صامد الاقتصادي : عدد 61 (ص 13)
غرض
- عنوان
- صامد الاقتصادي : عدد 61 (ص 13)
- المحتوى
-
ا
التنفيذ : اتا جزء من الارض
مشكلات -'ى به لأى جح
وى والورايرة وضع أيخفة ل 0 5 التى اصابت المقسع
لايجوزان يصدح ' كوسيلة َ مسيلة علمية لدرا اسة حالة هشور انلدي 0
ذا عم ذلك لأن هناك ضرورة لاستخد 00 5 286 حس منهج يجري وضعه؛ وبمث
نه د نما تمت الدراسة ونوة .
اونشاجي والمعيشي في قلك المنطاقة < ٠. دكلة التطبية -- 'فيذ
مرياغة الخطة بالشكل الذي يستحي. | احم
والمشكلات التي توا تواجه التطبيق
ويفترض المرء ان معالجة هذا الجانب تخضع لمقتضيات العمل السياسي ومؤسساته . وهذا صحيح.
ولكن استيطان العمل السياسي الفلسطيني في المدينة بشكل عام؛ والابتعاد عن الارض وعن مراكز
الانتاج. وتجاهل تسلل العمل السياسي الاسرائيلي وغير الفلسطيني بشكل عام اليها والى مراكز الانتاج
فيهاء يكشف عن مفارقة واضحة . والاستمرار في هذا النهج على المدى البعيد يفقد مؤسساتنا السياسية
تلك القاعدة المادية لنشاطها. وكنتيجة لذلك؛ تفقد مواقع الانتاج بذلك جزءاً من الحماية السياسية التي
توفرها هذه المؤسسات. ويخدم الفصل القسري بين الانتاج والسياسة: رغم علاقتهما الجدلية: زيادة
درجة استغلال المزارع» بالاضافة الى زيادة الضغوط الخارجية التى يعانى منها.
ان استيطان العمل السياسي للمدينة ورفضه «الاغتراب, عنها ودخول مناطق الانتاج؛ يكشف عن
ظاهرة خطيرة تشكل عاملا سلبيا يؤخر بناء النموذج المحليء ويضعف وسيلة التنفيذ لأي مخطط وطني.
0 الوهذا الخلل في الاداء السياسي المحلي مهم لأنه يجرنا الى مناقشة المشكلات الداخلية التي
تواجه عملية التطبيق والتنفيذ ويقف في مقدمة هذه المشكلات التعامل مع هيكل السلطة التقليدية داخل
١ ١
00 الوتبع افلسطيني وتوفير المصداقية للعاملين في مجال التنمية وتعميق د المو
بق دور المؤسسات السياسية في 1 00
000
الوقت الذي تطف
القبادات ن الوطنية فيها بعيد:
ويشكل خاص عن الريف
مجتمعاً فلاحياً تقليديا ند
وبا يمكن تمييز المدية " .
السلطة الاسرائيلية بالة
وتوفير الحماية لرموزها و
والنظر الى هذا ال
ليست قمعية وسلبية
ايسلبيات التي اشمنا ١
في وجه المخاطر الا
الوطنيية يسهل عملد
يكفاءة معقولة وهىج
ا( التوصيل ١
1 - هو جزء من
- صامد الاقتصادي : عدد 61
- تاريخ
- مايو ١٩٨٦
- المنشئ
- مؤسسة صامد
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 1268 (15 views)