صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 18)
غرض
- عنوان
- صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 18)
- المحتوى
-
فى بيد إتصال فعال مع القعلاع الزراعي » لا من حيث مساهتمي
الى تزرب اناس قادرين على امتهات الزراعة . وليس من قبيل
الذين امتهنوا الزراعة الفعلية بعد التخرج ضئيلا ولد 7
ينبن جذرية في سوق العمل للخريحين» فإن عضري
لد عدم وجود عمل لهم في الداخل .
خريجين وللتصدير» » مسا
مة عد أ ل د «+ و١ هدف مزدوج» وهو تخريج فنيين زراعيين
أما مدرسة العروب الزراعه . -قمء فقد أسفر هذا الخلط و
ف العليا إن وغبوا يذلك. وكا هو منواع ء سفر في الاهداف
فين معاء واصبح خريجو العروب عالة على المجتمع بسبب انعدام
حضوري والعروب سوبا بعد الاحتلال» حتى وصلت في الوقت
الحاضر الى وضع مزر من جميع الشواحي ٠ ويعود ذلك اولا الى ان السلطة ليست معنية بتطوير
الزراعة في الاراضي المحجلة. وثانيا الى الضائقة الاقتصادية التي تمر بها اسرائيل والتي انعكست على
ميزانية الخدمات العامة في الحكم العسكري. ومن المؤسف ان تصل حالة هذين المعهدين الى ما
هي عليه رغم اما لا يزالان يتبعان رسميا لوزارة التر بية والتعليم في عمان» والتي تستطيع رغم
العقبات الحالية ان تساعدهما على تحسين اوضاعهما لكي يستجيبا للحاجات المتجددة للمجتمع
الفلسطيني في الداخل.
وقد ازدادت اوضاع مدرسي
اما بالنسبة للتعليم الزراعي الجامعي. فإنه يتم حتى الآن من خلال التحاق الطلبة بكلياتث
الزراعة في الخارج» وخاصة في الدول العربية. والمشكلة الاساسية هنا هي ان نوعية التعليم الذي
يتلقاه هؤلاء الخريمين. لا تؤهلهم للعمل في الزراعة خارج نطاق القطاعات الخدماتية. والمشكلة
الثانية هي ان هؤلاء الخريجين لا يجدون مصدرا مناسبا للتمويل حتى فيا اذا رغبوا حقا في العمل
الزراعي الحر.
يتضح من هذه الخلفية ان هنالك انفصاماً شبه تام بين التعليم الزراعي بأشكاله المختلفة وعملية
التنمية الزراعية في المناطق المحتلة. ولقد حاولت جامعة النجاح تدارك هذا الوضع بالعمل على
تأسيس كلية زراعية ذات طابع متميز يأخذ بعين الاعتبار الحاجات الملحة للقطاع الزراعي في الضفة
غ14
أوضاع الزراءة --
السلطة رفضت الاستجابة لهذا الطلب.
وهذا بف ذ 5 :
١ 1 يفرصص الم كم في بداء
إلزراعي بمستوى مواز ومكمل للخدمات الاخرى التى ١ شل
5 ي تستهدف
خاصة بوور الجمعيات التعاونية الزراعية في الظروف الراهنة. والناجمة عن فقدان |
: ا 5 ف ذفكه .+ 1 ١ و
ا اللا , 55 الاجهزة اللمتخصصة. فإن هذا الموضوع وحف لول تدية راسج
5 5
بي على
ببلازبسم: ...ى إراعى في الاردن في الستينات 1 3
مسادر يواض الزراعي في الاردن في الستينات» بحيث اصبحته ترتكز على مصادر
حب نوع التمويل المطلوب . فقد تخصصت مؤسسة الاقراض الزراعي بأغراض التمويل
:يط والطويل الاجل؛ وتخصص الاتحاد التعاوني والاجهزة التابعة له بعمليات الاقراض الموسمى
إل الممعييات التعاونية . كذلك تطورت عمليات التسليف التي تقوم بها شركات المواد
3 برياء التسويق على شكل تسهيلات في الدفع لزبائئم؛ بحيث اصبحت تشكل المصدر
ببى نيريل بعض انباط الانتاج الزراعي » مثل تربية الدواجن وزراعة الخضار بالطرق الكثفة.
راع نند امتدت نشاطات اجهزة الاقراض المذكورة الى الضفة الغربية» حيث كانت تعمل
ن علبة الاحتلال الاسرائيلي اربعة فروع لمؤسسة الاقراض الزراعي وثلاثة فروع للاتحاد التعاوني
لل لركزي. وتقدر قيمة القروض التي كانت قائمة لكلا هاتين المؤسستين في ه/151//5١ ب
اليل دئار. اما التسهيلات بالدفع من الشركات والوسطاء فتقدر بحوالي مليون دينار.
ظ 9 انفاع التموبل الزراعي لتغيرات جذرية في اعقاب الاحتلال الاسرائيلي. فقد فررت
ال ل التعويل الزر ر '
راض الزراعي اغلاق فروعها في الضفة الغربية» ومنعت فروعها في الضفة الشرقية من
6 - هو جزء من
- صامد الاقتصادي : عدد 46
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٣
- المنشئ
- مؤسسة صامد
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 1270 (15 views)