المؤتمر الوطني الخامس للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: وثائق (ص 4)
غرض
- عنوان
- المؤتمر الوطني الخامس للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: وثائق (ص 4)
- المحتوى
-
مبا.تتعرض له بقضيتنا الوطنية من مخاطر لم تشسيد لبها مشيلا .في اي
مرحلة سبابقة:
إن العتغيرات التى صنت بالعالم تضع هذا المتتمد أما
مسبؤولياتإوسيام حسباع يَحْقلِفِ جضزيا عبناءكات في مؤتمراتنا الطتايقية,
حيث ينعقد مؤتمرنا ,في ظبل واقع دولي جديد بعد انبيار نظام
التبليين وللإتتقنال إلى تلام تمد الأتولايه ايحت له الرلايات
المتحدالابيركية (الامستعينا ري طليدة|الغمالم يمف ,انكونيت الختصبارها
في :الجرب البإردة عبلى ,ضبوء انيار وزوالالأتجاد السنوفيتي السايق
وغالبية يلدان البعسكر الاشتراكي. وترافق مع :ذلك اسبيار“الننظام
العسريئ الرسيمى واستميلامه يشيه: كال لمشتزوة المنتجرنية يخاطية يعد
حرب الخليج الثانية وما ولدته من بواقع عربي جديد كان من اخطر
نتائجه على الصيعيد الوطنى؛انحراف القيادة المتتفدة.لمنظمة التحرير
الفلسطيدية وقضرزهنا يعن السرناسج|الوظيدى وتتعباطئينينا مع باالمشروع
الاميركى-المسريوني المغروف بنتائجه واستبدافاته؛ مما يمسيد
لصف كاماة اللقضتية الهاسظلميية والتضسية عدماة الشوناء
الفلسطينيين والعرب:الذي ضحو وناضبلوا .فى سبيل الحقوق الوطنية
للشيعب الفلسبطينى المكافح. ١
إن ع لوذالك يضهمها :ابام خلروف :ووقائع جديدة تستلزء المعاقشية
البعلمية والجادة والبادفة الجريئة والديمقراطية الاستراتيجيتنا وتكتيكنا
لإيديلوجيتنا وخطنا السياسي ولاساليب عملنا ومغاهيمنا التنظيمية
والعسكرية والمالية والجماهيرية بيدف.تثبيت وترسيخ ما برهنت
الحجياة والتجرية صيحتيه وسيلاستيه ومبراجعية منا برهنت | الحياة والواقع
الراهن.ضرورةالتخلي عنه واعادة النظر .فيه وتطوير ما ينيغي تطويره
وتجديده.
لمتاذا اقول ذلك؟ لان الججبة الشكبية للتخترين ذلشظين للا يشكر
ان تكؤن: مزل عن كل هنةة التظؤزات” والفتكظكات الخالمية والكزبية
والعلسظسية التى لا بن ان تمرك اثزهنا ؤفاعليتبا على ختركتنا
إنشتالتا اللاحق:
ان هذا الؤاقع الجدين يظترح اسعلة جتدية وعلمية تتناؤل زؤيتنا
ؤبترامجنا وشتازاتنا ومشزؤغتا الوظدي التازيخي كما تزاه ؤكما عجرت
عنة الختسة نتن انظلاقسنا عاج 1951
في الجناية سأنظلق من كترؤزة الأججابة على السؤال الأكثر
اخشجة سب اعتفادي ؤالذي يتتظلت اجتابة ؤاضتكة وحاشتتة من
مؤتمركم ؤالسؤال هز: عتلى ضؤء كل الفتقيوات التؤغية الففيقة التي
حقلت في الثالم وتأثيزاتجا على فَضيتنا الؤظدية وعلى ضتزه مفرفتنا
ببواطن قوؤتنا وضغفتا كجبسة وبالاستتاذ لقزاءة علمية للؤاقغ التلفؤسن
والتستقجلي على الضفيد الفخلي والقوبي والأقليمي والدولي. ل لا
زال متشروعنا الؤظني الاستراتيجي التاريخي. تشرؤعا غلميا ينتلك
مقومات الاستمرار والاستقظات والجذت الجتاهيري؟
هل لا زالت لدينا القناغة بامكانية أن ندفغ بتشروعغنا الكفاتى
الى الامام وباستمرار؟
وبصورة اكثر ملئوسية هل لا زال جؤهر حظنا الشياسى على
ضوء كل ما جتزى علفيا وَعمليَا وشليما؟ 1
وهل لا زال شعار تخرزين فلسظين ممكنا وؤاققتيا ام اضبخ من
احلام الفاضتي؟
اذا اجبنا على هذه التشاؤلات بالايجات» بتوضوح وجدية وعمق
وقناغة؛ سبع اماع تحديات تازيخية كبرى/ واتاع محاكدة صارية حزبيا
وجشاهيريا؛ تضبح اماج استعقاقات واشتراطات اسساسية لأبد من - تاريخ
- 1993-02
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 59373 (1 views)