صامد الاقتصادي : عدد 61 (ص 51)
غرض
- عنوان
- صامد الاقتصادي : عدد 61 (ص 51)
- المحتوى
-
بجو مجو و جد و جو سرود جناي بحم 0
سس صتأفل الافنصادي ْ
ج انعدام التنسيق المشترك بين المنظمات الجماهيرية والنقابات المهنية كنقابة المهندسين الزر,
وتقابة المهندسينء ونقابة الاطباءء ونقابة المحامين وهذا راجع الى: داعيين
١ ارتباط هذه النقابات بمثيلاتها في الضفة الشرقية.
” - وجودها الشكلي وعدم مشاركتها بشكل فعال في دعم الريف الفلسطيني.
" - النظرة الفوقية التي تتعامل بها هذه النقابات مع إمنطلفاب» اأنجماهموريا واعتبارنفسها الطرف المخور
بالعمل حسب اختصاصياتها. ولكن طرأ تحسن على موقف هذه النقابات حيث اخذت تتعامل بشكر اكير
واقعيةمع المنظمات الجماهيرية وذلك نتيجة عمل المنظمات الدؤوب من أجل مصلحة فلاحينا.
د - عدم وجودٍ تنسيق مشترك بين الجامعات والمنظمات الجماهيرية: مع العلم ان الجامعات في الاراضي
المغتلة تستطيم .ان لعب دوراً أكثرفاعلية في دراسة المشاكل التي يواجهها الريف وسبل علاجها. وبحن
هذه المواضيع مع اللجان الجماهيرية من اجل تنفيذها وليس فقط من اجل نشرها ووضعها في المكتبان
ولمن يهمه الامر. ولقد بادرت لجنة الاغاثة الزراعية الفلسطينية بالتنسيق المشترك مع الجامعات في كثير
من الابحاث وحل المشاكل في ريفنا الفلسطيني.
الحملة الاعلامية المشبوهة والمعادية للمنظمات الجماهيرية : وهي الحملة التي يقوم بها الاحتلال
واعداء الشعب الفلسطيني والوجوه التقليدية والمسيطرة على بعض الامور في الضفة والقطاع والتابعة
لجهات خارجية.
ه - صعوبة تفعيل كل الناس في العمل الطوعي من خلال انخراطهم في المنظمات الجماهيرية والتعاون
المشترك وذلك راجع الى:
١ سيب ذاتى يتمثل في عدم رغبة الشخص في العمل الطوعي .
0ذظظ فنى يتمثل في قلة الخبرة في العمل في مجال معين كالطب والارشاد الزراعي.
* _ الظروف الاقتصادية الصعبة والتي تحول في معظم الاوقات دون المشاركة الفعالة بسبب ضيق
الوقت.
انعدام الوعي العام عند الناس لاهمية العمل الطوعي والانخراط في المنظمات الجماهيرية .
يتضح من المعلومات التي وردت في سياق هذا البحثء ان المنظمات الجماهيرية العاملة في الريف
انما نبعت اساساً من الحاجة الماسة لنشوئهاء وهذا ما يفسر سبب احتضان المزارعين لها ورعايتها.
حؤث كاتدوا-اتسيب الامساءتي الذي مكنها من الوقوف على ارجلها والصمود في وجه هجمات الاحتلال
واعوانه. كمالم يكن من الممكن لهذه المنظمات ان تنتشر ويصلب عودها لوكانت الدوائر الاسرائيلية
الرسمية تقوم بواجبها كسلطة محتلة تجاه الشعب الذي تنهب خبراته .
فتنوع المنظمات الجماهيرية, وزيادة نشاطاتها كل حسب اختصاصهاء تضفي عليها خصائص
ثابتة ومتميزة مستمدة من خصوصية اوضاع الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال» وني بهذ! تسد خزءاً
من الفراغ الناجم عن غياب السلطة الوطنية التى تعتير من الركائز الهامة على طريق اقامة الدولة
المستقلة.
- 67”
يققح - هو جزء من
- صامد الاقتصادي : عدد 61
- تاريخ
- مايو ١٩٨٦
- المنشئ
- مؤسسة صامد
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 11082 (4 views)