الطليعة : عدد 54 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 54 (ص 6)
- المحتوى
-
0 1 ] و6
1د زرا
1 5 :
: كت
١ ع
إٍ ح ا
َ حط | ||
-15 اا
1 2ح | ندات الحركة المرحية فى
0 الصقة الفرنية أولى خطوانيا عقنه
: أ فونه وانفه الحطى فاعطت أساحا
1 ا انديحيا له واجللناه كل مون حسن
١ صاء و بفوسا . واحيثى به العالم
1 3 الفرنى واضح مرت الاسال فى
|| الجارحه
ْ 3 وبعد وه اخد الثمل المرحى
المد فى التراجع وأحدت بطير
اك الفقنات والحواحر . وكان لا ند من
وا اعادة المطر ويقييم الخلوات ونقويم
ولإنسر ما اعوج منها .. فندات فكره التجمع
لوات
احرز المسرحى . وسارت الذكره 0
الاق لاناس نيا .. ولكنها لم بصع ان
كما تصمد امام الحتفائق دلك ان
ادحا التجمع أحد بعانى من لطواهرالفرديه السب
0 الى نقسب فى الفرق نفيا كلمة عن النرا
بربطا بذ مقول فاكل : وكتسن ما يوعيد | 3-كلمة عن الترات
١ 1 1 ان البرات الى هو حرء من
السقرازي " 0 7 هو المرآه النى
عاد نا وده اظنائعنا » دسداولا نكاد | حناة المجتمع © بل هو المراة المت
ا سير حنى بغبر وتتقرق ويلقى | تصور ويفكن حناة وبتاليد ل
ب / 2 ٠ من د
| إإرض 2 الوم ع باعل الاجر ٠. وافول | المصيع ٠ بحس تسسا يا
ا إن الامر فد بكون كذالك نقاما لسنب | اى باحت خاد أت مادا
الع, ! 3 الاهداف وعدم يثامات ذلك المجتمع ( 1
رسبط هو معدم وصوح | ٌْ 0 5 اممانماا) فالترات . الدى
الي التخطط ايا ٠ ل الواقع وقد 1 8 من الغادات والنتاليد
اق مجاح مد 3310 و اىىلى | بجنت تصورها تنكل فبى انما يفك
روانة الاهداف مصخ ونصمع | ما المعا من فترد
يي ري 00
1 بحب أن يحجدد تترانيحجيد | باريحنة م 0 هذا
: | > عنه من
العمل المسرحت صن لشن رد وى | اللي برى أن النراث ملارم تشكل
ع أنها لا تحرج من حلىق | السطلق برى ان البرات مار
والنى أرى أنها لا تحرج تمن حلق 3 حي الا نكاف تكون
تاعده ماديد للوحود المترخى سمل ماسر للمجتمع :ملق الثراك
انجاد المميل الحيد القادر ٠ امد دون برانا ٠ ل :
0 ات ايحا ١ المدنى الى الثروى الى
وانحاد القاعات اللارمة . وانحاد | من المجتمع سس 0
١ / المسر حاحد الندوى تحيث تسطيع حد ان
ا المجمفات . تالريف
قبيرا عن حتاة .. ان نحطي هدة | يدرين ثلك 7 -
الإسد ا أسحية فى اللوقت الحخاصر تدقع الولطسى تتتاند كثيرا. بت 3
نا الى ساهات النتليد وعدم | وان كان هناك نفض الاخلاريج
الامالة والى المراندات القسيه الدكلية . ففى قربه الواحره -
ل موعن العاطف نعفندا بمن | البرات الفنى مند وخود الاجداد
الوص 00 1 الات شاهدا صادما
المدو الننى ٠ الدى بأتى النراث
تلمادا لا سدأ من حدك ٠ على تمظط جانيم الاتتصاديده ٠
لماذا لا سسس ما حلشية الحتيد | والاجتماعية . ولا زالت اهازيحهم
ا لماذا | واسعارهم المعسه التى ابتدوها في
الماضة من بوارع ترديد ٠٠ و واسعارهم 2
لا تحدد مند الآن اهداضا السنطة | السانبات حبة تتردد على
الصريحة والواصحد ٠ | اسائيم باعتزاز ٠ وفخر (الا انه كما
.٠ه الهادا ؟؟ فليا بأتى مغبرا عن قترد تاريخية
0 انوت صابر معننة من حباة ١ الاتتنصادبة
| والاجنماصة) فمن خلال القصائد
خالد وريما فى الخاطر هو جواد
اصل يصيل مبشثرا العالم بالسلام
وفي جنبينه ثارات التصميم ٠ وهي
عروس تلبين البياض وسط عناقيد
الباسمين ٠ ورائد الان يجلس على
الكرسي الخثسى في مقيى باب
العامود. هناك فى الزاويه وحده مطرقاء
عندما جلس انحصر قميصه المرقع عن
لحم أحمر صقع بغبرة الاسمنث
الرمادية ٠ قنح يديه المتتتسنين
بصعويه ومن منفضة الجائر الملقاة
غلى الطاولة أعامة تناول عوف كيريت
مسددملوأخذ ينبش حبات الباطون
من حرح حديث في بطن بده البسرى,
أناق من سرحته على صوت
"الديوحيى"
- طلباتك يا أخينا
ت وحباتك كاسة شاى ٠ بس
9
خلمها حلوه شوى ٠
ابتعة الريل بمريوله البتى غرب
سياصه من كيرة الاستعمال وعاد بعد
دنائق بكاس الشاى الساخن ٠ أخذ
رائد سلمط الناى بلذة وأشعل
ستجاره "'عمر”" وبعبونة السوداء
الواسعد أخد سامل الاشاء من حوله
دحموعد من الشباب الامريكي
ا ا ال ال ا
عصمم دا جسم مس بوب وسيب
بعصبية وواحدةة متهم تتيادل قبلة
طويلة مع صعلوك قدر ٠ عحوز أركن
سلتة :الى الحائط وأخذ بحصى غلته
| من الببع يومها ٠ رجل ببدلة أشيقة
| وعلى رأسه فبعةسودا" صغيرة يتكلم
ٌ العرسة المكرة ويحبط به مجموعهد من
ظ
العمال العرب ٠. شيباب عرب
يستعرضون صدورهم بعد أن تكوا
أزرار فمصائهم شعرهم مصقف
بعساية فائتة ويدخنون "الكنت" ٠
بعض الرحال يلعبون ورق الشْدة
ويحيط بهم محجموعة من الاطفال ومن
خلال النافذه كان المنطر بيتغير
الوحوة والملابس والسيارات 2
تناول من جبيه "ثلاث لبرات "
ورماها على الطاولة وخرج مسرعا
باتجاة محطة الباصات القريبة وصوره
أشخاص المقهى تتراءى له في مجموع
البثر المتدفق في طرفات القدس ,
وفكر فيهم : هل هوءلاء الناس
سعيدون حقا أم مثلي يعيشون دون
التفكير بما سيأتي لهم في الفد ,
في الموقف كان العشرات ينتظرون .
انزاح جانبا وأركن ظهره الى جدار
سين مه سيب
لمس صدق العاطفة والشعور والاعتزاز
0
حرالايي ٠ 7
لس ويا حي
0000 ا ١
سس بحي اساي |
- اعم 4 5 5 2 3 . ٍّ 1
رحختما / 1 تَُ 4 ف اك اذ سم ا
ل 2 51-5 ع سا1 لي 5 ١
١ 3 ١ 34 ب 7 2 ل 0( 1
7 مكة وان ١
0 ل 2 5
/
17 3 2 8
١ 3 "17 9 دم ْ
١ 1 لآب ا :<< ١
_- عه مويك ا ع ساد ٌ 1
الكرامة , وتصوير احداث الحمسشات الميتمة ٠ وك هذة
بالتقس. ٠ 5 . الاندثار. وخاصه فى
جذدانا فى تلك القبرة براسا من 2
اا الآنام , فالاحداث السباسيد تفرض
١ 0 التحديد ٠ دلك ٠ 1
3541-5 إرن ع وا نصدق عن .0 ان تخيل القديم واستحدات
1 اجدادنا ند عبرو ف 5
اريم فى اسفارهم واسكار الاشكال الحديده فى الكلمات
0 , فيل لبا ان والمعانى والحركات القبنة ,
حمء , وحقط البراتث ان استقيال الفن ع
0 م فى هده الانام آلت | بون يا هو صعب ابداغة ٠
احراء صصح احتما عن سامل لكل 23 ١ تولستوى *
مناطق تلسطبن في النادية , والفريد بحب ان نحب الفن من نفسك
ققد قامت ونقوم حمعية انعاش لاس | إلى فك فى الفت *
بدور بارز فى هذا المحال فهى تقوم | 7 ستانيلافسكي"
بزبارات :قرانا الفليطيئية + وتبحث هناك تبحان بيخيفان ا
عن كل شي* فيما يتعلق يحباة ٠ فنان ليس خبيرا . وخبير لبس
وتطور التراث الفلسطينى ٠ وتقوم "انا تول فرانس
بحمعه . وحفظه باصدار محله دورية اثر فنى متوسط وحى خير من أثر
خاصه بالتراث الفلسطيني ٠ فعلى
7 1 ك5
الفئات المثقفة والواعية ان تبادر قنى رامع وما
"يرناوة شو
5-6 0 5
الانجاد النسائى ا ١
وهي صحقيه واول باثيد, ',
السودانى ٠ 1
وتى رسائلها الموى
التمترى ورئشس المجكي
الودان 0
بهم
ذلاوا ٠ وال كلبه 2
بالنطام ولمدة ثلائة انام :هأ خر
فبها ان ركف احراءات ازر المحال
المورية البى حخربت فى نصورة
واعدم التقنع وعد الخالق الال
0 بن على اثرها . لعن
وأخر الكتابت ان إلفئه
وتحبوى ا
ف إرثأء بالعامنة كنسي 0
النفسع ١
نوداني برنى ل 6 واريد
كما تحسم هد بي
مؤخزة عن جناة المتاصل الماليل
ونصالابه من احل شعب ألم و
وطيقنه العاملد وعمال العالم بحام
كما يحتوى الكناب على بسنا
بقلم "حسن الظاهر رزوق" ٠. صل
: و 000 _كان
ان هذا الكاب ني حم
التفبع أحمد الشيخ > بز نير
الانحاد العام لقانان “ثر
السودان 0 ونائب رئس
النقايات العالمى . والماء”
جائزه "لبنين” للدفاع عن موا
والعضو المرموق في اللجنر ار فب:
والمكتي المفاسى اللصرييا نيه
السودانى هده الذكرى
في شتى ارجاء الدنيا.
الى جمعه وتسجيله بالتعاون مع
ثم أخذ يركض . توقف ٠ نظر حواليه
لا يعرف أين هو الان ٠ جلس على
حجر فى احد الازقة . لم يعد يسم
اى صوت . أشعل سيجارة ٠ الكرة
تدوى فى رأسه من جديد ٠ خالد
بريدنى ان أبدأ ٠ الالم يدفعني الى
البداية , والمبعاد ويقترب ٠ وربما
العائقه التي تنتظره كل ليلة يجانب
عادت الفكرة تسبطر علبه
وأخذت تكبر في الرأس وتزحف في
البدن الذى أخذ برتعش ٠ تنا'ب
شعر بالقشعريرة في كل جسده
ارتسمت على جنيثهة خطوط عديدة”
وبين الجفون أ خذت عيونه تنطر الى
السما؟ء , فلم يلحط لونها 3 رفع يده
أسقطها 2 ٠ ضرب رأسه بجدار
"أجل لا بد ان أبدأ ؟ لا بدان | المخملية . وأمه التى تقول دوما :
أبدأ .. أن أبذا ... أبذأً..؟" قلبى على ولدى وتقلب ولدى على
تحشرج بفسه ١ أشعل سبجارة وسحب | الحجر , والاطفال الثلاثة أخوته
مها نفسا طوبلا ٠ البداية . هي | الذين ينتظرون قطع الحلوى
لحطه حرحة . نقطة نحول , بل انها | والشوكلاته كل صساء . وألبيت
تغيبر شامل ٠ هي ان تقلب كل | المصدع السقوف , والحارة ,
الموازين وتنبش كل التراث النفسى
والحضاري لديك ... لذلك فهى
دائما صعبة وخطبرة ومصبرية ٠
وأخيرا فهي الخروج من مخاض
وبذاية عهد جديد , عيد تخلع فبه
بعدا جديدا بكل تناقضاته ومفاحانه
أشعل سيحارة ثانية , ثم نالثة .
حضر الباص وركب الجميع ٠ حضر
والجيران ٠ والتربة التي فقدت حتى
اسماء الشوارع ... لالا . أهلي كيف
بتدبرون ٠ وربما هل تبقى بجاذب
الشباك تننظرني كل مساء حتى
يشيب شدوها وتتجعك بتترتها السوذا»
نعم سأعود اليها , الى الطمأنينة
والحضن الدافىء - لا لابد ان أبدأ
وحتما سألقاها ويكون لنا بيت جميل
يملاءه وجودنا حياة ٠ لكن كيف
كع لخن مام يركب » خليت السحطة أضمن اللقاء ؟
من البشر والباصات ٠. خيم اللبل , لس نقسى نعيث غ 2
يعر بلسعة خفيفة من البرد , انتفض َف ا مثيس مع بعض نحت
جسدةاء٠ غادر المحطة لا يعرف كيف
والى أين ٠ قطع الشارع العريض هذه كانت آخر عمارة قالتها ريما
بالامس عندما حانت ساعة الفراق .
م اريت | ري لاا لا
الخد 5-5 شرق رعم من وتركها دون كلمة الودا لستنى
وترص فلافل ٠ قضم اول لقمة قلت ليا ء 6
من رعيمني , لبند
يعقوت ١
سسصصيوورم
ال
| اخبرتها انتي اريدها زوم
اللحظة . ليتني قلت لهاا,
شخما أسمه خالد أفهمني بأر!
مع زوجة بسعادة وتحت نذد
حاجات أساسية كثيرة نحن ل, |
الوقت ٠ انها الثامنه الارن” وير
رع ساعة ويكون خالد وال. 5
انتظاره عند باب الساهرة.4' .
أمي وريما والاطفال ينتطرن” وم
ل ينا وأن بألوا الان كل : وم
القرية عن سبب تأخرى ٠
أقل لهم ؟ .. ماذا ؟ بصا
ونظر في كل الاتجاهات '
كمن يحاول النكوص اتنرنة 8<
خالد : ب
رائد ٠.١ تعال ٠
تسمر في مكانه ٠ لم يعد يأر
بعمل ٠ وعاد النداء ؟- 30
أسرع با زلمه ' لي
علبنا ٠ لبكن وأتبل م
الدب ٠ أ له بالقبل ٠
ين استيكر ينام شونا
35
0-3 - هو جزء من
- الطليعة : عدد 54
- تاريخ
- ١٥ مارس ١٩٧٩
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 59360 (1 views)