زيتون فلسطين ومشكلاته (ص 18)
غرض
- عنوان
- زيتون فلسطين ومشكلاته (ص 18)
- المحتوى
-
4 م/. من هذه الحيازر ات على 0/6 من المساحة ٠.
1م من مساحة أراضي الزيتون بيمنما لا تزيد
لاحظ أن 7م من الحيازر ات نل
رون
0
1
لا
توه 5 و إن
٠ . | 42 1[ 1
0 7 8 1 5 ثم
: 5 ل 3 1
ٍ 1 4 م 1 : 6
1 - : 6 0 5 أ
ى,7”ى7ل7ل# باس ا 2 5
١ 200
3 9 9 :
كرتا
5 5
5 ِ
0 5
0 3
حش ا ٠
ء و |5]|ة3
يسنت
١ - ّ < ْ.
5 اث 5 7 1 0
2 ح على 3 ضصد
حٍِ 9و ١_٠
يها
6 ف 01
2 1 0
9 5 5
َ .
ِ مس
ند 5 كٌِ 31
3 5 آم 5
1 9:
3 9 1
ف ١ 0 :
3 زه
علططو8 ٠أا 566 12 ماع لاع دمعة
17 .8 و1991 و8 .خا
7371
وتعود معظم أسباب وجود تلك الحياز ات | لصغيرة من
الار اضي الى قوانين الارث الدينية التي : 7 ١
7 ييحم جوريع لملكيات
بين الورثة ٠» دون وجود قانون مثبن؛ يضع حدا أدنى لحجم
الحيازة الو احدة ٠ ى ٍ
أما الحياز ات الكبيرة التي لا بزال بعضها موجودا حتى
الآن 2» فانها تعود الى أيام الحكم العثماني وبعده الحكم
البريطاني.٠ فقد كان والي المنطقة العثشماني. او السلصضان
نفسهد2 يقوم بمنح بعض الاشخاص من شيوخ عشائكلر ومخاتير
ورجال حكومته أراضي واسعة من أر اضي الدوالة او من
الار اضي المشاعية ومن الواضح أن هدف تلك الاجراءات كان
ضمان ولاء بعض الجهات للشلطة العثمانية.
وقد نص قانون الاصلاحات التركي الصادر سنة 68م١ء على
تسجيل أراضي المشاع بأسماء افراد وليس ياسم قرية او
مدينة او جماعة معينة من الناس ٠ وكان من نتيجة ذلك ان
سجلت تلك الار اضي بأسماء مخاتير القرى وزعماء المناصطق
المختلفة2, كما ان رجالات الحكومة العثمانية هؤلاء. كانوا
يستغلون الحاجة الماسة ليعض الفقراء او المطلوبين للسلطة
الحكومية » ويطلبون منهم التنازل عن ملكياتهم او حياز اتهم
الصغيرة2ء مقابل مساعدتهم لدى أجهزة الحكومة ٠
كما وساهم نظام الريا و أشكال الديون والرهن في تركز
الملكية ٠. فالملآك الكبار كانوا يعطون قرضا ماليا مقايل
رهن أرض عادة ما تكون من أحسن الاراضي تفلح وتجتى
ثمارها من قبلهم طيلة مدة الدين كضمان لاسسترجاع القرضهء
وفي حالة عدم تسديد الديون ويعد فترة زمنية معيتة تصح
ملكهم .
ذا - هو جزء من
- زيتون فلسطين ومشكلاته
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- سميّة فرحات ناصر
Contribute
Not viewed