فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 100)
غرض
- عنوان
- فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 100)
- المحتوى
-
+ ل فتح عيون المعتقلين على سياسة الاحتلال ضد
المساجين وتحصين السجناء ضدها ومتقاومتها كلما
ايكصن ٠١
٠ العمل في منظمات السجون متواصل لكشسف
العملاء والمندسيين والمتحرفين والمتساقطين ومحاسبتهم
ومنعاقبتهم وتربية من يمكن أن تجدي معه التربية ٠
ل قيادة النضال اليومي ضد الادارة » وقيادة
العمل اليومي داخل الغرف » وحل كل ما يمكن أن ينشاً
من خلافات واشكالات بين المعتقلين والمذظمات الاعتقالية
المختلفة »© والحفاظ على الوحدة الوطنية للمعتقلين .
و تخريج مناضلين محترفين للعمل في الساحة
الوطنية بعد أن يكونوا قد حصلوا على خبرة عمل يومية
وكافحوا في اقسى الظروف وتعلموا سسبل مقاومة الاحتلال
من خلال احتكاكهم به وخبروا التحقيق والاعتقال عن
قرب .
ان هذه النشاطات لا تمارسنى تجريديا »؛ بل عبر
تضال” يومي متواصضل + وهكذا فان المناضل يتربى. عير
النضالات اليومية المتواصلة »؛ وليس كمن يكون في مدرسة
اكاديمية »© أنه يتخرج من دورة عمل نظرية ومكئفة ©
وخلال معاناته اليومية يتعبا بالحقد على اعداء الانسانية
الذين خرقوا كل قانون انساني وكل قيم اخلاقية .. انه
يتخرج من مدرسة الثورة » ثائرا حقيقيا بقدر ما يكون
قد اعد لذلك مع تفاوت بين قدرات وامكانيات وتوجبيهات
منظمات السجون للقيام بهذا الدور العظيم .
أما سلطات الاحتلال فهي تسعى جهدها وباستمرار
لتحقيق سياساتها ضد مناضلي الثورة الفلسطينية في
السجون تلك السسياسات التي تتمثل في :ل
إآا م خجز آكبر عدد من المناضلين عن الساحة
الوطنية ؤكفهم عن النضال الوطني فيها .
؟ ل تدمير المعتقلين نفسنيا ومعنويا واضعتاف
"3.
شخصياتهم الوطنية وانتمائهم الوطني والسعي لتفريغهم
من انتمائهم الثوري وكسر اطرهم السبياسية داخل
المعتقلات .
“ا ل التنكيل بهم يوميا وضمن ظروف اعتقالية
صعبة كنوع من العقوبة غير المعلن عنها » وذلك لايقاع
اكبر الاذى بهم وتخويفهم من عواقب ارتباطاتهم الوطنية .٠
؟ ل خلق هوة بين المعتقلين ومجتمعهم عن طريق
وضعهم في الاكياس الحجرية بعيدين عن متابعة مسارات
الحياة وتطوارتها بهدف خلق غربة بينهم وبين الجتمع »
هم في مقاسساتهم والحياة تسير في الخارج بدونهم ٠
ده محاولات مسستمرة لغسسل الدماغ » وفصل
المناضلين الثوريين عن ارتباطاتهم الوطنية عن طريق
الادوات الاعلامية المتاحة واطلاق الاشاعات والمقارنات
الفير معقولة .
1 خلق كل ما يمكن خلقه من المنازعات بين
المعتقلين أنفسهم حتى تتحول حياتهم الى جحيم قاس
يدنعهم للانهيار والتعب »© واللجوء لادارة السجن لحل
المنازعات ( لم يحصل بحال من الاحوال أن اشتكت
منظمات السجن على بعضها لدى سلطات الادارة ) فغاليا
حينما تنكأ منازعات بين المعتقلين تحدد الادارة كيفية
تدخلها بحيث أ تزيد من حدة النزاع ب توقع اكبر
درجة من الاذلال والمهانة بالعتقلين ج ب تكسب من يمكن
كسبه .من الماستعدين اللتخاذل. والنذالةوالتسباقظ _ومنقا
النزاعات في الغالب.هم العيلاء المندسين بين صفيِبوف
7 التدخل القمعي العنيف ضد المعتقلين بين فترة
واخرى باستخدام قوات الجيشى وحرسس الحدود لتأكيد
السلدلة من جانب »© وايقاع اكبر اذى ممكن بالمعتقلين
ومصادرة ممتلكاتهم البسيطة »© وخلق جو من الرعب
والقسوة ومنع كل الامتيازات التي حققها المعتقلون في
نضالاتهم السايقة وحرماتهم من ابسيط سبل العيش سبوى
11 - هو جزء من
- فلسفة المواجهة وراء القضبان
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 39391 (2 views)