صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 9)

غرض

عنوان
صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 9)
المحتوى
8 0 سس الزرااة سر
.__ خامد |[اقتحادى لسر الحدول ان
الجدول رقم (")
.6 ني ف المناطق المحتلة حسب اشكال الملكة
توزيع الارض في المناطن ب أشكال الملكي
(بالالف دونم)
الضفة الغربية ا ا سس
نوع الملكية المساحة بالمئة المساحة بالمئة
نوع الملكي
نااك سا1 0 00 وف ب ميسن
املاك غائيين بد “ / ب
اراضى دولة 5 ليل 0 لل
ر 0
يقب 0 ‎١‏ 5ه" او ‎١#‏
‏اغير و (
املاك لليهود . 4 ‎١‏
‏(قبل 1948) 5 ' | '
5ه فآ لون 5
المجموع سن
أن 5همما1 لوهموماع عطا مز موصحعا 0/0 لإ لإمأؤاداللا ععمعأه0 أاعقءذا فطا صم ومزمر0
.9 ,29 001006
الموارد المائية :
تقع تلال الضفة الغربية في مواجهة رياح المطر القادمة من شرق البحر الابيض المتوسط, ولذلك
فانها تتلقى كميات وافرة من المطر تتراوح من ‎7٠٠١ ٠6‏ ملمتر. . وبشكل عام, تعتبر الضفة
الغربية من المناطق الرطبة بالمقارنة مع الدول المجاورة (انظر الجدول رقم 7) اذ ان 58 بالئة من
سطحها يسقط عليه اكثر من #00 ملمتر. في حين أن 95 بامئة فقط يسقط عليه اقل من
الكمية, والتي تعتير بشكل عام الحد الفاصل للجفاف.
|
ا
تصنيف المساحة الارضية : 9 الشرق الادنى
حسب معدل سقوط الامطار
ثر من
3
اكة
اوه
يران بتحرمة 3 0
إإرال 25 هما 6 لآ 5
50 تثحوءط 1 ‎٠‏ 4
إجانا : الورة 1 7 بد
يي الغريع
لصويو ا اا
ا :50101085
3 بوموع موهلا هأ مأ عاناأاناماءوم 40 أو وامق ور+ كقة لهاارلهم ‎٠,‏
00
0 8 وممم ,ةنا أأنءاءومة 0160ل 0ه قلأصموة أهووزووم 0 مع وما ما لوخ
5 0 - 5 5 الااناة
1979
1 ) وودم مه مقا مأ 156 مه 08560 مخ عاموعق أ65/ 108 00 5ه]ناوة 16 ,2
رك رغم الوفرة النسبية لموارد المياهء إلا ان نسبة الاراة ضي المروية في الضفة الغربية هي من
له النسب في المنطقة. فقد بلغت المساحة المروية.» حسب آخر التقديرات المتوفرة» حوالي 1
55 اي ما يعادل 4 بالمئة فقط من الارض المزروعة, في حين تبلغ هذه النسبة في العراق 44
إل رلاردن 1 بالمئة وسوريا 4 بالمئة ولبئان 4 بالمئة واسرائيل 1 بالمئة. اما في قطاع غزة فان نسبة
ار الروية هي 40 بالمثة .
ن الراضح ان احد اهم الاسباب لانخفاض نسبة الارض المروية في الضفة الغربية يكمن في
لالص الطبوغرافية المميزة شهاء والني تعرفل الزراعة المروية حتن ولو توفرت المياه اللازمة لذلك,
#سن ان اوضحنا ان نسبة المساحة القابلة للزراعة المروية لا تزيد عن ‎7٠١‏ آلف دونم اي حوالي
| "الله من المساحة القابلة للزراعة في الوقت الحاضر. إلا ان السبب الأهم لتقلص الزراعة المروية
احا
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٣
المنشئ
مؤسسة صامد
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 13928 (4 views)