صامد الاقتصادي : عدد 61 (ص 54)

غرض

عنوان

صامد الاقتصادي : عدد 61 (ص 54)

المحتوى

< كم مربع. ومن المعسروف طبعاً ان هنالك تفاوتاً ىا ؛
ل 5 زات العلاقة بالانتاء | ونا ادا في الت أريس |
رافية خسرى ذات العلا بالانتاج الزراعي, ولكن يس الطبيعية والخصائ
‎١‏ عي» ولكن بشكل عام فا.. نص
ع قان
الوقسد َ ا 0 : 5
5-5 ري هي قليلة نسبيا بسبب السوصورة الزائدة والانحدار الشر بأ الارض القابلة للزراعة
دن فك قش 3+ ‎١‏ رالشديد الن :الف
ريىة. ويمكر اذ فكرة عن توزيع مساحة || ضفة الغريية قا عي يميز الجزه الاكبرمن
نصنية سمنة 1114 والذي تد تتلخص نتائجه في الجدول
رقم ‎١ ْ :)١(‏
الجدول رقم ‎)١(‏
تصنيف الارض حسب قابليتها للاستعمال الزراعي
الصئف ب سيدا المواصفات الانتاجية المساحة (دونم)* من المجموع
000 ملائمة للمحاصيل المروية بدون عوائق ‎١‏ 2
: ملائمة للزراعة المروية مع وجود عوامل فد 5
محددهة
: ملائمة للزراعة البعلية ‎١6714‏ 1
' قابليتها للزراعة محدودة جدا واستصلاحها /ا 11 نين
غير اقتصادي
1 غيرملائمة للفلاحة ولكنها تصلح للرعي حك ‎٠١١‏
‏/ ملائمة للرعي مع وجود عوامل محددة 44 /ا
الجموع 0/47 ‎٠١00‏
59 المساحة الاجمالية في هذا الجدول عن مساحة الضفة الغربية بسبب احتوائه خطأ على بعض المناطق الداخلة ضمن
الخط الاخضر.
معطيات الجدول السابق ان حوالي ‎/٠١‏ فقط من مساحة الضفة الغربية هي قابلة
5 من المساحة هى قابلة للزراعة البعلية. اما
للزراعة المروية المكثفة, سواء بقيود اوبدون قيود» وبأن
الجزء الاكبر (77/) فهو ارض غير صالحة للزراعة الاقتصادية بالمعايير السوقية الدارجة.
هنالك بالطبع خلافات واضحة في الرأي بين الخبراء حول صحة التقديرات الواردة في الجدول
السايق. حيث يعتقد كثيرمن الخبراء المحليين ان نسبة الارض القابلة للزراعة بحسب المقاييس السائدة
محلياً هى اعلى مما هومذكور في هذا التصنيف. وبالفعل يمكن رؤية مساحات واسعة من الارض التي
ميتئلها أمبحابها باشكال متنوعة من الانتاج الزراعي؛ مثل زراعة المحاصيل الحقلية اوالاشجار
المثمرة, والتى تظهر في التصنيف الجغرافي تحت نوع الارض غير الصالحة للزراعة. لكل ذلك فانه ليس
من الستغرب ان نجد بان تقديرات الخبراء الزرا عيين العرب لمساحة الارض القابلة للزراعة في 0-4

هو جزء من

صامد الاقتصادي : عدد 61

تاريخ

مايو ١٩٨٦

المنشئ

مؤسسة صامد

مجموعات العناصر

Generated Pages Set