فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 62)
غرض
- عنوان
- فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 62)
- المحتوى
-
الؤجنه مرعبة » واذا ما هم المحقق الصديق بالخروج ؛
فان الخوت- والرعب؛ يتسلل: الى ننسيه © اها آذلا خرج
المحقق العدو فان تشعورا بالاطمئنان سيصيب المعتقل »
وهكذا تأخذ الحالة النفسية للمعتقل بالتبدل » وهذا
يدركه: المحتقون ببساطة وبالتالي يتعاملون مع حالة
نفسسية: مدركة :ومسطحة سيسعون بكل قواهم الى
تحويلها :الئ حالة.نفسية محطمة قابلة للانهيار » او. على
الاقل “استخدام الاساليب التي يعتقدون انها ملائلمة
لهذه الحالة .
واذا استمر التحقيق دون نتيجة فأن تدخلات الصديق الصدوق
ستخف وتظهر على فترات متباعدة » وقد يأتى في وقت
الشدة الحقيقية : اي في جولة أرهابية قاسيية ؛
وتعذيب شديد »© وتهديد متواصل باستمرار التعذيب
الجسدي »© وحين تقترب جولة التعذيب من نهايتها » يدخل
المخلص »؛ ( وينقذ ) المعتقل ويوضح للمعتقل أسفه لما
يجرى » وصعوبة مساعدته بعد كل الذي جرى ©» ويعده
ان لايعاد للتعذيب مطلقا » وانه هو بنفسه سسيستير في
التحقيق معه دون اي ضرب اذ ما أبدى تعاونا يستحق
الذعر » وق هذه المالة .بابكاته أن يطعن بالمحدئ الاخر
لانه فاشي »© وفاشل .. وأنه اذا تعاون. معه سيساعده
في المستقبل ( فهو على كل ششسيء قدير ) وسسيخفف حكمه »
وبصفته هو المسؤول عن الافراجات فانه سسيقيبل
استرحامه الذي يقدمه بعد الحكم ويخفض حكمه ويخلي
سبيله وهنا يشكك ويبليل » ويركز على المصير الذاتي
للمعتقل انه يحاول ابتلاع شخصيته بالكامل وتوتيرهما
ودفعها للاعتراف » انه يسعى لسحق شخصيته النضالية
بايهامه آن لا فائدة من النضال »© وان قنبلة » أو جسرح
لفل © أو تحطيم عمود كهرباء لن يدمر اسرائيل. القوية
التي لم تستطع الدول العربية هزيمتها .. وهكذا .
وبالرغم من أن هذا الاسلوب هو أوبيع الاساليب
شيوعا واكثرها. استعهالا .. الا -انه أكثرها هشاقنة ؛
155
واكثرها قابلية للكسر » فالصديق الصدوق المزيف يستمر
في العبته د ان اللعبه تنطلي على المناضل ولكن في حالة
كما سرعان منا يكشدقه عن وجهة الفاشي الدقية :
ويرب ؛ ويهدد كغيره وبالتالي يسقط الاطار العام الذى
يخططو لنسجه حول المعتقل وتنتهي اللعبة . أن المحقق
هذا يلعب دوره عن اتصبك: 6 اوليسس تسيب تتجانام واخلاقه
وربما يلعب هذا الدور لان دوره الرئيسي مع معتقل آخر
وهو يحضر جولات التحقيق هذه في فترات استراحته 5
الله ساعد للاشر “أو لديه مهمنات أخرى » أو /
-5-1 ةك هه 1
2د مراقبة التحتيق » وبالاجمال يمارس دوره. الخداعي
هذا ف ا ع اد
. عن سابق تخطيطة وهو نفسه كما ذكرنا سابقا يلعب
نود امعاكسا مع معتقل آاخر حيث يكون هو المجيررء
التوبحتن والاخر انساني لطيف :© وهل يستوى الاحتلاً
الفاثسي مع اللطف والانسانية . ا
ا 1
1 ن فهم هذه اللعبة هو شرط من شروط انشالها +
1 كو احبب افشالها أضلا » وترك المحققين يتصرفو.
بدون غطاء » وافقادهم فرصة تشكيل ان ا لقث
السهل وبالتالي تفشيل المؤثرات النفسية التي يمارسونها
ا يجعلهم يستطيعون التكهن بالحالة النفسية القائمة
ويظلوا في حدود الفرضيات حيث يمكن تضليلهم اذا ما
وه 5 30 1 0 5 0
فشلت اساليب المحقق المتظاهر بلباس الكاهن فسوف لن
1 ى اساليب المحقق المتوحشى ولو كانت مجدية فلماذا
حاطتها بكل هذه الانلام . هم
ومهما قدم المحتقون : :
كاذبة فان ا ا من دلائل: حقيقية أو تخبينية أو
: ستمرار التحكم في ردود الفعل ؛ وعم هو
الانسجام ,مع «الساليب التحقة 5
0 ص ساليب التحقيق والمحققين سوف يدفع
: دياس واسمتخدام التعذيب المكشوف. دون اى 0
وتنتون سلوب وربما ينتهي معه التحقيق ويفتكلور. ل
ساليب. أخرى لعلها تجدى . السو
ومرة اخرى فان الف ذات
1 ان الضرب بحد ذاته لا يمكن أن 0
0 1 1 3 0
ببا للاعتراف ؛ ولا حتى كسر اليد 7 ونون
1١1 - هو جزء من
- فلسفة المواجهة وراء القضبان
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed