎١٠١‏ مليون دولار لاسرائيل
مقابل ‎٠٠١‏ ملبون دولار لمصر ‎٠‏
‏فصادرات اسرائيل الى مصر تشمل
ادوات النقل والمعدات الالكترونية »
والمنتجات المعدنية , والمواد
الكبماوية . والاحهزه الكهربائية .
والسلع الصناعبة من برادات
وغسالات ونلفزبونات ‎٠‏ سنتما
نخدم هطور
ذاتها ‎٠‏ أما عدد الاسرة فقد هبط
ايضا من 14م الى ماه سريراء
هذا وقد تقلص بشكل كبير عدد
اللبالي التي امضاها الزوار مضروبا
بعددى الاسرة المستعملة في فنادق
الضفة الغربية من 1059م وحدة عام
الى ‎١‏ كه وحدة عام م19
وتضررت بشكل خاص من هذا الواقع
منطقتا نابلس جنين ورام الله البيرة
حيث انخفض العدد من 046+
وحدة عام ‎١97.‏ الى ‎١4018‏ وحدة
عام م90١‏ في الاولى ومن 1501م
وحدة الى وحدة في الثانية
( الارقام مأخوذة من الكتاب
الاحصائي السنوى لاسرائيل رقم ‎٠.‏
‏صفحة لاهلا ) ‎٠‏
لقد حبت الطبيعة وكذلك
التاريخ بلادنا بعيزات كبيرة كان
يمكن ان تعود على مواطنينا بالخير
الوفير والنقع الكثير ولكن المنافسة
الاسرائيلية القوية تجعل من هذه
الحقيقة ضربا من الخيال وتدفع
للعنيين الى العمل على وضع حد
لهذه المنافسة ‎٠‏
دولارء
وقد حصلت السودان في الفترة
الاخيرة على ما مجموعه 544 مليون
دولار بصفة اعتمادات جاء اكثرها
من السعودية (؟5١‏ مليون) وصندوق
النقد الدولي (؟١٠‏ مليون). ولم
يستخدم من هذا المبلغق دولار واحد
في مشروعات انمائية ان استخدمت
جميعها وبصورة دائمة لدعم ميزان
المدفوعات٠‏
هذا وقد بلغت جطة القروض
العامة المستحقة على السودان ‎51217٠١‏
‏طيون دولار ويتوقع المراقبون
الاقتصاديون ان تزدأد مديونية
السودان الخارجية وخاصة في ظل
اقتصادية ستقلة تضع هدفها تطوير
السودان على طريق النمو الاقتصادى
الحقيقي لصالح الجماهير السودانية
العريضة»
صادرات مصر الى اسرائيل تقتصر
على الارز والسكر وخيوط الغزل
وبعض المنسوجات والمفروئات ‎٠‏
‏ومنذ ان دخل السادات في
مفاوضات كامب ديفيد 2 بدات
الدوائر الاسرائيلية والاميركية تضع
المشاريغ المشتركة بين مصر واسرائيل
تحت شعار " انماء صحراء سيناء
لتحويلها الى ارض سلام دائم "
ويملى هذا الصعيد قدم " بيت
الخبرة الاميركية " مشروعا لتطوير
سيناء بحيث تستوعب استة ملايين
مواطن مصرى في خمس مدن حديثة ‎٠‏
‏وهناك المشروع العسكرى الذى "
تبرعت " به اميركا والرامي الى
استئحار قواعد عسكرية في سيناء ‎٠‏
‏وفي الوقت الذى تستمر محاولات
ربط الاقتصاد المصرى بعحلة
الاتتصاد الاسرائيلي في اطار ما
يسمى " بتطبيع العلاقات " ,
ويجرى وضع اراضي مصر ومقداتها
تحت تصرف الولانات المتحدة
وقواتها العسكرية ‎٠‏ اعترف تقريز
وكالة " التنمية الدولية الاميركية "
بالنقاط الرئيسة التالية :
إل مستوى المعيشة في مصر بنخفض
باستمرار ‎٠‏ ورغم ' المسامدات
أبخيا
اقتساورز
عقت
ممما
2
القاهرة ى اعلنت المصادر الرسمية
ان مو؟شرغلا' المعيشة في مصر قد
ارتفع في السنة الواقعة ما بين آذار
6 وأذار سنة ‎١‏ بنسبة 9 بالمثة ‎٠‏
وكان الارتفاع خلال الاشهر
الثلاثة الاولى من العام الحالي ‎٠١‏
‏بالمئة ‎٠‏ 1
هذا ويثير الارتفاع الكبير في
الاسعار قلق السلطات المصرية وسخط
الجماهير المصرية التي اضحت تفهم
تماما ان هذا الغلاء هو النتاج
المنطقي لسياسة " الانفتاح
الاقتصادى التي يسير عليها نظام
السادات ‎٠.‏
باريس ‏ تم هنا التوصل الى اتفاقية
حول التعاون الاقتصادى والصناعي
والتكنيكي بين كل من جمهورية
المانيا الديمقراطية وفرنسا ‎٠.‏ وقد
وقع هذه الاتفاقية ممثلون عن
حكومتي البلدين في 4؟ نيسان
الماضي 0
ان توقيع الاتفاقية هذه هو دلالة
واضحة على فشل الضغط الذى تمارسه
المانيا. الغربية على الدول الاخرى
من اجل منعها من اقامة العلاقات
الاقتصادية والتجارية بجمهورية
المانيا الديمقراطية ‎٠‏
بكين لم تبق سوى عقبة واحدة
امام انضمام الصين الى صندوق
النقد الدولي ‎٠‏ وهذه العقبة هي
وجود الصين الوطنية " تايوان"
عضوا في الصندوق ‎٠‏ وتطلب الصين
الشعبية ان تطرد الصين الوطنية من
العضوية +
وتقول مجلة " نيوزويك
الاميركية في عددها الاخير ان
الصين الشعبية تريد الانضمام ايضا
الى عضوية البنك الدولي وذلك من
اجل الحصول على القروض منه ومن
الموسسات التابعة له وخاصة هيكئة
الانما» الدولية 7
الئل 1
التي تقدم لا يظهر اى تقدم
سن ‎٠‏
‏معدل النمو السكاني في ارتفاع
مستمر ‎٠‏
‏يل تعتبر مصر اكبر مصير للعمال
العرب .:
م الراسمال الاميركي يطمع لانثاء
توظيفات في مصر ولكن هذا الراسمال
يخشى امرين :
الاول ضعف جهارٌ الخدمات 0
والثاني عدم الاطمئنان الى
مصير نظام الحكم ‎٠‏ ل
1 الاميركيون يترددون في تقديم
القروض الكبيرة لانهم يخشون
من العجز عن التسديد كما
حصل بالنسبة للقروض
السوفياتية فى عهد السادات ‎٠‏
بيارات اليابان
تناس سيارات اعيرا
طوكيو ‏ السيارات اليابانية اصبحت
منافسا رئيسيا للسيارات الاميركية"
ولا تقتصر هذه المنافسة مملى الاسواق
العالمية فحسب بل تتعداها حتى
تصل السوق الداخلية الامبركية
02
ويتببن من الاحصائيات الرسمية
ان اليابان صدرت عام 1974 حوالي
لبون و ‎10٠0‏ الف سبارة او ‎١9‏
‏بالمئة من مجموع المبيعات في اميركا
هو جزء من
الطليعة : عدد 114
تاريخ
٨ مايو ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18244 (3 views)