الطليعة : عدد 82 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 82 (ص 7)
- المحتوى
-
2
واج لضا -
©» 1]
. ولى تطورها ٠
1ن نا زاننا نضم صوتنا الى
| إرى الخريجين داعين جميعٍ
*.. إلى الاستجابة الفورية
ج ]ذلبا يختلف الاطراف” وستو؟ دى.
ٍ | از المورة الامر الذى ما
ين احدا من الخريجين يرضى به ٠
الت جمهورية بلغاريا
لنببي التاسع من الشهر الحالي
أدكرى الخايسة والثلاثين للثورة
امنراكية ٠
١ لندكان شهر ايلول عام غ115
| اا لبرحلة : جديدة في تاريخ
ليب البلنارى ٠ كما وضع بداية
ناف الجذرى في مصيره ٠
إطال هذه الفترة القصيرة
في ناريخ الشعوب تمكن
“ب البلنارى من محو آثار
حل الذى ورئه خلال عقد
من لبا
بان الامما يلي
ن ل العسكرية الا |؛
وقدم الاسفرار السياسي 0
وات هذه الوكالات با.
الخسائر العامة للا 1
اللبا للافنصاد الوطني
قد بلنت في م07(
حوالي در؟ طبار ليرة لبانية و
الحالة في مالية الدولية فهى مين
للفاية » اذ ازدادت كثيرا النففات
, لعتساحة بتعمبر المدن والقرى , كما
زدادت بشكل ملحوظ اعتمادات
المبزانية لوزارتي الدفاع والداخلية
ووصلت الى حوالي 06 بالمئة من
ووصل الدين ١
٠ صل الدين العام للدولة الان
لى رقم خيالي هو مليار ونصة
ملبار ليرة لبنانية . 00
ويعد جبش العاطلين عن العمل
الان ب ٠6١ الف شخص , وفي نفس
الوقت لا يعمل العديد من المصانع '
بالطاقة الكاملة , بسبب النقص في
اصبح من المتعارف عليه بين
الباحثين الاقتصاديين والاجتماعيين
ان صلاحية أى نظام اقتصادى
اجتماعي ونجاعته يمكن ان تقاس
بمستوى الحياة التي يوءمنها هذا
النظام لمواطنيه ٠ الا ان الهجرة
المتزايدة للخارج لاسباب غير
ايديولوجية طبعا بحثا عن الرزق
تشير الى عجز هذا النظام عن
تأمين ما هو مطلوب منه ومعقود عليه
من امال ٠
وظاهرة الهجرة مع اليمن
الشمالي الى الخارج بحثا عن العمل
اصبحت بارزة وخطيرة بحيث اخذت
تقلق القائمين على نظام صنعاء ٠
ومما يزيد من مصاعب حكام صنعاء
النجاحات الاقتصادية والاجتماعية
] التى يحرزها الشطر الاخر من اليمن
من التطور الراسمالي 2 واكثر من
زلك فقد انطلق الشعب البلفارى
في بناء حياة جديدة تتميز بتطور
اقتمادى في جميع الميادين
بالاضافة الى التقدم العلمي والتقني
حنث اصبحت بلغاريا تحتل مركزا
متقدما في اوروبا حتى بالنسبة
للدول الراسمالية ْ
بريطانيا وفرنسا والمانيا الاتحادية
فقد أصب صبحت بلغاريا اليوم تمي
, المئتجات في اليوم الواحذ
8 تحتاج لانتاجه بلفاريا
الراسمالية نصف سنة ٠
١
لقيرة
لقك يلقت ارءم مليون لبرة
اى ابل ين يمن 1
(كرا اليد دنعو سس 00
الميل وكث بورم
ملي المصرويات البالية :
8 طمون ليرة يذل اخارات
امه ٠ دع بلبون ليرة يذل اهارات
ل0لية ١ 11 امون لمرة يدل خدمات
١ ( د5ر4؟ طمون ليرة يدل
ستحمام وامميان وملا نس وصرها 0
هذا بالاماند الى مبلغ .٠.5؟
ليون ليرة خصمدها الدولة سامرة
الخامات والكادرات المواهلة ٠
لمصانع التسيح والاحذية والاسمينت 0
وصاعة تكرير النقط , لا تعمل الإ
بنصف طاقنها ٠
وقد ساهمت تشكيلات البمين
المسيحي ' بنصيبها في زيادة
فصائلها
الوقود الرئيسي في لبان ٠ الذى
بصل بين طرابلس ونيروت ٠ الامر
الذى ادى الى نقص حاد في
مستخدمات النفط
كما يواثر تاثيرا سلبيا على
اقتصاد اللبناني توقف ميناء بيروت
من الثيل ,2 لمدة طويلة © اليا
الممارسات التي تقوم بها القوى
الانعزالية ٠ حيث تبلغ خسارة
الخزانة اللبنانية نتيجة ذلك ٠ ما
بين 2١ ٠١ 50 مليون ليرة سنويا ٠
ونتيجة للعمليات 6
بحالتها الراهنة لا تتمكن من ضمان
ل
الإ باليلية سفق فلئى سواون مرا
ع المجلة اتمر يكسيو مدا
الامم المتحده ٠ على ان ع
الانواع الاساسية من الأعديه أزداد
٠. 7 ملبون دولار في ممام ١
الى 56١ ملبون داك العام
حك هذه الزياده في
الماضي 2 و
: ٠ الارنفاع
والاحراءات التي قوم بها
الحكومة اللبنانية » لا نعاش اقتصاد
إلى , لم نعط ننائح محددة حثى
لان ١ اء المتخمصصور في
ويعتقد الخبراء المتخصصون
لبنان , بان البلاد لن تستطبع
اارز بناء القدرة الاقتصادية الا
بعد ان تتوقف الاعتداءات العسكربة
علببا وبتم وضع حد لسياسة اثارة
النزاعات الداخلية والحروب ٠
المواد الفذائية , الا لربع سكان
عبن ل _سسمم
نصيف القوى العاملةٌ فا لمن الدّمإنىيعماون حارج البلاد
جمهورية اليمنالديمقراطية الشعبية
التي اصبحت بحق مركز جذب
واستقطاب بالنسبة للجماهير الشعبية
الواسعة في اليمن الشمالي ٠ وهذا
هو احد الاسباب التي عززت
ودفعت- بقوة اكبر شعار "وحدة
الوطن اليمني" الذى ترفعه القوى
التقدمية في شمال اليمن والذى تعمل
الحكومة التقدمية الثورية في اليمن
الجنوبي على تحقيقه ٠
ولا عطاء صورة واضحة عن
الهجرة من اليمن الشمالي لا بد من
الرجوع الى نتائج اول احصاء
للسكان جرى في اليمن عام ه11١
والذى نشرت مجلة "ذى ميدل ايست
اللندنية في عددها الاخير (ايلول
بعض المعلومات عنه »
يشير هذا الاحصاء الى ان عدد
لعب البلا تفل ,انيه قي هيده الوطبضي
الانتاج ولكن في :اختلاف النسبة
الاقتصادية للبلاد بشكل عام ٠ فبعد
ان كانت بلغاريا تعتبر بلدا زراعيا
متخلفا . اصبحت- فيرويمم صناعة
الماكنات والاجهزة الالكترونية
الاقتصادى البلغارى ٠ فجمهورية
بلغاريا الشعبية تنتج الان الالات
الالكترونية الحاسبة والالات ذات
الادارة المبرمجة وغيرها من الالات
المعقدة التي لا تستطيع أن تصذ
الا اكثر بلدان العالم تطورا ٠
كان اليمن الشمالي قد بلغ »
ملايين و 7٠١ الف اتسان ٠ كما ان
1 بالمئة من السكان هم دون
الخمسة عشر عاما . ويبلغ ععدد
السكان الذكور الذين تتراوح
اعمارهم بين وار؟اه عاما مليونا
ونصف اما عدد القوى العاملة فقد
, 5 يوز شخص ٠.
ناماه الملفتة للانتباه هنا
هى ضخامة عدد اليمنيين الذين
يضطرون للعمل خارج البلاد وقد
بلغ عدد هوكلاء نصف مليون انسان
العدد الكلي للقوى
العاملة ٠ وفي هذا وحده ادانة
صارخة لممارسات حكام صنعاء
واثبات جديد على الازمة الاقتصادية
الاجتماعية التي تشتد داخل اليمن
الشمالي ٠ ,
اى نصف
الاشتراكية ارقاما قياسية حقيقية »
فدخلت البلاد بينالدول الخمسة
التي تتميز بأعلى وتائر للتطور ٠
كما تشغل جمهورية بلناريا الشعبية
المكان الثاني في اوروبا من حيث
انتاج سيارات النقل ٠ وقد انشي»
في البلاد اكبر مصنع في اوروبا
للصودا ١ ٠
وقد تفوقت بلفاريا على بريطانيا
وفرنسا والمانيا الاتحادية وكندا
وايطاليا من حيث انتاج الاسمدة
المعدنية لكل فرد من افراد السكان .
وسمح التقدم السريع للاقتصاد
الوطني 2( برفع رفاهية الشعب الى
درجة كبيرة : فيكفي القول 'ن
بالمئة من محموع النقفات
المنتحة التى تستهلكها
المتعلقة بمصالح
1 ١
و ا. واثارت صحيقه لحرورالم
2 . كما ان
فقات تسديد الديون ستبلغ 1١17
' النففات الحرسه ١١7
إلف لبون لبرة اى خوالي 5ر5
بالمئة من الميزانية ٠
ورد بالمئة من مجمطن ن |
العملمة : ان بقية القطاعات الاخرى
المواطنين
الاسرائيليين من خدمات بلدية وبناء
وثقافة وتعليم وغيرمًا وغيرها لن
تحظى إلا بجزء يسير من هده
الميزانية ٠
0 ويتوقع بعض المراقبين
'لاقتصاديين ان يزداد الوضع
الاتتصادى فى اسرائيل تدهورا
كاضة وان اعتماد الميزانية
الاسرائيلية ومجمل الحياة
الاقتصادية الاسرائيلية على مصادر
دعم خارجية سيشكل عبئا كبيرا على
اقتصاد البلاد . ويشير هوثلاء
المراقبون الى تزايد السخط على
سياسة اسرائيل في الدول الاوروبية
وازدياد عزلتها الدولية كاسباب
محتملة للاقلال من مصادر الدعم
المالية الخارجية ٠
المداخيل الفعلية للسكان ازدادت
منذ عام +140 بمقدار 4ر؟ المرة ٠
هذا بالاضافة الى التطور الواسع في
بناء المساكن ٠ والازدهار الذى
حتقته الجمهورية في حقل العلم
والثقافة , ومما يذكر :انه قد تم محو
الامية تماما في جمهورية بلغاريا
الشعبية ٠
ويعلن قادة جمهورية بلفاريا
الشعبية بأن هذا التطور كان من غبر
بين الدول الاشتراكية وبشكل خاص
التعاون السوفياتي البلفارى حيث
يتم الان بناء ٠٠ مشروع كببر
بمساعدة الاتحاد السوفياتي بالاضافة
'لى التعاونٌ في مجال الفضاء ٠
اه عدن لسع اعدهى
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 82
- تاريخ
- ٢٧ سبتمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 39485 (2 views)